ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: مسلسل إسقاط عروش شبه الجزيرة العربية الأربعاء 07 فبراير 2018, 6:24 am | |
| الباحث لؤي عواضة ... موقع الضاحية للبحوث والدراسات الاستراتيجية [size=11]May 05-2015[/size] مسلسل إسقاط عروش شبه الجزيرة العربية
هي مرحلة جديدة قديمة من الطريقة نفسها التى اسقط فيها نظام صدام قبل دخوله الكويت, اليوم تسير دول شبه الجزيرة العربية بخطي ثابتة لتجتاحها فوضى خلاقة تضع فيها الدول الغربية دمية انغلوساكسونية جديدة على عرش تلك البلدان الغنية بالنفط والثروة السياحية وهي عبدالله الاردني, فشل ال سعود في اليمن ومن خلفهم الدول الخليجية الاخرى سيدفع الانغلوسكسون لتخلي عن هذه الدمى التى اصبحت عبئ على العالم اجمع, لكن ما هي اسباب هذا الانهيار الذي قد لا يصدق البعض بحصوله؟, العملية هي حسابات اقتصادية بأمتياز, الدين الاميركي العام هو أكثر 18 تريليون دولار, بينها اكثر من 4 تريليون دولار لدول خارجية منها صين وروسيا واليابان, وهذه الدول كانت قد استثمرت منذ فترة زمنية طويلة بشراء المنتج المحلي وبيعه لاميركا مقابل حصولهم على سندات الخزينة الاميركية طالما ان الدولار هو العملة العالمية الاكثر تداولا فلن يكون هناك مشكلة عند الاميركي الذي يعلم ان عملته لا تمتلك غطاء جوهري الا النفط الخليجي, بمعني اخر هي مجرد اوراق قانونية لا قيمة لها اذا ما لجئت الدول الاخرى امثال دولالبريكس وحلف شانغهاي الى استعمال عملة اخرى, هنا يجد الاميركي نفسه مضطرا الى فتح صفحة جديدة مع دول امثال الصين, روسيا, ايران, الهند, البرازيل وغيرها, اما اللجوء مباشرة لحرب عالمية ثالثة, وهو الاقرب الى الواقع هربا من هذا المأزق (الديون) الذي ترزح تحته جميع دول العالم, ومنها يمكن الخروج بحل تصفير الديون لكافة دول العالم. لكن بعد قتل غالبية شعوبها لاعادة التوازن لثروة الارض المفقودة والغير متوازنة مع عدد سكان المعمورة هنا السؤال الذي يطرح نفسه, ماذا لو طالبت الصين وروسيا بديونها فجأة من الولايات المتحدة, الاكيد ان اميركا ستجد نفسها في موقف لا تحسد عليه, وهنا يبرز سؤال اخر كيف يمكن لاميركا الحصول 5 تريليون دولار على الاقل من حسابات مصرفية قادرة على سد ديونها بوجه الصين وروسيا بالتحديد دون تكلفة مباشرة على خزينتها المرهقة اساسا بالمغامرات والأرقام المزيفة من العملات والذهب والفضة الوهمية, الجواب يأتي سريعا من بعض الحسابات الخاصة الموجودة في سويسرا وبريطانيا واميركا, انها حسابات العائلات الحاكمة في شبه الجزيرة العربية, فلنأخذ مثالا على نجاح تلك الخدعة, وهنا اعني الحالة الليبية, غالبية المراقبين والراي العام العربي والعالمي لا يعلم ان 130 مليار دولار جمدت في ايطاليا من حسابات معمر القذافي, يضاف اليها 800 مليار دولار من الصناديق السيادية الليبية التى اصبحت مجرد ارقام في الخزائن والبورصات الغربية, وتتدعي الدول الغربية عدم وجود مؤسسة ليبية تؤتمن علي تلك الثروة التى ناهزت اليوم اكثر من تريليون دولار, فتخيل معي ان تم وضع اليد على ثروات الحجاز والكويت وقطر والامارات والبحرين, كم سيبلغ حجم هذه الثروات مجتمعة, لتعرف ان ما يحدث في شبه الجزيرة العربية ليس صدفة او وهم, انما حقيقة يراد منها ان تكون حجر الاساس لمرحلة فوضى مرعبة قادمة الى منطقة الشرق الاوسط قد ينسي او يتناسي البعض ان عند تدمير العراق اعطيت مناقصة اعادة اعمار البلاد الى شركات هاليبرتون, بيكتل, وكارلايل, وقد جنت تلك الشركات مجتمعة ما يقارب 40 مليار دولار من الارباح. عند دخول دول شبه الجزيرة العربية في حرب مدمرة شبيهة بحرب العراق (2003), ومن ثم لبنان (2006), وغزة (2008), واخيرا سوريا (2011) تعلم ان تلك الدولة سوف توزع على تلك الشركات التى ستحصل على مئات المليارات من الدولارات للحصول على ميزانية جديدة لدول الانغلوساكسون ومغامراتهم العالمية العسكرية والاقتصادية الجديدة :وهنا نستعرض بالارقام الديون الاميركية المخيفة بحسب بعض صفحات الانترنت الدين العام الاميركي اكثر من 18 تريليون دولار- دين المواطن الاميركي لبطاقات الائتمان: 15,250 دولار- معدل الفائدة للديون: 15 بالمئة- المعدل الوسطي لديون الطالب 31,500 دولار- المعدل الوسطي لديون المنازل 147,600 دولار- المعدل الوسطي لديون السيارات 31,500 دولار- 31% من الشعب الاميركي يملك اقل من 500 دولار في حسابه المصرفي- وهنا وصلات خارجية لتأكد من حقيقة هذه الارقام |
|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: مسلسل إسقاط عروش شبه الجزيرة العربية الأربعاء 29 أغسطس 2018, 4:36 am | |
| بين أحداث الكويت واليمن والتخطيط لقطر
د.محمد عبدالرحمن عريفعندما كتب عمر أبو ريشة كلماته (لا يُلام الذئبُ في عدوانه.. إن يكُ الراعي عدوَّ الغنمِ)، جاءت مواكبة لما قامت قوات صدام حسين بغزو الكويت في 2 آب/ أغسطس 1990، ومن ثم ضمها كمحافظة عراقية بعد أيام قليلة من الاجتياح. وكان للغزو مدلولات كبيرة على البيئة الإقليمية والعالمية، فالاجتياح العراقي للكويت أصاب النظام العربي الإقليمي في مقتل ومفهوم الأمن العربي في الصميم. ذلك رغم أن الخلافات العربية-العربية كانت تعتري النظام العربي وتؤثر على العلاقات الرسمية بين الدول العربية إلا أن غزو الكويت خلق شرخًا عميقًا بين الشعوب التي ناصرت الكويت، وتلك التي بررت الغزو بدواعي القومية العربية. ومن دواعي السخرية أنه ليس هناك حدث في التاريخ العربي الحديث أساء إلى قضية العروبة مثل فاجعة غزو الكويت.فاجعة اليمنمرت الأيام وجاءت فاجعة اليمن التي جعلت هذه الأنظمة تبلغ من الفقر أقصاه، وهنا قد يكون الحافز لغزو قطر، والمخطط له ربما كان يعود جزئيًا لأسباب مالية. فنظام الرفاهة في السعودية يعتمد على أسعار النفط المرتفعة، التي تراجعت في عام 2014 ولم تنتعش تمامًا. منذ وصول الملك الحالي إلى السلطة في عام 2015، أنفقت البلاد أكثر من ثلث احتياطياتها البالغة 737 مليار دولار، وفي العام الماضي، دخل الاقتصاد السعودي في حالة ركود مؤلمة. ردًا على ذلك، بحثت الحكومة عن طرق لجمع الأموال، بما في ذلك عن طريق بيع أسهم في شركة النفط المملوكة للدولة: «أرامكو» السعودية. وفي حال نجحت السعودية في غزو الدوحة، فربما تمكنوا من الوصول إلى صندوق الثروة السيادية في البلاد والبالغ 320 مليار دولار. في نوفمبر/ تشرين الأول من العام الماضي، بعد أشهر من انهيار الخطة، قام ولي العهد السعودي بجمع واعتقال العشرات من أقاربه في فندق الريتز كارلتون في الرياض؛ مما أجبرهم على التوقيع على تسويات بمليارات الدولارات. وبررت الحكومة الاعتقالات باعتبارها حملة قمع للفساد، لكنها سمحت للدولة باسترداد المليارات من الأصول لاستخدامها من قبل الحكومة. بين غزو الكويت ومن بعدها اليمن، كالعادة لم يتعلم العرب، وقبل إنتهاء العقد الثالث للغزو السابق، فضح في حوار صحافي مع الواشنطن بوست في شباط/ فبراير الماضي، وزير الدفاع القطري، خالد العطية، ما اعتبره خطة (إماراتية سعودية) موجهة ضد قيادات بلاده، ذكر خلال الحوار تفاصيل عن «فشل» خطة أبو ظبي والرياض في «غزو» الدوحة، على خلفية الأزمة الخليجية التي بدأت في حزيران/ يونيو العام الماضي. وأن من الأسباب الرئيسية للخلاف بين (الإمارات والسعودية) من جهة، وقطر من جهة أخرى، التقارير التي تحدثت حول اختراق الإمارات لحواسيب قطرية، وكان الأمر كمينا في البداية. فسبق أن ظهرت رغبة (الإمارات والسعودية) بتنصيب أمير جديد على قطر، حين أتوا (عبد الله بن علي آل ثاني)، (أحد أقرباء أمير قطر السابق)، على شاشات التلفزيون، وقالوا (سمو الأمير). وحين فشلت خطتهم، خطفوا الرجل وحاول الانتحار كي يغادر أبوظبي. كما حاولوا إغراءه، وقد اتبعهم لفترة زمنية، ثم وجدوا بديلًا عنه؛ فحاولوا التخلص منه.خطط مكشوفةالواقع على الأرض أنه بعد أعوام على عزو اليمن، وكذلك عام من بدء الأزمة التي افتعلتها (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) مع دولة قطر، يواصل قادة هذه الدول عقد اجتماعاتهم لترتيب خططهم خلال الفترة المقبلة على ما يبدو، لكن بشكل سري على غير العادة. ففي الأسابيع الأولى للأزمة التي بدأت في 5 حزيران/ يونيو 2017، وما زالت مستمرة حتى اللحظة رغم كل محاولات حلها، كان وزراء خارجية دول الحصار يجتمعون ويعقدون مؤتمرًا صحافيًا هناك وكأنهم في حالة حرب، قبل أن تتراجع وتيرة الاجتماعات وتخفت المؤتمرات وكأن شيئًا لم يكن. الحقيقة أن ما كان يتم في العلن خلال العام الماضي، يبدو أنه أصبح يتم في الغرف المغلقة وتحت مظلة من السرية، بعدما أصبحت كل الخطط مكشوفة لكنها لا تصل إلى أهدافها. فـ(بدر العساكر)، مدير مكتب محمد بن سلمان، نشر صورة على موقع «تويتر» تجمع الأخير ومحمد بن زايد وحمد بن عيسى والسيسي، وقال إن هذه الصورة كانت خلال لقاء ودي في ضيافة السيسي. لكن العساكر، الذي غرّد في 17 أيار/ مايو الماضي، لم يحدد مكان اللقاء ولا موعد انتهائه، فقد اكتفى فقط بالقول إنه لقاء ودي يستمر في ضيافة السيسي. كانت دول الحصار تعتقد أن القيادة القطرية ستخضع في يومين أو ثلاثة أو في أسبوع على أقصى تقدير، لكنها، وعلى خلاف ما اعتقدت، واجهت صلابة سياسية واقتصادية وتحركات دبلوماسية أثبتت أن الدول لا تقاس بالمساحة كما قال وزير خارجية قطر الأسبق. فسبق وأرسلت دول الحصار رسالة غير مباشرة إلى القيادة، وذلك عبر توصيات خرجت بها جلسة نقاشية نظمها مركز الإمارات السياسي المحسوب على حكومة أبوظبي، وحضرها مستشارو زعماء بعض دول الحصار وكتّاب قريبون جداً من دوائر صنع القرار في هذه الدول. الرسالة كان مفادها أنه إذا أنهت قطر علاقتها بجماعة الإخوان المسلمين فإن الدول الأربع قد تتجاوز عن الاثني عشر مطلباً المتبقية من المطالب الثلاثة عشر التي طرحتها في أول الأزمة ورفضتها قطر بشكل تام وقالت إنها غير قابلة للنقاش. لم ترد الدوحة على الرسالة لكونها لم تأت عبر قناة اتصال رسمية أو عبر وسيط سياسي، وإنما جاءت من خلال عدد من الأذرع التي لا تزيد الأزمة إلا اشتعالاً، كما لم تعلّق دول الحصار على هذه الرسالة رفضاً أو قبولاً. قد يكون وزير الخارجية الأمريكي السابق ريكس تيلرسون، أطاح بالخطة السعودية- الإماراتية لغزو قطر، وهو أحد الأمور التي أدت إلى إقالته، فالسعودية بدعم من الإمارات حضروا لـعملية عسكرية في قطر، وعبور قوات برية سعودية الحدود البرية إلى قطر، ثم التقدم نحو 70 ميلاً باتجاه الدوحة، وبدعم عسكري من الإمارات وبعد الالتفاف حول قاعدة «العديد» الجوية الأمريكية، تسيطر القوات السعودية على العاصمة. عندما علمت قطر بالتحضير للعملية العسكرية في بداية صيف العام 2017، أخبرت تيلرسون بالأمر، فقام بالاعتراض على التدخل المحتمل، ودعا سلمان وولي ولي العهد وقتها محمد بن سلمان ووزير الخارجية عادل الجبير خلال مكالمات هاتفية، على عدم مهاجمة قطر أو التصعيد في الأعمال العسكرية، ودفع تيلرسون أيضًا وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس على الاتصال بنظرائه في السعودية لشرح أخطار غزو كهذا. ونتيجة لذلك قامت السعودية بالتراجع عن هذه الخطط، خوفًا من تخريب العلاقات السعودية- الأمريكية. تصرف تيلرسون كان السبب وراء ممارسة (السعودية والإمارات) الضغط من أجل إقالته، فذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن السفير الإماراتي في واشنطن كان على علم برحيل تيلرسون قبل أشهر من إعلان استقالته في مارس/آذار. وسبق أن قالت صحيفة الدايلي ميل، أن العربيين اللذين كانا وراء إقالة الرئيس الأمريكي لتيلرسون، هما ولي عهد السعودية، ونظيره الإماراتي. وتمت الإقالة بعد سلسلة من الخلافات العلنية بشأن قضايا، واختار بدلًا منه مدير المخابرات المركزية الموالي له مايك بومبيو.اجتماعات سريةفي 20 يونيو/ حزيران الماضي قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، هيذر ناويرت، للصحافيين إن تيلرسون قد «أجرى أكثر من 20 مكالمة واجتماعًا مع ممثلين خليجيين وغيرهم من الجهات الإقليمية والوسيطة»، بما في ذلك ثلاث مكالمات هاتفية واجتماعين مع الجبير. وإنه «طوال النزاع، التزمت جميع الأطراف صراحة بعدم اللجوء إلى العنف أو العمل العسكري». فعلى الرغم من أن وزير الدفاع ماتيس اجتمع بانتظام مع وزارة الخارجية، فإن «تفاصيل هذه الاجتماعات سـرية». فقد أوضحت وزارة الدفاع أن الانقسام المستمر في الخليج يعرض الأولويات الأمنية الإقليمية المتبادلة للخطر وشجعت جميع الأطراف على السعي لحلها. ومن الأهمية بمكان أن يستعيد مجلس التعاون الخليجي تماسكه وعودة جميع دول الخليج إلى التعاون المتبادل من خلال حل سلمي يوفر الاستقرار والازدهار الإقليمي للجميع». تطرح هنا خطة الغزو أسئلة حول النزعات التدخلية من جانب اثنين من أقرب حلفاء الولايات المتحدة وأكبر عملاء الأسلحة. في السنوات الأخيرة، أظهر البلدان استعدادًا لاستخدام القوة العسكرية لإعادة تشكيل السياسة في الخليج، والتدخل في البحرين لقمع انتفاضة 2011 وشن حرب دامت ثلاث سنوات مدعومة من الولايات المتحدة دمرت اليمن. الحقيقة الغائبة هي دعم ترامب للحصار، حسب قول روبرت مالي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة الأزمات والمستشار البارز السابق لشؤون الشرق الأوسط للرئيس باراك أوباما: إنه منذ صيف 2017، أخبره المسؤولون القطريون باستمرار أن بلادهم تعرضت للتهديد بالغزو. وقال مالي «ليس هناك شك في أن كبار المسؤولين القطريين الذين تحدثت إليهم كانوا مقتنعين – أو على الأقل تصرفوا كما لو كانوا مقتنعين –أن السعودية والإمارات كانتا تخططان لهجوم عسكري على بلادهم تم إيقافه نتيجة للتدخل الأمريكي». وتباينت محاولات تيلرسون لتهدئة الصراع في الخليج نتيجة للإشارات المرسلة من البيت الأبيض. فقد منح ترامب دعمه الكامل للحصار، حيث قال: «ربما يكون هذا بداية النهاية لرعب الإرهاب». وبينما طالب تيلرسون دول الخليج برفع الحظر، قال ترامب للصحافيين «لسوء الحظ، لقد كانت قطر ممولًا تاريخيًا للإرهاب على مستوى عالٍ للغاية». نعم الدوحة كانت عرضة للغزو من قبل دول الحصار ووفقًا لأحد التقارير الإخبارية، شعر تيلرسون بالإحباط من البيت الأبيض لتحجيم دوره، وشكك مساعدوه في أن تصريحات ترامب قد صاغ مضمونها السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة، الذي تربطه علاقات قوية بصهر الرئيس الأمريكي ومستشاره جاريد كوشنر. في ذلك الوقت، كان كوشنر يتولى شخصيًا التعامل مع خطط الإدارة الدبلوماسية مع الكثير مع دول الخليج، وكان قادة السعودية والإمارات يفضلون التواصل معه بدلاً من مؤسسات الدفاع أو الاستخبارات الأمريكية. تواصل كوشنر مباشرة مع وليي العهد في السعودية والإمارات باستخدام خدمة الرسائل المشفرة «WhatsApp».كاتب وباحث في تاريخ العلاقات الدولية والسياسة الخارجية |
|