منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Empty
مُساهمةموضوع: "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى   "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Emptyالجمعة 20 يوليو 2018, 9:37 am

"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى

"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى 28_1531857180_2278
جيهان فوزي
كم حرباً تحتاج غزة لسحق صمودها؟ منذ أقل من عقد تعرضت غزة لأربع حروب إبادة إسرائيلية، لكنها ما زالت صامدة. محاصرة ومعزولة وتحارب من كل الأطراف، مؤخراً نذير الحرب على غزة يتصاعد بإطلاق الصواريخ المتقطعة ترهيباً لسكانها وإثارة الفزع فى نفوس أطفالها، قالت لى صديقة من غزة، ساخرة أنها أثناء صلاتها سمعت دوى انفجار صاروخ بالقرب من منزلها اهتزت الأرض من تحت قدميها وتمايلت الجدران كأنه زلزال فوجدت نفسها خارج المنزل بمسافة كبيرة فى مشهد دراماتيكى مأساوى، مقاطع فيديو تداولتها مواقع عديدة أظهرت أطفالاً يلهون فى منزلهم، حتى سمع دوى انفجار الصواريخ، فتحولت ضحكاتهم إلى صراخ وعويل، وخرجوا من الكادر مهرولين للاحتماء فى حضن أمهم. هذا هو حال السكان فى قطاع غزة الآن، لم تعد الصورة المعتادة التى يراها العالم فى كل حرب على القطاع هى السائدة، استبدلتها فيديوهات المصورين، الذين ينقلون الأحداث ما بعد القصف الإسرائيلى، وما بعد انفجار صاروخ أو لحظة انفجاره بحرفية نادرة لترصد اللحظة بتفاصيلها المرعبة، فالتقدم التكنولوجى كسر الصورة النمطية للأحداث.
ويقر الكنيست الإسرائيلى قانوناً يمنع التعاطف مع الفلسطينيين، أطلق عليه اسم تشريع «كسر الصمت»، فى إشارة إلى جماعة إسرائيلية تحمل نفس الاسم وتعمل على جمع ونشر شهادات محاربين قدامى بشأن معاملة الجيش الإسرائيلى للفلسطينيين، ويعتبر القانون جزءاً من مساعى الحكومة الإسرائيلية لنزع الشرعية عن الجماعات الحقوقية والمنظمات غير الحكومية فى دولة تتباهى بأنها الأكثر ديمقراطية فى الشرق الأوسط، وفى الوقت ذاته تحارب كل من يشكك فى الهولوكوست! هذا القانون قد يؤدى إلى حظر الجماعات التى تنتقد سياسات الحكومة من دخول المدارس الابتدائية والحديث مع الطلاب، بمعنى آخر إخراس كل الأصوات التى تنادى بالنظر بعين العدل والإنصاف إلى الفلسطينيين وبالتزامن مع استعداد الحكومة اليمينية بالتحضير لشن هجوم شامل على قطاع غزة إذا لم تتوقف الطائرات الورقية الحارقة من الانطلاق نحو الأراضى المحاذية للحدود مع غزة، مستخدمة سياسة التلويح بالعصا والجزرة.
فى السابق كانت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تعارض سياسة المساس بالمساعدات الإنسانية التى تدخل للقطاع التى ستؤدى إلى مزيد من التدهور المعيشى لأهالى غزة وتكون عاملاً أساسياً للتصعيد وتعزيز فرص المواجهة، أما اليوم فتطالب قيادات الجيش الحكومة الإسرائيلية بالشروع فى إجراءات تضييق إضافية للضغط من خلالها على سكان غزة استعداداً لسيناريوهات مختلفة فيما يتعلق بالتصعيد العسكرى، بدءاً من عملية عسكرية تستمر لأيام تستهدف خلالها مواقع استراتيجية لحماس وانتهاءً باحتلال شامل للقطاع، وشن العملية العسكرية يأتى تحت وطأة الضغوط الجماهيرية الإسرائيلية، التى دفعت بالمؤسسة الأمنية إلى تغيير استراتيجيتها والمطالبة بالاستفادة القصوى من الحصار والتضييق على سكان القطاع وإغلاق المعابر والحواجز وتقليص مساحات الصيد فى محاولة للحد من الطائرات الورقية والبالونات الحارقة التى يتم إطلاقها من القطاع باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
«العصا والجزرة» الإسرائيليتان تلاحقان أحلام الفلسطينيين، وفى الجهة الأخرى من العالم يدور النقاش حول تطبيق «صفقة القرن» شئنا أم أبينا، «ترامب» يتفق مع «بوتين» ويشيد به ويتراجع عن تصريحاته بعد سويعات من النفى المستمر حول التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية. هذا رئيس يليق بأكبر دولة فى العالم! أما بوتين فيستعد للتساهل وغض النظر عن التجاوزات الإسرائيلية فى سوريا والتخفيف من سياسات بلاده تجاه إيران وحزب الله والمساهمة فى إنجاز صفقة القرن إرضاءً لأمريكا وإسرائيل، فى مقابل عدم التدخل فى ملف أوكرانيا، أما الفلسطينيون، فهم فى متاهة الصراع غائبون يتنازعون فى جنون.
عن الوطن المصرية


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الجمعة 20 يوليو 2018, 9:58 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى   "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Emptyالجمعة 20 يوليو 2018, 9:38 am

الطائرات الورقية: ماذا لو تخلينا عن المقاومة الشعبية؟
July 19, 2018

صابر عارف
يوما بعد يوم تتزايد وتتضاعف مخاطر الحصار والإغلاق على غزة وأهلها المقهورين من العدو والصديق ، الذين يتسابقون ويتنافسون على شدة احكامه وبلوغ أهدافهه وان اختلفت وتفاوتت بين الطرفين، فبالتاكيد ان لقطع الرواتب وعقوبات سلطة الأمر الواقع الفلسطيني أهداف غير أهداف سلطة الاحتلال ، ولكن الجوع والحرمان والتذلل هو النتيجة المشتركة بين الطرفين  .
وفي مواجهة هذا الحصار اعتمد الغزيون بما فبهم حركة حماس المتنفذة خياري المقاومة الشعبية من جهة والمساومة من جهة أخرى ، في محاولة لفكه والتقليل من مخاطره المدمرة ،  وفي هذا السياق نشأت فكرة مسيرات العودة والطائرات الورقية والبالونات الحرارية كواحدة من الادوات السلمية التي تزامنت لكسر الحصار ، حيث طورت بواسطة العاب الاطفال البلاستيكية الطائرات الورقية الحارقة التي أثارت الرعب والهلع في محيط غزة وأعلنت مجموعات الزواوي الشبابية بالأمس الاثنين عن تطوير  شكل جديد من هذه الطائرات التي يمكنها الطيران مسافات بعيدة واشعال النيران في مساحات شاسعة في مستوطنات غلاف  غزة “.
شهد الاسبوع الماضي تنافرا بين الخيارين أثار المخاوف الوطنية الفلسطينية عندما ارتفعت وتزايدت وتيرة الحديث عن التوصل لوقف إطلاق نار شمل التوقف عن اطلاق الطائرات الورقية – واحتمالات التخلي عن المقاومة الشعبية كأحد اشكال المقاومة الوطنية – فقد أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو،.خلال زيارة له أمس الإثنين إلى بلدة سديروت المتاخمة لقطاع غزة،  إن تفاهمات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لا تستثني الطائرات الورقية والبالونات المحترقة، وأكد بانه، اذا لم يُفْهم هذا الأمر بالكلمات، فإنه سيفهم من خلال نشاط الجيش الإسرائيلي”، في إشارة إلى تنفيذ المزيد من الهجمات على غزة.
وجاء هذا التطور بعد الضوء الاخضر الذي اعطاه المجلس الوزاري المصغر لجيش الاحتلال بالرد على مطلقي الطائرات الورقية واستهدافهم بشكل مباشر، وفي تاكيد واستفزاز مباشرين قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو، على الجانب الآخر ان يصغي لما أقول. لا يمكننا القبول بوقف إطلاق النار مع استثناء الطائرات الورقية والبالونات الحارقة،. لن نقبل بهذا. اكرر هذا للمرة السابعة، وإذا كانت كلماتي لا تفهم كما يجب، فإن تحرك الجيش سينقلها على طريقته.
وكانت حركة حماس، قد توصلت وإسرائيل لتفاهمات بوساطة مصرية، مساء السبت الماضي، لوقف إطلاق النار، بين الجانبين ،كما أفادت حركتي حماس والجهاد الاسلامي اثر التهديدات المصرية بان العدو الصهيوني سيصعد من هجومه على غزة بعد أن أعلن جيش الاحتلال أنه استدعى عددا من جنود الاحتياط ونشر بطاريات إضافية من منظومات “القبة الحديدية” للدفاع الجوي في تل أبيب والحدود مع قطاع غزة. وبعد أن فوّض المجلس الوزاري الاسرائيلي المصغر “الكابينت” جيش الاحتلال بالرد العسكري على كل طائرة ورقية او بالون حارق يطلق من قطاع غزة تجاه الاراضي الزراعية في محيط غزة . وجاءت هذه التطورات بعد تاكيد السفير القطري محمد العمادي انخراط “حماس” في البحث عن السلام، لكنها تريد قبل ذلك تحسين الشروط المعيشية في غزة ورفع الحصار الإسرائيلي المفروض منذ 11 عاماً كما قال العمادي الذي أضاف، إن شروط الحركة لأي تهدئة طويلة الأمد هي رفع الحصار وبناء ميناء وفتح المعابر وإدخال البضائع والتنقل وحلّ مشكلة الكهرباء والماء. كما أشار بوضوح وصراحة إلى طلب “حماس″ ثمن وقف البالونات والطائرات الورقية الحارقة هو السماح لـ 5 آلاف عامل غزي بالعمل داخل إسرائيل”.
قد يخفف ما قاله اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، من أن المقاومة الفلسطنيية لن تسمح للاحتلال بفرض قواعد اشتباك جديدة، لكن الغموض  كان واضحا فيما قاله بعد أن أكد وجود الوساطات والمحاولات لفرض التهدئة من أن حماس، لن توقف صواريخها، الا بعد وقف الاحتلال لعدوانه، مضيفا: “اما أن يرفع الحصار أو انتظروا مسيرات اشد واعظم، فهل ستنتهي الطائرات الورقية ومسيرات العودة وبقية أشكال المقاومة الشعبية بعد فك الحصار إذا افترضنا ذلك مجازا؟ وهل سنعتبر الأمر والاحتلال منتهيا وكأن شيئا لم يكن! باتفاقيات جديدة ، أظنها لن تقل خطرا على النضال الوطني الفلسطيني من اتفاقيات اوسلو التي اسقطت خيار الكفاح المسلح والبندقية من خيارات المقاومة .
ما زلت أشك واشكك من أن تقدم حماس ككل وكتنظيم على فعل ذلك، ولكني أخشى بوضوح من تزايد تاثير التيارات الداعية لفعل الجريمة تحت وطأة فعل الحصار واختناق البشر  ، وتحت شعارات الادعاء باستمرار المقاومة السلمية اللاعنفية التي يدعو لها ابو مازن ومصطفى البرغوثي،  ومؤخرا حركة حماس بين الفينة والاخرى، متغافلين عن عدم توفر شرط المهاتما غاندي لانجاح مقاومة اللاعنف،  تمتع الخصم ببقية من ضمير وحرية تمكنه في النهاية من فتح حوار موضوعي مع الطرف الآخر،  فعدونا الصهيوني لم يفقد بقية الضمير فحسب وانما فقد كل احساس وقيم واخلاق عرفتها واحترمتها البشرية المتحاربة عبر التاريخ البشري كله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى   "الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى Emptyالجمعة 20 يوليو 2018, 9:38 am

إما البالونات أو الحرية

عبدالحكيم السراج
البالونات والطائرات الورقية دخلت أروقة الدراسات العسكرية الإسرائيلية وربما الأمريكية لمعرفة المواد الأساسية لتصنيعها وكيفية اسقاطها.
إن تحليق هذه البالونات في سماء الدنيا يمثل الحرية والصمود وكسر الحصار وقوة إرادة شعب لا يكل من أجل الحرية.
هذه البالونات والتي عجزت التكنولوجيا الحديثة من اسقاطها، احدثت دربكة في كل حسابات المحتل أولاً والحليف الأمريكي الذي أكد دائما ان الفلسطيني ينسى بسرعة أي قرار يمس حريته وأرضه وهذا ما أكده البيت الأبيض بعد قرار نقل السفارة.
هؤلاء الشباب الذين ردوا الصاع صاعين للجميع وجعلوا المحتل يقف عاجزا في حماية مستوطني الغلاف واصبح وقف إطلاق البالونات جزء من أي اتفاق هدنة.
هؤلاء الشباب الذين قادوا هذا الحراك قادرون على النجاح من أجل غدا مشرق بعيدا عن القيادات التقليدية التي أصبحت محصورة ما بين العقائدية والسياسية الدولية بكل اشكالها.
هؤلاء الشباب الذين يتحدون المحتل بكل ترسانته العسكرية التي عجزت بفرض معادلة الخوف والهزيمة استطاعوا أن ينظر إليهم العالم بكل احترام وكبرياء رغم الخسائر الفادحة، هذه الخسائر التي يحاول الاحتلال الإسرائيلي على طمسها على حساب الخسائر الناتجة عن إطلاق الطائرات والبالونات الطائرة.
هؤلاء الشباب أثبتوا للجميع ان القوة والإرادة هي السبيل الوحيد لاسترجاع الكرامة التي فقدت منذ رحيل القائد ابوعمار، والذي كان يساوم الجميع بأشبال هذا الوطن المعطاء.
هؤلاء الشباب أعادوا العالم للضغط على الجميع وخاصة َمشروع المقاطعة الدولية لإسرائيل وهذا إنجاز كبير بالنسبة للوقت الذي أضاعته جهات كثيرة لتكريس الانقسام الواقع علينا.
هؤلاء الشباب ردوا على الجميع بأنه لا حل دون رفع الحصار أولا و لا يمكن لأحد أن يقبل صفقة القرن بدون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"الطائرات الورقية" تشعل تناقضات القوى العظمى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صراع القوى العظمى وطريق الحرير .. وغزة المنتظرة
» تناقضات الموقف من عملية «نبع السلام» التركية
» القراءة عبر الإنترنت.. هل تعوض عن الكتب الورقية؟
» لمحة عن العملات الورقية والسلعية والرقمية
» لا تشعل لهم أناملك العشرة شموعا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: اخبار ساخنه-
انتقل الى: