منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة بعد تبخر أحلامه بالخلافة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة   بعد تبخر أحلامه بالخلافة Empty
مُساهمةموضوع: "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة بعد تبخر أحلامه بالخلافة    "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة   بعد تبخر أحلامه بالخلافة Emptyالإثنين 15 يناير 2018, 9:30 am

بعد تبخر أحلامه بالخلافة، "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة

حسن حسن* - (الغارديان) 31/12/2017
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
ذهبت خلافة "داعش" التي طالما تبجح بها التنظيم، وسحقتها قوة الطائرات الحربية الروسية والسورية والأميركية والمليشيات المدعومة إيرانياً، والقوات الكردية والجيوش التي حشدتها كل من دمشق وبغداد. ولكن، في حين أن العام 2017 ربما شهد نهاية حلم ما يدعى "الدولة الإسلامية" بالحكم برؤيته المشوهة للمجتمع المثالي، فقد انتهى العام بعلامة مشؤومة على أن حملة التنظيم الدولية المميتة ضد العديد من الناس والأديان الذين يراهم أعداء روحيين، قد جمعت زخماً جديداً.
ففي يوم الخميس، 30 كانون الأول (ديسمبر)، قتل العشرات من المدنيين في العاصمة الأفغانية، كابول، في هجوم انتحاري استهدف مركزاً ثقافياً شيعياً. وكان هذا الهجوم هو الأحدث من هجمات مستمرة يشنها تنظيم تابع لـ"داعش"، الذي أثبت أنه عنيد على الرغم من مواجهة حملة غير متوقفة ضده في الأشهر الأخيرة.
ووفق المنفذ الإخباري "أعماق" المرتبط بـ"داعش"، فقد وقعت ثلاثة تفجيرات في المجمع الذي يؤوي أيضاً وكالة للأنباء. ثم فجر الانتحاري حزاماً ناسفاً كان يرتديه في المركز الثقافي "تبيان". وقتل نتيجة ذلك 41 شخصاً على الأقل، بينما جُرح 90 آخرون.
ووقع الهجوم على الرغم من حملة مكثفة تشنها الولايات المتحدة والحكومة الأفغانية لاجتثاث التهديدين التوأمين من "داعش" وحركة طالبان، خاصة بعد تولي دونالد ترامب الرئاسة في البيت الأبيض في كانون الثاني (يناير) من العام قبل الماضي. وولّد توجيه ضربة داخل العاصمة الأفغانية، على الرغم من التصعيد في الإجراءات الأمنية والعسكرية، مخاوف أيضاً من استمرار قدرات المجموعة، حتى مع انهيار "الخلافة" التي أسستها في السابق في العراق وسورية.
في نيسان (أبريل) الماضي، ذهبت الولايات المتحدة إلى حد إلقاء "أم كل القنابل" على قاعدة تابعة لـ"داعش" في أفغانستان، في إشارة إلى ضراوة الحملة ضده. لكن هذه الحملة غير المتوقفة فشلت في اجتثاثه. وفي الأشهر الأخيرة، أشار خبراء ومسؤولون إلى نجاح جهد التنظيم التابع لـ"داعش" في زرع جذور له داخل العاصمة، مع تجنيد العشرات من الأعضاء المحليين، بمن فيهم أطفال.
في أفغانسان، استطاع "داعش" أن يفعل الكثير جداً بالقليل جداً. وفي ليبيا، على سبيل المثال، كان للمجموعة مئات من المقاتلين المحليين الذين قست قلوبهم المعارك، مع خبرة تمتد وراء إلى الأعوام المبكرة من حرب العراق، والذين لعبوا دوراً محورياً في الجهود المبكرة التي بذلها "داعش" في سورية في العام 2014، لكن حظوظه تضاءلت في العامين الماضيين.
لكن تراجع التنظيم في المناطق ربما يفاقم تمردات أخرى، إذا ملأ المتشددون الصفوف في المنظمات التابعة في البلدان الأخرى.
على النقيض من ذلك، يواجه فرع التنظيم في أفغانستان منافسة من متشددي طالبان المنبعث مجدداً، والذين لهم روابط أعمق مع البلد. لكنه استطاع مع ذلك تعميق حضوره. وتؤشر الضربة الأخيرة في داخل العاصمة على أن المجموعة تطورت بنجاح من منظمة تقاد من الخارج إلى واحدة تصبح أكثر محلية على نحو متزايد.
وبالإضافة إلى استمرار هذه المنظمة في أفغانستان، فإن طبيعة هجوم يوم الخميس المذكور تشكل نذيراً بما سيأتي، بالنظر إلى أن "داعش" آخذ في خسارة خلافته في العراق وسورية. وفي بيانه عن الهجوم، ادعى المنفذ الإعلامي لـ"داعش" بأن المركز الثقافي كان يتلقى التمويل من إيران التي تدفع رواتبه وترعاه. وقال البيان: "إن هذا المركز واحد من أكثر المراكز النشطة في الدعوة إلى التشيع في أفغانستان"، كما أضاف البيان أنه "يتم إرسال الشباب الأفغان إلى إيران ليتلقوا دراسات أكاديمية على أيدي رجال دين إيرانيين".
وكان "داعش" قد سعى إلى تنصيب نفسه مدافعاً عن السنة في عموم المنطقة، ويهدف انتقاء عباراته في بيانه إلى تأكيد هذه الرسالة. ويرجح أن تكون الثيمة الطائفية هي التركيز الرئيسي للمجموعة في الأعوام المقبلة، فيما هي تتراجع من خلافة إلى حركة تمرد. ويساعد السرد الطائفي المجموعة على تقديم "أيديولوجية متواصلة" من أفغانستان إلى سورية، مكان الخلافة التي تبدو أنها فقدتها. ورسالتها إلى أتباعها هي أن ضحايا هجومها كانوا جنوداً محتملين في الجيش الذي تشكله إيران في كل مكان.
بعرض نفسه على أنه آخر خط للدفاع ضد إيران، سوف يضمن "داعش" أن تكون لعملياته المحلية ثيمة إقليمية عامة، حتى مع أنه خسر خلافته العالمية. وكانت هذه الثيمة تتردد منذ صعوده في العام 2014، لكن التنظيم يركز بازدياد على الطائفية -وليس ضد الشيعة وحسب، وإنما أيضاً ضد المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى.
وكان هجوم المجموعة في داخل إيران في حزيران (يونيو) الماضي يهدف إلى تحقيق هذا الهدف، كما أن الهجمات التي تصورها على أنها موجهة ضد مصالح إيرانية، مثل ذلك الذي نفذ في كابول، تخدم غاية مماثلة. وبفعله ذلك، يسعى "داعش" إلى دخول سوق لا يستطيع حتى القاعدة ولا طالبان منافسته فيها بالعزم نفسه، نظراً لأنهما يميلان إلى التركيز على كفاح أقل طائفية نسبياً في خطابهما. وفي تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، قتل مفجرون انتحاريون مرتبطون بالتنظيم 57 مصلياً في مسجد شيعي في كابول.
يصنع تركيز "داعش" على الطائفية منه أكثر إثارة للمشاكل في البلد والمنطقة الأوسع. وقد أعلن التنظيم غداة هجوم كابول مسؤوليته عن هجوم على كنيسة في القاهرة، والذي أسفر عن مقتل دزينة من الأشخاص، وكان واحداً من عدة هجمات استهدفت مدنيين وكنائس قبطية في البلد في الأعوام الأخيرة.
الدرس الذي نستخلصه من هذه الهجمات هو أن المجموعة الإرهابية ما تزال تستطيع أن تكون مميتة، بغض النظر عن انكماشها في العراق وسورية. وفي الحقيقة، قد يؤذن تراجعها المناطقي بتفاقم حالات التمرد في أماكن أخرى إذا استطاع المتشددون أن يهربوا بأمان من ساحات المعارك لملء الفراغات التي تكون قد شغرت في صفوف التنظيمات التابعة في بلدان أخرى. وكانت تقارير تحدثت عن هروب المتشددين من الخلافة المنهارة قد طفت على السطح مؤخراً.
على سبيل المثال، أوردت وكالة الصحافة الفرنسية (أجانس فرانس بريس)، في وقت مبكر من الشهر الماضي، أن مقاتلين فرنسيين وجزائريين سافروا إلى أفغانستان من سورية للانضمام إلى فرع "داعش" هناك. وسُجلت اتجاهات مشابهة في مصر وليبيا. كما حذر مسؤول في الاتحاد الإفريقي في الشهر الماضي من أن الكثيرين من نحو 6.000 مقاتل الذين كانوا قد سافروا إلى سورية في العام 2014 قد يعودون إلى أوطانهم.
سيكون باستطاعة هؤلاء المقاتلين تغذية وإنعاش حركات التمرد المنتشرة في عموم المنطقة بطريقة لم يستطيعوها عندما كان تركيز المجموعة منصباً على مركزها في العراق وسورية. وقد ظل حجم فروع "داعش" التي ظهرت محدوداً بينما ضعف بعضها لأن تجمع المتشددين كان صغيراً. والآن، من الممكن أن يتغير هذا الوضع، نظراً لأن المقاتلين السابقين شقوا طريقهم من سورية والعراق متجهين إلى بلدان في المنطقة؛ حيث من الأسهل عليهم الالتحاق بتنظيمات تابعة موجودة، مقارنة بسفرهم إلى أوطانهم الأصلية، مثل أوروبا وبريطانيا. والمعروف أن المجموعة تنتعش على الاستقطاب؛ حيث تشكل لها الأقليات الدينية أهدافاً ناعمة لجعل الناس ينقلبون على بعضهم بعضاً.
تمكن هذه الأهداف "داعش" من إعادة قولبة نفسه كمعارض لتنظيم القاعدة وغيره من المجموعات الإسلامية الأخرى. وبالإضافة إلى الركود السياسي والنزاعات المستمرة، سوف تستمر الطائفية في تزويد المجموعة بفرص النمو في منطقة تشهد انقسامات أعمق في غمرة الدور المتزايد لإيران في الشرق الأوسط.
تأمل المجموعة في أن تتمكن روايتها من الاحتفاظ بقبولها بين أولئك الذين يرون في إيران مغتصباً لأراضيهم والقوة الطائفية المهيمنة في المنطقة. وقد يخفف الأفول المناطقي للخلافة من التهديدات ضد الغرب. أما بالنسبة للمنطقة المباشرة، وحيث يستطيع التحرك بسهولة أكثر، فسوف يستمر "داعش" في استغلال الانقسامات المجتمعية والركود السياسي لإعادة رص صفوفه وتكريس نفسه من جديد.

*المؤلف المشارك لكتاب "الدولة الإسلامية في العراق والشام: في داخل جيش الإرهاب". وهو زميل مقيم في معهد التحرير لسياسة الشرق الأوسط.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

Its dreams of a caliphate are gone.Now ISIS has a deadly new strategy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة   بعد تبخر أحلامه بالخلافة Empty
مُساهمةموضوع: رد: "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة بعد تبخر أحلامه بالخلافة    "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة   بعد تبخر أحلامه بالخلافة Emptyالإثنين 15 يناير 2018, 9:30 am

Its dreams of a caliphate are gone. Now Isis has a deadly new 

Hassan Hassan


Territorial losses in Syria and Iraq mean Islamic State militants are igniting bloody sectarian insurgencies elsewhere
 @hxhassan
Sun 31 Dec 2017 00.01 GMT
 View more sharing options
Shares
892
 The photos of two brothers, who were killed in a suicide attack that targeted a Shia cultural centre in Kabul, Afghanistan. 
Its much-vaunted caliphate has gone, crushed by the might of Russian, Syrian and US warplanes, Iran-backed militias, Kurdish forces and armies launched by Damascus and Baghdad. But while 2017 might have seen the end of Islamic State’s dream of ruling over its twisted vision of an ideal society, the year ended with an ominous sign that its deadly international campaign against the many people and faiths it sees as spiritual foes has gathered new energy.

Last Thursday, dozens of civilians in Kabul were killed in a suicide attack that targeted a Shia cultural centre in the Afghan capital. The assault was the latest in persistent attacks by an affiliate of Isis, which has proved to be resilient despite a relentless campaign against it in recent months.

According to the Isis-linked Amaq news outlet, three blasts were detonated at the compound, which also houses a news agency. A bomber then blew himself up among crowds in the Tebyan cultural centre. At least 41 people were killed and 90 others were injured.


Scores killed in Isis bombing of Kabul news agency and Shia centre
 Read more
The attack comes despite an intensifying campaign by the US and Afghanistan to uproot the twin threats emanating from Isis and the Taliban, especially since Donald Trump took office in January. Striking inside the Afghan capital, despite the surge in security and military measures, has also raised fears about the enduring ability of the group as the caliphate it once established in Iraq and Syria has collapsed.

In April, the US even dropped the “mother of all bombs” on an Isis base in Afghanistan, an indication of the ferocious campaign against it. But this relentless campaign failed to root it out. In recent months, experts and officials pointed to a successful effort by the Isis affiliate to build roots for itself inside the capital, recruiting dozens of local members, including children.

In Afghanistan, Isis has done so much with so little. In Libya, for example, the group had hundreds of local battle-hardened fighters with experience stretching back to the early years of the Iraq war and who played a pivotal role in early Isis efforts in Syria in 2014, but its fortunes have dwindled over the past two years

The Afghanistan affiliate, in contrast, has competition from resurgent Taliban militants who have deeper links to the country, but it has managed to deepen its presence. Striking inside the capital suggests that the group has successfully evolved from a largely foreign-led organisation to an increasingly localised one.

Aside from its persistence in Afghanistan, the nature of Thursday’s attack is a harbinger of what is to come as Isis loses its caliphate in Iraq and Syria. In its statement about the assault, the Isis media outlet claimed that the cultural centre was bankrolled and sponsored by Iran. “The centre is one of the most notable centres for proselytisation to Shiism in Afghanistan,” the statement added. “Young Afghans would be sent to Iran to receive academic studies at the hands of Iranian clerics.”

Isis has sought to tout itself as the defender of Sunnis across the region and the choice of words in its statement is designed to drive that message. The sectarian theme is likely to be the group’s main focus in the coming years, as it retreats from a caliphate to an insurgency. The sectarian narrative helps the group present a “contiguous ideology” from Afghanistan to Syria, in place of the caliphate it seems to have lost; its message to its followers is that the victims of its attack were potential soldiers in the army that Iran is forming everywhere.

Presenting itself as the last line of defence against Iran will ensure that its localised operations have a general regional theme, even as it has lost the global caliphate. This has been a recurrent theme since its rise in 2014, but the group has increasingly focused on sectarianism, not just against the Shia but also against Christians and other religious minorities.

The group’s attack inside Iran in June was designed to achieve this objective and attacks that it portrays as directed against Iranian interests, such as the one in Kabul, serve a similar purpose. By doing so, it seeks to tap into a market in which even al-Qaida and the Taliban cannot compete with the same vigour, as they tend to focus on a relatively less sectarian struggle in their rhetoric. In October, suicide bombers linked to the group killed at least 57 worshippers in a Shia mosque in Kabul. Isis’s sectarian focus makes its persistence even more troubling for the country and the wider region. A day after the Kabul assault, the group also claimed responsibility for a militant shooting on a church in Cairo, killing about a dozen people, one of several attacks targeting Coptic civilians and churches in the country in recent years.

The lesson from such attacks is that the group can still be deadly regardless of its contraction in Iraq and Syria. Indeed, its territorial demise might even exacerbate insurgencies elsewhere, if militants safely flee the battlefields to fill up the ranks of affiliates in other countries. Reports of militants escaping the collapsing caliphate have emerged recently. Earlier this month, for example, Agence France-Presse reported that French and Algerian fighters travelled to Afghanistan from Syria to join the Isis branch there. Similar trends were reported in Egypt and Libya. An African Union official also warned this month that many of the 6,000 who had travelled to Syria in 2014 may be returning home.

Such fighters could replenish and revitalise insurgencies scattered across the region in a way they could not when the group’s focus was its core in Iraq and Syria. The branches of Isis that sprung up remained limited in size and some weakened as the pool of militants had been small. This could change as former fighters make their way out of Syria and Iraq to countries in the region, where it is easier to link up with existing affiliates than if they travelled to their homelands, such as in Europe and Britain. The group thrives on polarisation and religious minorities present it with soft targets to turn people against each other. These targets also enable it to recast itself in opposition to al-Qaida and other Islamist groups. In addition to political stagnation and persistent conflicts, sectarianism will continue to provide the group with growth opportunities in a region beset with ever deepening divisions and amid the increasing role of Iran in the Middle East.

The group hopes the narrative will maintain its appeal among those who see Iran as the usurper of their lands and the domineering sectarian power in the region. The territorial demise of the caliphate might reduce threats against the west, but for the immediate region, where it can move more easily, Isis will continue to exploit social divisions and political stagnation to regroup and entrench itself.

Hassan Hassan is co-author of Isis: Inside the Army of Terror and a resident fellow at the Tahrir Institute for Middle East Policy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة بعد تبخر أحلامه بالخلافة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عباس.. البحث عن استراتيجية جديدة
» من قرار ترامب إلى استراتيجية عمل فلسطينية جديدة
» ‘‘الفايب‘‘ تقليعة تدخين قاتلة صرعة جديدة يتباهى بتعاطيها شباب بعمر الزهور
» داعش جديدة بنكهة صينية..
» لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: