منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟   ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Emptyالأربعاء 25 أبريل 2018, 9:16 am

ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
غراهام إي. فولر* - (كونسوتيوم نيوز) 18/4/2048
وجهت إدارة ترامب بضع عشرات من الضربات العسكرية ضد سورية، والتي يُزعم أنها استهدفت مرافق إنتاج وتخزين المواد الكيميائية. وكان ذلك عملاً خشي المجتمع الدولي أنه قد يفضي إلى نشوب حرب مكشوفة في سورية بين الولايات المتحدة، وإيران وروسيا، لكنه أسفر عن شيء أفضل قليلاً؛ حيث يبدو أن الضربة تمت معايرتها بعناية، وشملت هذه العناية تجنب إيقاع خسائر بحيث بدت الضربة رمزية إلى حد كبير في طبيعتها. وبذلك، لم تغير الضربة الحقائق على الأرض بطريقة يعتد بها.
أي منطق هو الذي يمكن أن نستخلصه من كل هذه الأحداث الاستراتيجية في سورية؟ إننا نواجه مجموعة محيرة من الفاعلين: القوات السورية؛ الثوار السوريين؛ الجهاديين من إيديولوجيات مختلفة؛ الإيرانيين؛ الروس؛ الأميركان؛ الإسرائيليين؛ الأتراك؛ السعوديين؛ القطريين؛ الإماراتيين؛ الميليشيات الشيعية؛ العراقيين؛ الأكراد؛ حزب الله -وكل هؤلاء عالقون في رقصة مميتة. ولكن، وبقدر ما قد يكون معقداً، فإن هذا الصراع الدموي الدائر على مدى سبع سنوات ما يزال يطرح الأسئلة الأساسية نفسها بعيدة المدى عن ماهية السياسة الأميركية في سورية والمنطقة. وهذه الأسئلة تتطلب إجابات.
هل تريد الولايات المتحدة 
أن تنتهي الحرب؟
من حيث المبدأ، نعم، وإنما فقط وفق شروطها الصارمة التي تدعو إلى إنهاء حكم الرئيس بشار الأسد والقضاء على القوة الروسية والإيرانية في سورية. ولا يبدو أي من هذا متاحاً في منطقة الواقع.
لقد تأرجح الصراع على السلطة بين نظام الأسد وطائفة من المتمردين المختلفين على مدى سبع سنوات. وفي البداية، عندما واجهت الحكومة أول اندلاع للتمرد الداخلي في العام 2011، بدا أن الرئيس لن يدوم طويلاً في سياق الربيع العربي المتحول. ولكن، تبين بعد ذلك أنه عنيد بما يكفي.
كان الرئيس مستعداً للرد بلا رحمة على الانتفاضات المبكرة والقضاء عليها في مهدها. وقد ساعدته حقيقة أن المواطنين السوريين كانوا متناقضين للغاية عندما يتعلق الأمر بانهيار حكومته. وحسب نوعية الأنظمة الإقليمية، فقد كان نظامه استبدادياً بلا أي شك، وإنما ليس أكثر وحشية من المعتاد في المنطقة -على الأقل ليس حتى هددت القوى المتمردة المبكرة وجوده بحيث شرعت دمشق في الكشف عن أنيابها الحقيقية.
في الحقيقة، لم يرد الكثير من السوريين اندلاع حرب أهلية -وهو أمر مفهوم بما يكفي بما أن الكلف البشرية والمادية سوف تكون مدمرة. ثانياً، كان لدى أعداد كبيرة من السوريين الذين لم ينطووا على غرام خاص بالأسد سبب أكبر للخوف مما قد يأتي بعده: على الأرجح مزيج ما من القوى الجهادية المتطرفة. وفي حقيقة الأمر، ربما يرجح أن يشرع الجهاديون المنتصرون عندئدٍ في خوض صراع داخلي على السلطة فيما بينهم، تماماً مثلما حدث في الحرب الأهلية التي اندلعت بين المجاهدين الأفغان بعد انسحاب القوات السوفياتية في العام 1988، والتي لم تفعل سوى تدمير البلد.
في حقيقة الأمر، ومن موقع الراحة التي توفرها عزلتنا الأميركية، تبدو مثل هذه القضايا أقرب شبهاً بلعبة حرب إلكترونية، أو بألعاب الاستراتيجية التي يمارسها المرء وهو يجلس في مقعد ذي ذراعين. لكن المخاطر تكون بالنسبة للناس الذين يعيشون فعلياً في مناطق الحرب حقيقية بشكل ساحق. وعند نقطة معينة، سيكون أي سلام تقريباً أفضل من أي حرب تقريباً. وقد تكون واشنطن راغبة في القتال حتى آخر سوري، لكن معظم السوريين ليسوا راغبين بفعل ذلك عندما لا تعرض معظم النتائج أكثر من الموت والدمار.
لكن زمن التكنهات بشأن مصير النظام انقضى الآن: أصبح الأسد قريباً من استعادة سيطرته على كامل البلد. وكانت حيرة الكثير من السوريين، والعجز والانقسامات الشائعة بين الكثير جداً من القوى المناهضة للأسد، وفوق كل شيء المساعدة الروسية والإيرانية الجدية لدمشق، هي التي شكلت نقطة التحول الأخيرة.
ولكن، هل واشنطن مستعدة لأن تقبل -مهما كان ذلك على مضض- باستعادة الأسد السيطرة على بلده الخاص؟ (من الجدير ملاحظة أنه مهما تكن القضايا التي على المحك في سورية، فإن روسيا وإيران كانتا قد تلقتا الدعوة -بشكل مشروع- من الحكومة السورية لتقديم المساعدة العسكرية، في حين لم تكن الولايات المتحدة، من الناحية الأخرى، مدعوة للتدخل في سورية، وهي تقاتل في سورية، من الناحية القانونية، بشكل "غير قانوني"). وفي واقع الأمر، كان هدف واشنطن كل الوقت هو  مواصلة نهج "تغيير النظام بالقوة" في المنطقة، والذي شمل أفغانستان، والعراق، وليبيا، واليمن، وربما الصومال، من بين صراعات أخرى.
وإذن، هل من المبرر، بل وحتى الأخلاقي، أن يستمر القتال حتى آخر سوري؟ أم أن على الولايات المتحدة أن تقبل، على مضض، بنهاية الحرب، والسماح باستعادة الأمن العام، والغذاء، والدواء، وإتاحة الفرصة للبلد المدمر ليعيد بناء نفسه؟ من منظور إنساني، سوف يبدو الخيار واضحاً.
وإذن، ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله؟
لقد سعت واشنطن إلى عزل عائلة الأسد أو الإطاحة بها، الأب والابن، لأكثر من أربعين عاماً؛ وقد نظرت إليهما على أنهما يمثلان قومية عربية (علمانية) عنيدة تقوم على مناهضة للاستعمار، ومقاومة أهداف الولايات المتحدة، ورفض الانحناء لحدود إسرائيل المتوسعة بلا توقف واضطهادها للفلسطينيين.
لقد تعلم العالم أن أي دولة لا تقبل بالنظام الذي تصممه الولايات المتحدة في الشرق الأوسط تصبح "دولة مارقة" -وبذلك تفقد أي حقوق سيادية على المسرح الدولي. وكانت سياسات واشنطن مقودة كل الوقت بكثافة بأجندة إسرائيل الإقليمية الخاصة. ولذك، يبدو الأمر أشبه بتناول حبة دواء مرة: القبول ببقاء الأسد في السلطة إلى أن يتمكن النظام الدولي في نهاية المطاف من صياغة عملية سياسية ما، والتي تأتي بحكومة أكثر تمثيلاً هناك.
لكن سياسة الولايات المتحدة، مع كل حديثها عن حقوق الإنسان والرفاه، ليست معنية بوضع حد للحرب وفق أي شيء سوى شروطها الخاصة. ولم يعد الأمر كله متعلقاً بسورية من الأساس. فقد أصبح قدر سورية أن تبقى مسرحاً لتحقيق مصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية الأكبر: ضبط النفوذ الروسي والإيراني في الشرق الأوسط. وسوف يدفع السوريون أنفسهم الثمن -لكنهم لا يهمُّون.
مع ذلك، تبقى الحقيقة أن واشنطن لم تعد هي التي تقرر وحدها الشكل الاستراتيجي للشرق الأوسط. وقد انتهت كل الجهود لفعل ذلك على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية بكارثة على الجميع فعلياً، بمن فيهم الولايات المتحدة.
ثمة حقيقة أخرى مهمة أيضاً، هي حضور روسيا كقوة دبلوماسية واستراتيجية في الشرق الأوسط. ولروسيا تاريخ لمئات عدة من السنين من الوجود هناك، قبل وقت طويل من الولايات المتحدة، أو حتى بريطانيا؛ فحتى في عهد القياصرة، كانت موسكو هي الحامي الرسمي للمسيحيين الأورثوذكس الشرقيين في بلاد الشام.
روسيا والولايات المتحدة تتشاركان أهدافاً في الشرق الأوسط
بعد توقف لنحو عقدين بعد سقوط جمهوريات الاتحاد السوفياتي الاشتراكية وانهيار النظام الاقتصادي الروسي، عادت روسيا الآن مرة أخرى كلاعب في المنطقة. وهذه الحقيقة لن تتغير. ولا ينبغي أن يشكل التواجد الروسي في الشرق الأوسط تحدياً لا يطاق للمصالح الأميركية. وفي الحقيقة، تتشارك روسيا والولايات المتحدة في العديد من الأهداف المشتركة، وليس أقلها الحاجة إلى الاستقرار الإقليمي، والتدفق السلمي للطاقة، والقضاء على الحركات الجهادرية العنيفة مثل تنظيمي "داعش" والقاعدة.
ولكن، إذا قيض لأيديولوجيي المحافظين الجدد و"التدخليين الليبراليين" أن يسودوا -وقوتهم آخذة في الازدياد في الحقيقة- فإن مصلحة أميركا العليا في الشرق الأوسط ستتركز على ضبط روسيا -فيما يرقى إلى نبوءة محققة للذات بالمواجهة الحتمية. وبالنسبة لهؤلاء الأيديولوجيين، لا يمكن أن يكون هناك أي إمكانية للتوفيق: يصبح الأمر لعبة محصلتها صفر، وليس "كسب-كسب" وإنما "كسب-خسارة".
إن هذا الموقف الأميركي مصمم أيضاً لإدامة الوجود العسكري لواشنطن في سورية لوقت طويل قادم -مع القليل إلى حد الإدهاش من الإمكانية. ولن تذهب روسيا إلى أي مكان. وإيران، التي تقوم الآن بتطبيع علاقاتها تدريجياً مع معظم العالم، سوف تكون أيضاً بصدد استئناف مكانها كلاعب شرق أوسطي رئيسي. ومع ذلك، تبقى إيران نقطة هوس بالنسبة لواشنطن، والتي يُنظر إليها بالمثل كـ"دولة مارقة -وهنا أيضاً بما يعكس تصميم إسرائيل الخاص على الهيمنة استراتيجياً على الشرق الأوسط هي نفسها.
هل تشكل إيران "تهديداً طائفياً" كما يفهمه بعض الآخرين في المنطقة؟ إن إيران ترد باعتبارها "قوة شيعية" على الدرجة التي تهاجَم بها من القوى السنية المتشددة. وتنظر إيران إلى نفسها في المقام الأول -ليس كدولة شيعية، وإنما كدولة مسلمة- وواحدة عازمة على المزيد من التصدي للتدخلية الغربية في الشرق الأوسط. وهي تؤمن بأن بعض أنظمة المنطقة لا تمثل موجة مستقبل الشرق الأوسط.
وهكذا، يبقى السؤال: هل تسعى واشنطن حقاً إلى إنهاء الحرب –حرب لا تستطيع أن تكسبها؟ أما أنها ستقاتل من موقف الخاسر في بلد لم تكُن قد دُعيت إليه من الأساس؟ هل ستستمر في السعي إلى "تغيير النظام" في دولة أخرى أيضاً، مع كل ما ينجم عن ذلك من الفوضى وعدم الاستقرار، وتوفير مساحات لأكثر القوى الجهادية تطرفاً في المنطقة؟
وهل سيتم التلاعب بنا واستغلالنا نحن أنفسنا كأدوات لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لإسرائيل وبعض دول المنطقة؟

*مسؤول رفيع سابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية، ومؤلف العديد من الكتب عن العالم الإسلامي؛ ومنها "فقدان الإيمان: رواية عن التجسس وأزمة الضمير الأميركية في باكستان"، وأحدثها "الدب".


*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 What is the U.S. Fighting for in Syria?
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟   ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Emptyالأربعاء 25 أبريل 2018, 9:22 am

Why is there a war in Syria?

A peaceful uprising against the president of Syria seven years ago has turned into a full-scale civil war. The conflict has left more than 350,000 people dead, devastated cities and drawn in other countries.

How did the Syrian war start?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349119_gettyimages-111031943-1
Image copyright
AFP

Even before the conflict began, many Syrians were complaining about high unemployment, corruption and a lack of political freedom under President Bashar al-Assad, who succeeded his late father Hafez in 2000.
In March 2011, pro-democracy demonstrations erupted in the southern city of Deraa, inspired by the "Arab Spring" in neighbouring countries.
When the government used deadly force to crush the dissent, protests demanding the president's resignation erupted nationwide.
The unrest spread and the crackdown intensified. Opposition supporters took up arms, first to defend themselves and later to rid their areas of security forces. Mr Assad vowed to crush what he called "foreign-backed terrorism".
The violence rapidly escalated and the country descended into civil war.


How many people have died?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349241_kafrbatna_child_getty
Image copyright
GETTY IMAGES

The Syrian Observatory for Human Rights, a UK-based monitoring group with a network of sources on the ground, had documented the deaths of 353,900 people by March 2018, including 106,000 civilians.
The figure did not include 56,900 people who it said were missing and presumed dead. The group also estimated 100,000 deaths had not been documented.

ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100418486_total_death_toll_640-nc

Meanwhile, the Violations Documentation Center, which relies on activists inside Syria, has recorded what it considers violations of international humanitarian law and human rights law, including attacks on civilians.

It had documented 185,980 battle-related deaths, including 119,200 civilians, by February 2018.


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100418487_cause_of_death_640-nc

What is the war about?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349128_hamouria2_afp
Image copyright
AFP

It is now more than a battle between those for or against Mr Assad.
Many groups and countries - each with their own agendas - are involved, making the situation far more complex and prolonging the fighting.
They have been accused of fostering hatred between Syria's religious groups, pitching the Sunni Muslim majority against the president's Shia Alawite sect.
Such divisions have led both sides to commit atrocities, torn communities apart and dimmed hopes of peace.
They have also allowed the jihadist groups Islamic State (IS) and al-Qaeda to flourish.
Syria's Kurds, who want the right of self-government but have not fought Mr Assad's forces, have added another dimension to the conflict.

Who's involved?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349462_freesyrianarmy_reuters
Image copyright
REUTERS

The government's key supporters are Russia and Iran, while the US, Turkey and Saudi Arabia back the rebels.
Russia - which already had military bases in Syria - launched an air campaign in support of Mr Assad in 2015 that has been crucial in turning the tide of the war in the government's favour.
The Russian military says its strikes only target "terrorists" but activists say they regularly kill mainstream rebels and civilians.
Iran is believed to have deployed hundreds of troops and spent billions of dollars to help Mr Assad.
Thousands of Shia Muslim militiamen armed, trained and financed by Iran - mostly from Lebanon's Hezbollah movement, but also Iraq, Afghanistan and Yemen - have also fought alongside the Syrian army.
The US, UK, France and other Western countries have provided varying degrees of support for what they consider "moderate" rebels.
A global coalition they lead has also carried out air strikes on IS militants in Syria since 2014 and helped an alliance of Kurdish and Arab militias called the Syrian Democratic Forces (SDF) capture territory from the jihadists.
Turkey has long supported the rebels but it has focused on using them to contain the Kurdish militia that dominates the SDF, accusing it of being an extension of a banned Kurdish rebel group in Turkey.
Saudi Arabia, which is keen to counter Iranian influence, has also armed and financed the rebels.
Israel, meanwhile, has been so concerned by shipments of Iranian weapons to Hezbollah in Syria that it has conducted air strikes in an attempt to thwart them.

How has the country been affected?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349248_kids_ghouta_afp
Image copyright
AFP

As well as causing hundreds of thousands of deaths, the war has left 1.5 million people with permanent disabilities, including 86,000 who have lost limbs.
At least 6.1 million Syrians are internally displaced, while another 5.6 million have fled abroad.
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100418488_refugee_population_640-nc


Neighbouring Lebanon, Jordan and Turkey, where 92% of them now live, have struggled to cope with one of the largest refugee exoduses in recent history.
The warring parties have made the problems worse by refusing aid agencies access to many of those in need. Almost 3 million people live in besieged or hard-to-reach areas.
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100418489_syrian_refugees_feb2018_640-nc
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _97415642_007_in_numbers_624

Syrians also have limited access to healthcare.
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100428267_syria_medical_facilities_hit_inf640-nc

Much of Syria's rich cultural heritage has also been destroyed. All six of the country's six Unesco World Heritage sites have been damaged significantly.
Entire neighbourhoods have been levelled across the country.
INTERACTIVE
See how Jobar, Eastern Ghouta, has been destroyed

February 2018



ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Jobar_afterv1_976_rjexy



[ltr]

August 2013



ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ Jobar_before_976_uds1z[/ltr]




How is the country divided?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349466_boy_reuters
Image copyright
REUTERS

The government has regained control of Syria's biggest cities but large parts of the country are still held by rebel groups and the Kurdish-led SDF alliance.
The largest opposition stronghold is the north-western province of Idlib, home to more than 2.6 million people.
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100418490_syria_control_mar12_2018_640_map-nc
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _97415642_007_in_numbers_624

Despite being designated a "de-escalation zone", Idlib is the target of an offensive by the government, which says it is targeting jihadists linked to al-Qaeda.
A ground assault is also under way in the Eastern Ghouta. Its 393,000 residents have been under siege by the government since 2013, and are facing intense bombardment as well as severe shortages of food and medical supplies.
The SDF meanwhile controls most territory east of the River Euphrates, including the city of Raqqa. Until 2017, it was the de facto capital of the "caliphate" proclaimed by IS, which now controls only a few pockets across Syria.

Will the war ever end?


ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟ _100349750_ghouta_afp
Image copyright
AFP

It does not look like it will any time soon but everyone agrees a political solution is required.
But nine rounds of UN-mediated peace talks - known as the Geneva II process - since 2014 have shown little progress.
President Assad has appeared increasingly unwilling to negotiate with the opposition. The rebels still insist he must step down as part of any settlement.
Meanwhile, Western powers have accused Russia of undermining the peace talks by setting up a parallel political process.
The so-called Astana process saw Russia host a "Congress of National Dialogue" in January 2018. However, most opposition representatives refused to attend.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ما الذي تقاتل الولايات المتحدة لأجله في سورية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يجب على الولايات المتحدة ألا تقود العالم:
» المكان الوحيد الذي ما يزال يعمل في سورية: لماذا يبقى جنوب غرب سورية جزيرة للاستقرار؟
» الولايات المتحدة في قرن الحروب الضائعة:
» رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية
» متى تأسست الولايات المتحدة الأمريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: