منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية Empty
مُساهمةموضوع: داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية   داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية Emptyالثلاثاء 24 يوليو 2018, 4:44 am

داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية


جوش روغين – (الواشنطن بوست) 20/7/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
آسبن، كولورادو – ثمة ارتباك كبير داخل إدارة ترامب وخارجها حول طبيعة "الاتفاقات" التي أبرمها الرئيس ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماعهما الخاص في هلسنكي مؤخراً. وأحد الأشياء التي نعرفها هو أن ترامب ما بعد القمة أصبح يؤيد الآن صفقة حول سورية كان قد أبرمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الأسبوع السابق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
قبل قمة ترامب - بوتين الخاصة، كان نتنياهو قد اتصل بترامب لاستعراض تفاصيل الاتفاق، والتي كنتُ قد كتبتُ عن البعض منها سابقاً. وكان نتنياهو قد وضع اللمسات النهائية على الشروط مع بوتين خلال زيارته لموسكو في الأسبوع قبل الماضي. ثم تحدث بوتين وترامب كلاهما علناً عن الاتفاقية منذ هلسنكي، ولو كان ذلك بشكل غير مباشر. ولكن، لا ينبغي أن تخالطك أي شكوك؛ إن الاتفاقية حقيقية، وسوف تعيد تشكيل الكيفية التي ستتصرف بها قوى الشرق الأوسط في جنوب سورية في الأشهر والسنوات القادمة.
تخبرني مصادر من الإدارة الأميركية، والذين يعترفون بأنهم ليسوا على دراية كاملة بما حدث بالضبط داخل اجتماع ترامب- بوتين، بأن ترامب أصبح الآن منضماً بالكامل إلى اتفاق بوتين ونتنياهو حول سورية. وقد أشار ترامب إلى ذلك يوم الثلاثاء الماضي في البيت الأبيض.
وقال ترامب: "لقد ناقشنا مسألة إسرائيل وأمن إسرائيل، والرئيس بوتين منخرط للغاية معنا الآن وفي المناقشة مع بيبي نتنياهو بشأن الخروج بشيء ما حول سورية... وبالتحديد فيما يتعلق بأمن إسرائيل وأمانها طويل الأمد".
لكن أحداً لم يبد اهتماماً كبيراً بهذا التصريح،  ربما لأن ترامب، في نفس المجموعة من الملاحظات، كان يحاول أيضاً تعديل ملاحظاته التي أدلى بها في المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد الاجتماع مع بوتين، حيث فشل في الاصطفاف مع وكالات الاستخبارات الأميركية بشأن تقييمها للتدخل الروسي في الانتخابات الأميركية.
لكن مصادر في الإدارة قالت - على الرغم من أنه لا يمكن لأحد أن يكون متأكداً لأن ترامب لم يقدم معلومات كاملة لموظفيه أنفسهم- أن الفهم السائد هو أن بوتين أطلع ترامب على شروط الصفقة السورية، على نحو يشبه كثيراً ما فعله نتنياهو مع ترامب قبل الاجتماع. كما تحدث بوتين عن الصفقة السورية خلال مؤتمره الصحفي مع ترامب، على الرغم من أن قلة هي التي لاحظت ذلك.
قال بوتين إن الرئيسين ناقشا "سحق الإرهابيين" في جنوب سورية، وقال إن المنطقة "يجب أن تُجلَب إلى الالتزام الكامل" باتفاق "فصل القوات" بين إسرائيل وسورية للعام 1974. وقدم بوتين الاتفاق على أنه طريقة لحماية الأمن الإسرائيلي وإصلاح العلاقات بين إسرائيل ونظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال بوتين: "هذا سوف يحقق السلام في مرتفعات الجولان ويجلب علاقة أكثر سلاماً بين سورية وإسرائيل، وسوف يوفر الأمن أيضاً لدولة إسرائيل. لقد أولى (ترامب) اهتماماً خاصاً لهذه القضية خلال مفاوضات اليوم، وأود أن أؤكد أن روسيا مهتمة بهذا التطور، وأنها ستعمل وفقاً لذلك."
ثمة المزيد من التفاصيل حول الاتفاقية، والتي يمكنني الآن أن أذكرها استناداً إلى محادثات أجريتها مع العديد من المصادر الحكومية والدبلوماسية. وكلهم يقولون إن هذه الصفقة استندت إلى رغبة نتنياهو في ضمان وضع إسرائيل، لأن نظام الأسد وروسيا على وشك إنهاء هجومهما لاستعادة السيطرة على الأراضي الواقعة على حدود إسرائيل. وهي منطقة احتفظ الثوار بالسيطرة عليها لعدة سنوات -حتى وقت قريب بدعم من الولايات المتحدة.
ثم تخلت إدارة ترامب عن تلك الجماعات عندما خرقت روسيا اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعته مع الولايات المتحدة وساعدت الأسد في استعادة السيطرة على المنطقة، وقصف المدنيين من الأرض والجو. وقد تم تشريد ما يقرب من 140 ألف مدني بسبب القتال، وهم ما يزالون عالقين وبحاجة إلى المساعدات الإنسانية، وفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ظلت إسرائيل محايدة إلى حد كبير في الحرب الأهلية السورية، ولكنها أرادت أن يذهب الأسد، وكانت تساعد السوريين بهدوء عبر حدودهم بتقديم الرعاية الطبية الطارئة والدعم الإنساني. ولكن، عندما أوضحت الولايات المتحدة أنها لن تتدخل في جنوب سورية لوقف الأسد وروسيا، قام نتنياهو بعقد صفقة مع بوتين للتأكد من حماية مصالح إسرائيل.
وبموجب هذه الصفقة، فإن إسرائيل (والآن الولايات المتحدة، على ما يبدو) ستصادقان رسمياً على سيطرة نظام الأسد على المنطقة، والعمل على تنفيذ اتفاق العام 1974، الذي يحدد الحدود المادية وينص على نشر مراقبين للأمم المتحدة بين السوريين والإسرائيليين. وبموجب الاتفاق الجديد، توافق روسيا على إبقاء القوات الإيرانية والمجموعات الوكيلة على بعد 80 كيلومتراً، أو حوالي 50 ميلاً، من حدود إسرائيل (إذا أمكن)، وقد وعد بوتين بعدم الاعتراض إذا ما قامت إسرائيل بضرب أصول إيرانية في جنوب سورية، خاصة إذا نشرت إيران أسلحة تهدد إسرائيل، مثل الصواريخ الاستراتيجية أو الأنظمة المضادة للطائرات.
بطبيعة الحال، هناك شكوك واسعة حول قدرة روسيا على إجبار إيران على فعل أي شيء في سورية. وقال دانيال كوتس، مدير المخابرات الوطنية، في منتدى أسبن للأمن يوم الخميس: "لقد قدَّرنا أنه من غير المرجح أن تمتلك روسيا الإرادة أو القدرة على مواجهة قرارات إيران ونفوذها بشكل كامل في سورية".
لكنها بشكل عام صفقة يمكن لإسرائيل أن تعيش معها، والتي تضع إطاراً للعلاقات الإسرائيلية مع جارتها القوية الجديدة -روسيا. ولا يمكن لوم الإسرائيليين على كونهم واقعيين حول حقيقة أن روسيا، وليس الولايات المتحدة، هي القوة التي عليهم العمل معها أكثر ما يكون في الشرق الأوسط الآن.
وقال يوسف العتيبة، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة: "رئيس وزراء إسرائيل يذهب إلى موسكو أكثر مما يذهب إلى واشنطن. أقول ذلك كطريقة لمحاولة إخبارك بمدى اختلاف الشرق الأوسط اليوم".
تعمل الصفقة بشكل جيد لخدمة المصالح الإسرائيلية، ولكن ماذا عن المصالح الأميركية؟ من المأساوي أنها لا توجد رسالة واضحة من إدارة ترامب حول ماهية تلك المصالح. ولطالما أجرت الولايات المتحدة وروسيا مباحثات متوازية حول سورية، وهي الكيفية التي تم بها التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. وفي حزيران (يونيو)، التقى بريت ماكغورك، مبعوث وزارة الخارجية الأميركية إلى التحالف العالمي المناهض لداعش، وديفيد ساترفيلد، القائم بأعمال مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، مع نظرائهم الروس في فيينا لمناقشة مختلف جوانب القضية السورية. لكن أياً من هؤلاء المسؤولين الأميركيين أو الروس لم يكن حاضراً في هلسنكي.
لقد أوضح ترامب أن أولويته هي سحب كل القوات الأميركية من سورية وتجاهل العواقب. ويعتقد مستشاروه للأمن القومي أن ذلك سيكون كارثياً، ويحاولون إظهار إحراز تقدم قبل أن يفقد الرئيس كل الصبر ويلغي المهمة كلها جملة وتفصيلاً. وقد أوقف ترامب مسبقاً جميع المساعدات المخصصة لاستعادة الاستقرار في شمال شرق سورية، وهي منطقة تكافح للتعافي من سنوات قضتها تحت حكم "داعش".
والنتيجة هي عدم وجود استراتيجية أميركية واضحة، وتراجع حاد في النفوذ الأميركي على الأرض وعلى طاولة المفاوضات. وكانت لإدارة أوباما على مدى سنوات سياسة سيئة في سورية، لكن الرئيس باراك أوباما امتلك على الأقل بعض الروافع في اللعبة، وقدم بعض الحماية والسلوى للمدنيين السوريين الأبرياء الذين كان من المفترض أن تعتني الولايات المتحدة بمصالحهم.
وقال توني بلينكن، نائب وزير الخارجية السابق: "يجب على أي واحد منا كان منخرطاً في السياسة السورية خلال السنوات الماضية أن ينظر في المرآة ويشاهد الفشل. إننا لم نفلح. والفشل يستمر. والمعاناة تتواصل".
*كاتب عمود لقسم الرأي العام في صحيفة "الواشنطن بوست". يكتب عن السياسة الخارجية والأمن القومي. وهو أيضاً محلل سياسي لشبكة CNN. عمل سابقا في بلومبرغ فيو، والديلي بيست، وفورين أفيرز، ونشرة الكونغرس الفصلية، والفيدرال كومبيوتر ويك، وصحيفة أساهي شيمبون اليابانية.
*نشر هذا المقال تحت عنوان:



 Inside the Putin-Netanyahu-Trump deal on Syria
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية Empty
مُساهمةموضوع: رد: داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية   داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية Emptyالثلاثاء 24 يوليو 2018, 4:47 am

[size=55]Inside the Putin-Netanyahu-Trump deal on Syria[/size]


By Josh RoginJuly 20



ASPEN, Colo. – There’s broad confusion both inside and outside the Trump administration about what “agreements” President Trump made with Russian President Vladimir Putin during their private meeting in Helsinki. One thing we do know is that — post-summit — Trump now endorses a deal on Syria that Putin struck the week before with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu.

Before the Trump-Putin private summit, Netanyahu called Trump to go through the agreement details, some of which I’ve reported before. Netanyahu finalized the terms with Putin during his visit to Moscow last week. Putin and Trump have both publicly talked about the agreement since Helsinki, albeit indirectly. But make no mistake, the agreement is real, and it’s going to reshape how the powers of the Middle East act in southern Syria in the coming months and years.

Administration sources, who admittedly have incomplete read-outs of exactly what happened inside the one-on-one Trump-Putin meeting, tell me that Trump is now fully on board with the Putin-Netanyahu deal over Syria. Trump referred to it Tuesday at the White House.



“We discussed Israel and the security of Israel, and President Putin is very much involved now with us and the discussion with Bibi Netanyahu on working something out with surrounding Syria … and specifically with regards to the security and long-term security of Israel,” Trump said.

Nobody paid much attention – probably because, in the same set of remarks, Trump was also trying to spin his remarks from his post-meeting news conference with Putin, where he failed to side with U.S. intelligence agencies regarding their assessment of Russia’s election interference.

But administration sources said, although nobody can be sure because Trump hasn’t fully briefed his own staff, the understanding is that Putin walked Trump through the terms of the Syria deal, much as Netanyahu had done with Trump before the meeting. Putin also talked about the Syria deal during his news conference with Trump, although few took note.



Putin said they had discussed “crushing terrorists” in Syria’s south and said the area “should be brought to the full compliance” with the [url=http://www.mfa.gov.il/mfa/foreignpolicy/peace/guide/pages/israel-syria separation of forces agreement - 1974.aspx]Israel-Syria Separation of Forces Agreement of 1974[/url]. He presented the agreement as a way to protect Israeli security and mend relations between Israel and the Bashar al-Assad regime.

“This will bring peace to Golan Heights and bring a more peaceful relationship between Syria and Israel, and also to provide security of the state of Israel,” Putin said. “[Trump] paid special attention to the issue during today’s negotiations, and I would like to confirm that Russia is interested in this development, and this will act accordingly.”

There are more details of the agreement I’m now able to report based on conversations with several government and diplomatic sources. They all say this deal was based on Netanyahu’s desire to look out for Israel, given that the Assad regime and Russia are about to complete their offensive to regain control of territory on Israel’s border. This is territory rebels had held for several years, until recently with the support of the United States.



The Trump administration abandoned those groups when Russia violated the cease-fire agreement it had struck with the United States and helped Assad brutally retake the territory, slaughtering civilians from the ground and air. Approximately 140,000 innocent civilians have been displaced by the fighting and remain trapped and in need of humanitarian assistance, according to the U.N. High Commission on Refugees.

Israel had remained largely neutral in the Syrian civil war but wanted Assad to go, and was quietly helping Syrians across their border with emergency medical care and humanitarian support. But when the United States made clear it will not intervene in southern Syria to stop Assad and Russia, Netanyahu cut a deal with Putin to make sure Israel’s interests were protected.

Under the deal, Israel (and now the United States, presumably) will formally endorse the Assad regime’s control over the area and work to implement the 1974 agreement, which sets the physical borders and provides for U.N. observers to be deployed in between the Syrians and Israelis. Under the new deal, Russia agrees to keep Iranian troops and proxy groups 80 kilometers, or about 50 miles, from Israel’s border (if they can), and Putin promises not to object if Israel strikes Iranian assets in southern Syria, especially if Iran deploys weapons that threaten Israel, such as strategic missiles or anti-aircraft systems.



Of course, there’s broad skepticism about Russia’s ability to force Iran to do anything in Syria. “We have assessed that it is unlikely that Russia has the will or the capability to fully implement or counter Iran decisions and influence [in Syria],” Director of National Intelligence Daniel Coats said Thursday at the Aspen Security Forum.

But overall, it’s a deal that Israel can live with and that establishes a framework for Israeli relations with its powerful new neighbor – Russia. You can’t blame the Israelis for being realistic about the fact that Russia, not the United States, is the power they have to work with most in the Middle East now.

“The prime minister of Israel is going to Moscow more frequently than he is going to Washington,” said Yousef al-Otaiba, the United Arab Emirates ambassador to the United States. “I say that as a way of trying to tell you how different the Middle East is today.”



The deal works well for Israeli interests, but what about U.S. interests? Tragically, there’s no clear message from the Trump administration on what those are. The United States and Russia have long been conducting parallel discussions on Syria, which is how the last cease-fire deal got struck. In June, Brett McGurk, the State Department’s envoy to the global anti-Islamic State coalition, and David Satterfield, the acting assistant secretary of state for near Eastern affairs, met with their Russian counterparts in Vienna to discuss various aspects of the Syria issue. But neither those U.S. or Russian officials were present in Helsinki.

Trump has made clear that his priority is to withdraw all U.S. troops from Syria and damn the consequences. His national security advisers believe that would be disastrous and are trying to show progress before the president loses all patience and scraps the mission altogether. Trump has already frozen all stabilization assistance to Syria’s northeast, an area struggling to recover from years under Islamic State rule.

The result is a lack of clear strategy and a precipitous decline in U.S. leverage on the ground and at the negotiating table. For years, the Obama administration had a bad Syria policy, but at least President Barack Obama had some skin in the game and gave some protection and comfort to the innocent Syrian civilians who the United States was supposed to be looking out for.

“Any of us who were involved in Syria policy over the last years have to look ourselves in the mirror and look at failure,” said former deputy secretary of state Tony Blinken. “We failed. The failure continues. The suffering continues.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
داخل صفقة بوتين - نتنياهو - ترامب بشأن سورية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من صفقة ترامب إلى صفقة بايدن..
» صفقة روسية-لبنانية.. ما الذي تراه القوة الناهضة في جار سورية الصغير؟
» بوتين يريد أن تستمر محادثات سورية إلى الأبد
» خبايا وخفايا لقاء بوتين نتنياهو:
» معركة ترامب بوتين..ولادة زعيم؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: