منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب Empty
مُساهمةموضوع: نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب   نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب Emptyالإثنين 14 مايو 2018, 8:04 am

نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب

بيتر بيرنز* - (بروفيدنس) 7/5/2018

ترجمة: علاء الدين أبو زينة

وقف الكولونيل الإسرائيلي، ساريت زيهافي، على مسرح مؤتمر "إيباك" للسياسات في آذار (مارس) وأخبر 18.000 شخص كانوا حاضرين هناك بأن الصراع في لبنان "ليس مسألة إذا، وإنما مسألة متى". كما ردد العديد من المسؤولين الإسرائيليين نفس الفكرة في الأشهر الأخيرة بينما يشاهدون وكلاء إيران وهم يتمترسون في سورية، ومقاتلي حزب الله وهم يعودون إلى الوطن من الحرب الأهلية السورية. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان في كانون الثاني (يناير): "إذا اندلع صراع فعلاً في الشمال، فإن وجود ‘الأحذية العسكرية على الأرض’ يبقى خياراً ممكناً. إننا لن نسمح بتكرار مشاهد العام 2006، حين رأينا مواطني بيروت يمرحون على الشاطئ بينما يجلس الإسرائيليون في تل أبيب في الملاجئ. إذا كان الناس في تل أبيب سيجلسون في الملاجئ بسبب القصف، فإن كل بيروت سوف تكون في الملاجئ بسبب القذائف أيضاً".
وفي المقابل، يزعم قادة حزب الله أنهم لا يتوقعون نشوب صراع مع إسرائيل، لكنهم يستعدون بنشاط لخوض هذا الصراع "في حال قررت إسرائيل القيام بعمل أحمق". ولا يجعل حزب الله سراً من أن هدفه هو ممارسة العنف ضد إسرائيل واليهود بشكل عام. ومن المرجح أن لا تكون هذه التصريحات أكثر من مجرد صخب، بما أن أياً من الطرفين لا يريد نشوب صراع. وقد أدى انخراط حزب الله في جهود دعم نظام الأسد ضد هجمات "داعش" والثوار السوريين إلى إضعاف صفوف الحزب وعدة حربه. وبعد زيارته الأخيرة إلى المنطقة، حتى السيناتور ليندسي غراهام يبدو أنه يعتقد بأن الحرب قادمة. ويقول العديد من الإسرائيليين بشكل متكرر أن حروبهم السابقة في لبنان تعادل ما كانته حرب فيتنام بالنسبة للأميركيين.
لا شك في أن رواية الحرب الحتمية هي شيء خطير، لكنها تُظهر أن الوضع الراهن لا تمكن إدامته. ويمكن أن تتسبب حرب في لبنان في اندلاع قتال لا يقل شراسة عن ذلك الجاري الآن في الحرب الأهلية السورية، ومعاناة إنسانية على نطاق يشبه ما يحدث في اليمن. وسوف تكون لدى إيران جبهة أخرى في حملتها التي تتسع باستمرار لزعزعة استقرار المنطقة وزيادة نفوذها في لبنان، كما فعلت في سورية.
سوف يصب منع نشوب حرب في لبنان في مصلحة إسرائيل؛ حيث سيتعين على الجيش الإسرائيلي -في حال اندلعت حرب- أن يستأصل حزب الله من مناطق مدنية ذات كثافة سكانية عالية بينما العالم يشاهد. ويغلب أن لا تنتهي الحرب القادمة بمجرد توجيه إسرائيل ضربات دقيقة ضد حزب الله. ومع وجود وكلاء لإيران في سورية بالقرب من حدود إسرائيل بجوار مرتفعات الجولان، ومع تصاعد اليأس لدى حماس، ووجود ما يقدر بنحو 100.000 صاروخ موجهة نحو إسرائيل من معقل حزب الله الحصين في جنوب لبنان، فإن الحرب التالية يمكن أن تفضي إلى موت الآلاف من المدنيين الإسرائيليين وأن تهدد واحداً من آخر معاقل المسيحية في المنطقة.
ليس نظام لبنان متعدد الطوائف مثالياً، لكنه يسمح بتقاسم متساو للسلطة، والذي حافظ على السلام بين الطوائف الدينية المختلفة. ويشكل الشيعة نحو 27 في المائة من السكان. وليس كلهم يصوتون لحزب الله، لكن ترسانة المنظمة من الأسلحة أتاحت لها توسيع نفوذها عبر إقامة التحالفات مع الكتل غير الشيعية. وما تزال طوائف البلد الأخرى –حيث 40 في المائة من اللبنانيين هم مسيحيون، و27 في المائة من المسلمين السنة- ضعيفة فيما يعود جزئياً إلى كل من ضعف الدعم الدولي وتكوين القوات المسلحة اللبنانية غير الطائفي. وتبقى القوات المسلحة اللبنانية، التي يمكن أن توازن قوة حزب الله، ضعيفة هي الأخرى.
للولايات المتحدة مصلحة حاسمة في منع نشوب صراع وتجنب التسبب في أزمة لاجئين أخرى، خاصة وأن لدى لبنان مسبقاً مليونا لاجئ سوري. ويشكل تشخيص المشكلة مجرد الخطوة الأولى. وسيكون العثور على طريق للسلام على الحدود الإسرائيلية-اللبنانية أكثر صعوبة، لكنه ليس مستحيلاً. ويتضمن ذلك الطريق بشكل حتمي استعادة استقرار لبنان.
على الرغم من أنها ليست حكومة مثالية، فإن على الولايات المتحدة أن تنخرط مع الحكومة اللبنانية الشرعية للحد من نفوذ إيران السُّمي وقطع الدعم الذي يتلقاه حزب الله، والذي أتاح له تحدي سلطة بيروت. ويجب على الكونغرس وإدارة ترامب أن يسعيا إلى تكوين مستقبل إيجابي للبنان، خال من حزب الله والنفوذ الإيراني.
لمعظم القضايا التي تشكل خطراً على استقرار لبنان أسباب جذرية خارج حدوده، وهو ما يضع تحديات كبيرة أمام السياسة الخارجية الأميركية. ولم يكن صعود حزب الله ليتسنى من دون دعم إيران التي لديها طموحات إقليمية كبيرة. كما أفضى عدم الاستقرار في سورية إلى نشوء أزمة اللاجئين التي أثقلت البنية التحتية للبنان. وتهدد الخصومة بين السعودية وإيران بتحويل لبنان إلى ساحة قتال أخرى لحربهما بالوكالة. وعلى الرغم من هذه التحديات، هناك خمسة مجالات سياسية يمكن أن تعمل عليها الولايات المتحدة الآن للمساعدة في تعزيز لبنان مستقر ومزدهر.
أولاً، على الولايات المتحدة أن تقطع شريان حياة حزب الله من الأسلحة والتمويل الأجنبيين، وهي المهمة التي ظلت حتى الآن عبئاً حملته إسرائيل على كاهلها وحدها لمنع إيران من تأسيس موطئ قدم أكبر لنفسها في لبنان. 
ثانياً، يمكن أن يساعد المزيد من المستشارين العسكريين والمساعدات على تقوية القوات المسلحة اللبنانية، وضمان أن تظل هذه القوات منفصلة عن حزب الله، وأن توفر الوزن المقابل لوكيل إيران في البلد.
ثالثاً، سوف يساعد تنفيذ مشاريع في البنية الأساسية الرئيسية على تعزيز مصداقية الحكومة اللبنانية. ويعاني لبنان من الانقطاعات المستمرة في الكهرباء منذ حربه الأهلية التي انتهت في العام 1990، وتقدر الحكومة أن توفير تيار كهربائي عامل لمدة 24 ساعة في اليوم يحتاج إلى ما بين 5 و6 مليارات دولار، وهو ما يمكن أن تساعد الولايات المتحدة في توفيره من خلال شراكة القطاع الخاص.
رابعاً، يجب على الولايات المتحدة أن تواصل التوسط في النزاع بين إسرائيل ولبنان على حقول الغاز تحت سطح البحر. ويقع "الحقل 9" وثلاثة حقول أخرى على حدود المياه الإقليمية الإسرائيلية، ويطالب بها كلا البلدين. ويقوم مساعد وزارة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، دافيد ساترفيلد، برحلات مكوكية بين إسرائيل ولبنان في مسعى لحل هذه النزاعات، ويجب أن تتواصل هذه الجهود حتى يتم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين.
أخيراً، تستطيع الولايات المتحدة أن تطالب بإغلاق مصانع الصواريخ التي ترعاها إيران في لبنان وأن تعمل مع الحكومة لضمان أن لا تصبح هذه المصانع حقيقة. وإذا لم تفعل، فإن إسرائيل ستكون مجبرة على مهاجمة لبنان، وهو ما قد يؤدي إلى نشوب صراع.
لن تؤدي هذه السياسات إلى نزع سلاح حزب الله غداً، لكنها يمكن أن تمنع لبنان من الوقوع بالكامل تحت سيطرة إيران أو أن يتجه إلى حرب مدمرة مع إسرائيل. وبالإضافة إلى ذلك، تحتاج الولايات المتحدة أيضاً إلى وضع استراتيجية طويلة الأمد لمواجهة إيران ومنعها من السيطرة على المنطقة من خلال الوكلاء. ومن دون تبني هذه الأنواع من الاستراتيجيات والسياسات، ربما تتصرف إسرائيل وحدها ضد لبنان، كما حذر جنرال الجيش الإسرائيلي يالدين مؤخراً حين قال: "هذه المرة، لن تفرق (إسرائيل) بين حزب الله ولبنان". وإذا ما اندلعت حرب، فإن مسيحيي لبنان سيكونون هم الطرف الذي يعاني أكثر ما يكون في ما قد يكون جبهة أخرى أيضاً في حرب إيران من أجل الهيمنة الإقليمية.
إننا لا نستطيع أن الجلوس على الهوامش والقبول برواية حتمية الحرب. فعلى المدى البعيد، سيكون من شأن نشوب حرب إسرائيلية-لبنانية أن تعزز وكيل إيران فقط عن طريق خلق أزمة شرعية في البلد، والتي سيستغلها حزب الله لتوسيع نفوذه. وسوف تكون الحرب مكلفة في وقت تبدو فيه المنطقة منهمكة في حروب مكلفة أخرى في كل من سورية واليمن. وسوف تكون النتيجة بالنسبة لإسرائيل شمالاً غير مستقر، مع القليل من المساحة العازلة بين الفوضى السورية وبين المراكز السكانية الإسرائيلية في الشمال. وما لم تكن لدى إسرائيل والولايات المتحدة خطة طويلة الأمد لإحلال الاستقرار في لبنان، فإن الحرب مع حزب الله لن تفعل الكثير لتحسين الوضع الأمني لإسرائيل.

*زميل لمؤسسة "دفاعاً عن المسيحيين" لشؤون العلاقات الحكومية والسياسة. وهو زميل "فيلوس" وخريج زمالة "مؤسسة مستقبل أميركا" للكتابة.


*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Israel-Lebanon War Would Only Help Hezbollah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب   نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب Emptyالإثنين 14 مايو 2018, 8:06 am

Israel-Lebanon War Would Only Help Hezbollah
Peter Burns | May 4, 2018

 


Israeli Lt. Col. Sarit Zehavi stood on the stage of the AIPAC policy conference in March and told 18,000 people that conflict with Lebanon is “not a matter of if, it’s a matter of when.” Many Israeli officials have echoed the same sentiment in recent months as they have watched Iranian proxies dig-in in Syria and Hezbollah fighters return home from the Syrian civil war. Israeli Defense Minister Avigdor Liberman said in January, “If a conflict does break out in the north, ‘boots on the ground’ remains an option. We won’t allow scenes like in 2006, where we saw citizens of Beirut on the beach while Israelis in Tel Aviv sat in shelters… If people in Tel Aviv will be in bomb shelters, all of Beirut will be in bomb shelters.”

The leaders of Hezbollah claimed they do not expect a conflict with Israel, but they are actively preparing for one if “Israel decides to carry out any foolish action.” Hezbollah makes it no secret that their objective is violence toward Israel and Jews generally. These statements are likely nothing more than saber-rattling since neither side currently wants a conflict. Propping up the Assad regime against attacks by the Islamic State (ISIS) and Syrian rebels has thinned Hezbollah’s ranks and war chest. After his last visit to the region, evenSen. Lindsey Graham seems to believe war is coming. Many Israelis regularly say their past wars in Lebanon are equivalent to what the Vietnam War was for Americans.

The narrative of inevitable conflict is dangerous, but it shows the status quo cannot be maintained. War in Lebanon could cause fighting as vicious as the Syrian Civil War and human suffering on the scale of Yemen. Iran would have another front in its ever-widening campaign to destabilize the region and increase its influence in Lebanon, as they have done in Syria.

Preventing war in Lebanon is in Israel’s interest, as the IDF would have to root Hezbollah out of civilian-dense areas while the world watches. The next war would likely not end with Israel conducting precision strikes against Hezbollah. With Iranian proxies in Syria bordering Israel near the Golan Heights, Hamas’ growing desperation, and an estimated 100,000 rockets pointed at Israel from Hezbollah’s stronghold in southern Lebanon, the next war could lead to the deaths of thousands of Israeli civilians and threaten one of the region’s last bastions of Christianity.

Lebanon’s multi-confessional system is not perfect, but it allows an equal sharing of power that has kept the peace between various religious sects. Shia make up 27 percent of the population. Not all of them vote for Hezbollah, but the organization’s arsenal has allowed it to extend its influence through alliances with non-Shia blocs. The country’s other sects—40 percent of Lebanese are Christian and 27 percent are Sunni—are weak partially because both international support for them and the non-sectarian Lebanese Armed Forces, which could counterbalance Hezbollah, are weak.

The United States has a critical interest in preventing conflict and avoiding another refugee crisis, especially since Lebanon already has 2 million Syrian refugees. Diagnosing the problem is only the first step. Finding a path to peace on the Israel-Lebanon border is more difficult, but not impossible. That path inevitably involves restoring Lebanon’s stability.

Although not perfect, the US must engage with the legitimate Lebanese government to curb the Iran’s toxic influence and cut off Hezbollah’s support, which has allowed it to challenge Beirut’s authority. Congress and the Trump administration should pursue a positive future for Lebanon, free of Hezbollah and Iranian influence.

Most issues jeopardizing Lebanon’s stability have root causes beyond its borders, creating significant challenges for US foreign policy. Hezbollah’s rise would not be possible without backing from Iran, which has regional ambitions. Instability in Syria has led to a refugee crisis that has overloaded Lebanon’s infrastructure. Saudi Arabia and Iran’s rivalry threatens to turn Lebanon into another battleground for their proxy war. Despite these challenges, there are five policy areas the US can act upon now to help promote a stable and prosperous Lebanon.

First, the US should cut off Hezbollah’s lifeline of foreign weapons and funding, which has so far been a burden Israel has shouldered to prevent Iran from establishing a bigger footprint in Lebanon.

Second, more American military advisors and aid can strengthen the Lebanese Armed Forces and ensure they remain separate from Hezbollah and provide a counterbalance to Iran’s proxy.

Third, implementing key infrastructure projects would bolster the government’s credibility. Power outages have plagued Lebanon since its civil war that ended in 1990, and the government estimates that, in order to have functioning power 24 hours a day, it needs $5-6 billion, which the US could help provide through private sector partnerships.

Fourth, the US should continue to mediate a dispute between Israel and Lebanon over sub-sea gas fields. Block 9, as well as three other blocks, border Israeli territorial waters and are claimed by both countries. The acting US assistant secretary of state for Near Eastern affairs, David Satterfield, has been shuttling back and forth between Israel and Lebanon in a bid to resolve the disputes, and these efforts should continue until an agreement is found between both sides.

Finally, the US can demand the closure of Iranian-sponsored missile factories in Lebanon and work with the government to ensure they do not become a reality. If not, Israel will be forced to attack Lebanon, which could trigger a conflict.

These policies will not disarm Hezbollah tomorrow, but they can stave off Lebanon falling completely under the sway of Iran or stumbling into a devastating war with Israel. In addition to them, the US also needs a long-term strategy to counter Iran to prevent it from controlling the region through proxies. Without these types of strategies and policies, Israel may act against Lebanon, as IDF General Yadlin recently warned, “This time, [Israel] will not differentiate between Hezbollah and Lebanon.” If war occurs, the embattled Christians of Lebanon will be the ones who suffer the most in what would be yet another front of Iran’s war for regional control.

We cannot sit by and accept the narrative of inevitable conflict. In the long-term, an Isreal-Lebanon war would only empower Iran’s proxy by creating a crisis of legitimacy which it would use to expand its influence. War would be costly at a time when the region seems entrenched in other costly wars in Syria and Yemen. The result for Israel would be an unstable northern border, with little buffer between the chaos in Syria and Israeli population centers in the north. Unless Israel and the United States have a long-term plan for Lebanese stability, war with Hezbollah will do little for Israel’s security situation
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نشوب حرب إسرائيلية - لبنانية سيساعد حزب الله فحسب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه
»  حرب إسرائيل المقبلة مع حزب الله: نشوب صراع جديد يكاد يكون حتمياً
» الجيش الإسرائيلي يبني قرية لبنانية استعداداً لمواجهة ضد حزب الله
» حزب الله ينشر برومو يظهر استهداف مناطق إسرائيلية بعنوان "ولكن الله رمى"
»  محاولة إسرائيلية لاغتيال نصر الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: