منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟   لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟ Emptyالأحد 17 أكتوبر 2021, 8:48 am

محاولة للفهم لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟

تونس اسيا العتروس 
بعد الصدمة كان لا بد من طرح الأسئلة الصعبة لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني وقوامه 300 ألف من القوات الأفغانية التي دربها الأمريكيون ومعهم قوات الحلف الأطلسي على مدى عقدين من الزمن؟
الأكيد أن أكثر من سبب وراء هذا الهروب المتكرر الذي سبق وأثار الاهتمام عندما أقدمت أمريكا على اجتياح العراق في 2003 ليتبخر الجيش الجمهوري العراقي وكأنه لم يكن ويعاد السيناريو مجددا عندما تقدم الدواعش للسيطرة على مدينة الموصل ثاني أكبر المدن العراقية في صائفة 2014 حيث انسحب الجيش العراقي الجديد الذي ساهمت أمريكا في تدريبه وتكوينه بعد حل الجيش العراقي وهرب الجنود العراقيين بعد أن تخلوا عن بدلاتهم العسكرية رمز شرفهم وتركوا أسلحتهم وراءهم ليجمعها الإرهابيون ويعززوا بها ترسانتهم ويواصلوا تقدمهم وفتكهم بالأهالي من نساء وأطفال تحولوا إلى سبايا ومغانم لدى التنظيم …
يصر البنتاغون وفي أكثر من مناسبة على التأكيد على أنه تم خلال السنوات الأخيرة تدريب جيش قوامه 300 ألف جندي أفغاني بأسلحة حديثة وتدريب عالي المستوى وكثير من هؤلاء من الشباب الذي ولد وعاش في مناخ مختلف عن مناخ حكم طالبان التي أزيحت من السلطة في أعقاب الاجتياح الأمريكي بعد هجمات 11 سبتمبر2001 ، علما وأن اغلب التقارير تذهب إلى أن قوات طالبان تعد نحو80 ألف مقاتل وهو رقم كبير بالنظر إلى أن التنظيم تعرض للتشتت والملاحقة بما اضطره للجوء إلى الكهوف والمغاور والجبال حيث يبدو انه أعاد تنظيم صفوفه ومواصلة التدريبات مستفيدا والأرجح بدعم من باكستان البلد الذي تعود نشأة طالبان إليه.. عودة طالبان نهاية الأسبوع المنقضي إلى المشهد والسيطرة على مختلف الولايات بشكل متواصل دون أدنى مواجهة من القوات الحكومية الأفغانية لا يحتمل أكثر من تفسير وأكثر من عنوان وهو الفساد الذي تجاوز كل المؤسسات ودواليب الدولة وجعل القوات الأفغانية التي كان يفترض أن تدافع عنها ترفض ذلك لأنها وهذا الأرجح تعتبر أن أصحاب السلطة الذين تواتروا على الحكم على مدى السنوات الماضية ليسوا أهلا بان يضحوا من اجلهم أو يبادروا بحمايتهم أمام تقدم حركة طالبان برغم كل ما ارتبط بها من ممارسات ظلامية استبدادية وتشدد في تاويل الإسلام ومن أحكام جائرة وظلم في حق النساء والشباب والأطفال تعرضوا للجلد او الإعدام او قطع الأيدي أو الاغتصاب.
بل إن في مشهد التدافع الحاصل لآلاف الأفغان على مطار كابول ومحاولة الهروب بجلدهم ما يعكس رفضا بغيضا لطالبان ولكن أيضا للنظام الرسمي الأفغاني وسلطة الرئيس اشرف غني الذي كان أول من ترك البلاد وهرب بحثا عن ملجأ امن له ولعائلته قد لا يجده في أمريكا التي منحته الحماية وجعلته حاكما على أفغانستان بعد ان كاد يخسر الانتخابات أمام منافسه عبد الله عبد الله الذي كان يمكن ان يكون قائدا أفضل منه علما وان عبد الله عبد الله وحتى كتابة هذه الأسطر لم يترك البلاد تماما كما هو الأمر بالنسبة للرئيس الأسبق حامد قرضاي الذي يقود جهودا ومفاوضات مضنية مع طالبان من اجل البحث عن حل يمكن أن يساعد أفغانستان على تجاوز المحنة بمشاركة سياسية لقيادات أفغانية قد يكون لها القبول إقليميا ودوليا غير قيادات طالبان التي من شانها أن تثير المخاوف والفزع من عودة المشانق في الساحات العامة ..
النتيجة التي لا تقبل تشكيكا أن الآلاف المؤلفة من القوات الأفغانية اختارت إما الاستسلام لطالبان أو الهروب ولم يكن هناك جندي واحد مستعد للدفاع عن الدولة حيث لم تطلق رصاصة واحدة بعنوان المقاومة والتصدي لحركة طالبان والأمر ذاته حدث مع مختلف أمراء الحرب السابقين الذين هددوا بالتصدي لطالبان قبل دخولها العاصمة ثم اختفوا نهائيا وربما يكونون غادروا إلى باكستان أو إلى الدول المجاورة تاركين القصور الفخمة التي حرصوا على بنائها بفضل أموال السلاح والمخدرات والمساعدات التي كانت تخصص للأفغان والتي استولوا عليها لملاذاتهم ونزواتهم وعائلاتهم.
يدرك الأفغان جيدا أنهم بسبب هذا التخاذل والتراجع يدفعون ثمنا باهظا ولكن الواضح أن هناك قناعة أيضا انه لا احد من أصحاب السلطة يستحق تضحية الجنود والقوات الأفغانية التي تتفوق من حيث العدد والعتاد والإمكانيات على مقاتلي طالبان ..
وهنا يمكن اعتبار ان ما ذهب إليه الرئيس الأمريكي جو بايدن من تبريرات بشان الانسحاب الأمريكي في جزء منه لم يجانب الصواب عندما اعتبر انه لم يكن بالإمكان توفير الإرادة المطلوبة لدى الجيش الأفغاني لمواجهة تقدم طالبان والتصدي لها.. ولكن الواقع أيضا أن بايدن لم يكشف سوى جزء من الحقيقة وآثر إخفاء الجزء الأهم في تحديد أسباب الفشل في توقع عودة طالبان بهذه السرعة.. لقد فشل الحكام الجدد في أفغانستان الذين رفعوا راية نشر الحرية والديموقراطية في بناء مؤسسات الدولة وفي رعاية مصالح المواطن وفي تعزيز انتمائه لموطنه بما يجعله مستعد للدفاع عن أرضه أمام كل المخاطر.. فقد ظل الفقر سيد المشهد فيما تفاقمت الفوارق الاجتماعية بين أمراء الحرب والأثرياء الجدد والمقربين وبين السواد الأعظم من الأفغان الغارقين في  الجوع والفقر والتخلف.. وحتى عندما سقط الدرع الأمريكي الذي كان يحمي أصحاب السلطة في افغانستان فأنهم سارعوا بالهروب فقد كانوا يدركون ان الشعب الأفغاني لن يهب دفاعا عنهم  المعضلة الأساسية ومع انهيار الدولة الأفغانية وغياب مؤسساتها فان التوجه لعموم الأفغان سيكون بالعودة الى القبيلة والعشيرة بحيث ستكون طالبان قادرة على التواجد والامتداد واستعادة السيطرة على البلد…
وربما تكون طالبان نفسها فوجئت من سرعة انهيار خصمها وانسحابه من المواجهة بما يعني تعزيز قدرتها على التفاوض وفرض شروطها مع القوى الإقليمية والدولية في مفاوضاتها التي تحتضنها وتدافع عنها الدوحة بشراسة منذ نحو سنين ..
حتى اقترابها من العاصمة كابول كانت القوى الدولية تراهن على جهوزية الجيش الأفغاني في خوض المعركة ومنع سقوط كابول او على الأقل تاجيله قبل أن يتضح أن أسطورة الجيش الافغاني الذي دربة الأمريكيون ومعهم الناتو كان جيشا من ورق واغلب عناصره تحلم اليوم بالهروب والعيش بعيدا عن هيمنة طالبان.. طبعا لن يفصح البنتاغون عن الأسباب الحقيقية وراء الفشل في أفغانستان والانسحاب المذل للأمريكان من هناك بما أعاد إلى الأذهان ما حدث قبل نصف قرن في سايغون.. حتى الآن تصر إدارة البيت الأبيض على انه في منع هجمات القاعدة على الأراضي الأمريكية نجاح لحربها على الارهاب وكان بإمكان الرئيس الأمريكي بعد خطابه أمس أن يعود لمواصلة قضاء عطلته الصيفية في هدوء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟   لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟ Emptyالأحد 17 أكتوبر 2021, 8:49 am

لماذا فشل الجيش الأفغاني في صد طالبان؟

بعد اجتياح سريع للمقاطعات الإدارية الصغيرة والمراكز الإقليمية، دخلت حركة طالبان، في 15 أغسطس/ آب الجاري، العاصمة الأفغانية كابل، واستولت على السلطة ومقاليد الحكم، لأول مرة منذ نحو 20 عاما.
فاجأ التقدم السريع الذي حققته طالبان الكثيرين، حيث اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن، لاحقا، بأن إدارته فوجئت بالتدهور السريع للجيش الأفغاني.
رغم أن بايدن، نفسه، أعلن في أواخر يوليو/ تموز الماضي، أن قوات الجيش الأفغاني الذي دربته الولايات المتحدة، لديه “كل الأدوات والتدريب والمعدات” لوقف سيطرة طالبان.
وقال إنه “يثق في قدرة الجيش الأفغاني” على وقف تقدم طالبان.
ووصفه بأنه “أفضل تدريبا، وأحسن تجهيزا، وأكثر كفاءة لإدارة الحرب” من طالبان.
واعتبر الرئيس الأمريكي في تصريحاته، أن الحكومة والقيادة الأفغانية “لديهما القدرة للمحافظة على الحكومة في مكانها”.
لكن على العكس من ذلك، سيطرت طالبان على معظم أفغانستان في غضون أسابيع، قبل الانسحاب الكامل للقوات الأجنبية من البلاد.
فسرعان ما تراجعت الحكومة، وفرّ الرئيس الأفغاني أشرف غني، ومسؤولون رئيسيون آخرون بحثاً عن الأمان في الخارج.
ومع ذلك، على مدى العقدين الماضيين، أنفقت الولايات المتحدة 89 مليار دولار لتدريب وإعداد الجيش الأفغاني.
لذلك يبقى السؤال قائماً: لماذا ينهار الجنود الأفغان بهذه السرعة في مواجهة تقدم طالبان؟

عوامل الفشل
أرجع ريتش أوتزن، عقيد متقاعد في الجيش الأمريكي عمل سابقاً في أفغانستان، استسلام الجيش الأفغاني إلى نقص “استدامة الدعم” (الدعم الجوي واللوجستي) بمجرد مغادرة الجيش والمقاولين الأمريكيين.
وقال أوتزن، إن القيادة السياسية الضعيفة، والمبادئ الوطنية “لم تكن كافية” لصد طالبان.
وأردف: “القادة والجنود فقدوا الثقة في كابل، ولم يقاتلوا من أجلها في النهاية”.
وأضاف أن “الفساد أثر أيضا على رواتب الجنود ومعنوياتهم”، كما أن هناك جنودا “أشباحا” لم يحضروا للعمل، ولكنهم كانوا مسجلين في الدفاتر فقط، حتى يتمكن القادة من استلام أجورهم.
أوتزن، الذي يعمل مستشارا جيوسياسيا، أوضح أن الفساد في الخدمات اللوجستية والتعاقد كان متفشيا أيضا.
من جانبه، لفت مراد أصلان، أستاذ العلوم السياسية في جامعة حسن كاليونجو التركية، أن نقص الدعم الجوي أحد العوامل التي أدت إلى فشل القوات الأفغانية.
وقال أصلان، إنه في بلد مثل أفغانستان المنتشرة عبر جبال هندوكوش، كانت القوات البرية تعتمد اعتمادا كبيرا على الدعم الجوي، والذي لا يمكن توفيره إلا من قبل الولايات المتحدة.
وبيّن أن “التفسير العسكري للانهيار الشامل للقوات الأفغانية يتمثل في أن أفراد الجيش “تراجعوا لأنهم لم يشعروا بدعم القوات المركزية (الأفغانية والأمريكية)”.
وأضاف: “الفشل على الأرض لا يتعلق فقط بعجز القوات الأفغانية، ولكن بالتأثير النفسي للانسحاب الأمريكي أيضا”.
أصلان، أوضح أن القوات الأفغانية كانت “أكثر حماسا للحصول على وظيفة، بدلاً من موقف ملتزم لخدمة البلاد، على عكس حركة طالبان الأكثر تفانيا وقوة”.
وتابع أن اختيار الموظفين تم على أساس العرق، وليس على أساس الكفاءة.

مستقبل العلاقات مع أفغانستان
وردا على سؤال حول كيفية تعامل الولايات المتحدة، مع قيادة طالبان الجديدة في البلاد، قال أوتزن، إن واشنطن “لا تستطيع تطوير علاقة وثيقة مع الحكومة الجديدة”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة “ستصدر تحذيرات وتهديدات لمنع طالبان من تجاوز الخطوط الحمراء مع الإرهاب (الدعم المفتوح أو التسامح مع القاعدة وغيرها) وسوف تنتقد انتهاكات حقوق الإنسان مثل قمع النساء والأقليات”.
واستطرد “بالنسبة لإدارة بايدن، سيحاولون تقليل الاحتكاكات إلى الحد الأدنى، وتجنب التدقيق العام لما يعتبره الكثيرون فشلا هائلا في السياسة والاستراتيجية”.
من ناحية أخرى، ذهب أصلان، إلى أنه في الواقع، تم إضفاء الشرعية على طالبان لأول مرة بموجب اتفاق الدوحة، في فبراير/ شباط 2020، مع الولايات المتحدة.
وتابع: “غياب حكومة شرعية في كابل، والتعزيز العسكري لطالبان يجعلانها شرعية”.

فراغ السلطة
يعتقد الكثيرون أن خروج القوات الأمريكية من أفغانستان ترك فراغا في السلطة، قد تملؤه قوى كبرى أخرى، خاصة الصين وروسيا.
وأشار أصلان، إلى أن الصين استقبلت في يوليو الماضي، وفداً زائراً من طالبان ووعدتهم بتقديم الدعم، (مقابل عدم دعمهم) المسلمين الإيغور في شمال غربي الصين.
واعتبر أن هذا يعني بشكل فعال أن “الصين تعهدت بالاعتراف بحركة طالبان”.
يبدو أن الصين قد ألقت بثقلها بالفعل وراء “حكومة إسلامية” في أفغانستان، وحثت طالبان على الوفاء بالتزاماتها للتوصل إلى تسوية تفاوضية في البلاد.
وفي إشارة إلى الصمت النسبي لروسيا منذ سقوط كابول، قال أصلان، إن هذا يعود لأنهم يرون أن هناك “فرصة” في الفجوة القائمة بعد انسحاب الولايات المتحدة.
وأضاف: “من الأهمية بمكان أن يوافق المجتمع الدولي أولاً على اتفاق قوي حول كيفية التعامل مع طالبان على حساب الاعتراف”.
ونوه أصلان، إلى أن جميع الأطراف، بما في ذلك تركيا وباكستان وإيران، “يمكنهم بعد ذلك حث طالبان على الامتثال للمعايير العالمية والسياسة الدولية”.
وفي إشارة إلى سمعتها كـ”مقبرة الإمبراطوريات”، قال أوتزن، إن “أفغانستان ليست المكان الذي سيطرت فيه أي قوة خارجية أو حتى استفادت منه لفترة طويلة من الزمن”.
لكنه أردف أن “النفوذ الروسي والصيني سيزداد إلى حد ما مع اختفاء نفوذ الولايات المتحدة”.
ولفت إلى أن دور تركيا، كعضو في حلف الناتو، سيكون مثيرا للاهتمام، نظرا لعلاقاتها الوثيقة مع جارتها باكستان، والتي يُقال إن لها تأثيرا على طالبان.
لكنه حذر من أن الحرب قد لا تنتهي ببساطة، لأن طالبان “لم تظهر القدرة على إدارة دولة أو اقتصاد كبير”، وسيتوقف النفوذ الأجنبي في البلاد على ما إذا كان “الوضع سيستقر أو سيُشعل فتيل قتال جديد”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لماذا وكيف تبخر الجيش الأفغاني؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علم النفس التطوري.. لماذا نحب وكيف؟
»  "داعش" يتبنى استراتيجية جديدة قاتلة بعد تبخر أحلامه بالخلافة
» نقص في دبابات الجيش.. لماذا لن تنتصر إسرائيل في غزة؟
» تصريحات رفسنجاني الرافضة لسب الصحابة لماذا جاءت الآن.. وما هي دوافعها.. وكيف نرد عليها؟
» عُقدة تمُّوز.. لماذا يفشل الجيش الإسرائيلي في الحروب غير النظامية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: