منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان Empty
مُساهمةموضوع: قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان     قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان Emptyالثلاثاء 26 أكتوبر 2021, 10:00 am

  قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان Tahririsham25-10-21-730x438

  قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان


 قال المسؤول الأمني والقيادي البارز في هيئة تحرير الشام أبو مارية القحطاني إن المعركة التي تشنها «هيئة تحرير الشام» في جبل التركمان هي ضد جماعة تكفيرية تدعى «جند الله» يقودها «أبو فاطمة التركي» وإن هذه الجماعة «باتت تجمع فلول «القاعدة» وحراس الدين وتنظيم الدولة وخلايا الغلاة والخوارج، وتقيم معسكرات في جبل التركمان وتنظم عمليات أمنية ضدنا وضد الجيش التركي في إدلب».
وقال القحطاني في تصريحات خاصة لـ«القدس العربي» إن تحرير الشام أرسلت وساطات إلى مسلم الشيشاني قائد جند الشام لتحييده في هذه المعركة، لكنه اصطف إلى جانب «جند الله» وأصبحت المعركة معه أيضاً، موضحاً «أرسلنا إخوة من القوقاز وتركستان إلى مسلم وقلنا له لا تحمل فكرهك أنت تحمل، لكنه تحالف معهم رغم خلافه الفكري معهم، وهو يشكل جيش خراسان الآن بتمويل مشبوه».

أبو مارية القحطاني: «تحرير الشام» تخوض معركة ضد فلول «القاعدة»

وقال الصحافي همام عيسى المهتم بشؤون الجماعات الجهادية، إن «تحرير الشام» طالبت «جنود الشام» بالوقوف على الحياد، لاستئصال كتيبة «جند الله» التي يقودها أبو فاطمة التركي، لكن مسلم الشيشاني أبلغ وفد «تحرير الشام» برفضه ذلك.
وأوضح همام في اتصال مع «القدس العربي» في إدلب، أن الاشتباكات تدور حالياً بين «جند الله» و«جنود الشام» من جهة، وبين «تحرير الشام» من جهة أخرى، حيث تم قطع الطريق المؤدي إلى جبل التركمان، عند منطقة جسر الشغور.
وحسب القحطاني ومصادر مقربة من تحرير الشام فإن هذه الجماعة بدأت النشاط عام 2014 في منطقة ريف المهندسين الثاني، وهي تحمل أفكار ما يعرف «بالحازمية» أي الفرقة الحازمية نفسها التي انشقت عن تنظيم الدولة وكفّرت البغدادي قبل ان ينجح تنظيم «الدولة» آنذاك في استئصالها بمعارك دامية في دير الزور، ويقودهم في سوريا عناصر معظمهم من اذربيجان، إذ انها امتداد لجماعة أصولية متطرفة موجودة في أذربيجان قبل الثورة السورية.
وحسب المعلومات فان هذه الفرقة ذهبت للمنطقة الشرقية وانضمت للتنظيم حينها بعد ان طردتهم جبهة النصرة من مناطقها، واعتقلت 40 عنصراً منهم، واعلنت النصرة حينها القضاء عليهم، لكنهم انتقلوا إلى دير الزور واندمجوا بالحازمية واصطدموا بتنظيم الدولة وكفروا البغدادي كما هو معلوم، وأفضى النزاع حينها للقضاء عليهم، فعادوا لمناطق سيطرة النصرة لاحقاً، يقودهم ابو فاطمة التركي وابو حنيف الأذري واسسوا كتيبة باسم «جند الخلافة» في منطقة الدانة في ادلب، وبعدها عاد قسم منهم لتنظيم «الدولة». ومن الدانة انتقلوا إلى جبل التركمان، حيث ساعدتهم التضاريس الوعرة على الاختفاء عن اعين «تحرير الشام».
انتقل المطرودون من الجزء المحرر إلى مناطق سيطرة الدواعش في المنطقة الشرقية، ثم كفروا الدواعش وخليفتها المزعوم لأنهم محسوبون على الحازميين فيها فبطشوا بهم الدواعش وطاردوهم فهربوا من مناطق الدواعش ورجعوا إلى المناطق المحررة عام 2015 وعلى رأسهم «أبو فاطمة التركي» و «أبو حنيف الأذري» وأسسوا كتيبة باسم «جند الخلافة» في منطقة الدانا وما حولها، وفي جبل التركمان قرروا ان يرسلوا مندوبًا إلى قيادة «تنـظيم الدولة» طالبين مبايعته، ولكن الأخير رفـض بسـبب خـلافه الـشهير معـهم في دير الزور.
جماعة أبو فاطمة التركي معظمهم من أذربيجان، وعددهم نحو 150 عنصراً، وحسب القحطاني فانهم «ينظرون إلى ان جميع الناس الأصل فيهم الكفر، ومن يريد الانضمام لهم، يدخل في دورة استتابة لستة شهور. وتتهمهم الهيئة بقتل «عبد الله أموت التركي» و «أبو سليمان» وسرقة عدة سيارات تحت باب «الاحتطاب». وبدأت هيئة تحرير الشام حملتها ضد «جند الله» بالتوغل في جبل التركمان منذ خمسة أشهر، وأصبح للهيئة في جبل التركمان «7 نقاط رباط» عسكرية، وتحاول توسعة نقاطها في جبل التركمان لمواجهة خصمين هما جند الله والنظام السوري في الوقت نفسه».
قيادات «جند الله»: المؤسس: «أبو فاطمة التركي» وقد قتل من أكثر من ثلاث سنوات تقريباً. المسؤول الحالي: أبو حنيف الأذري – النائب: أبو جابر الأذري. الشرعي العام: أبو الفداء الجزائري. مسؤول التواصل: أبو عبد الرحمن الأذري. العسكري العام: أبو خليل الأذري. أمير جبل التركمان: حمزة الأذري. مسؤول الأنصار: عبد الباسط الدانا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
قصة «جند الله» من الحازمية في دير الزور إلى الأذريين في جبل التركمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التركمان
» دير الزور
» الرشوة وشهادة الزور
» المعركة على دير الزور: السباق الأمريكي – الروسي على الثروات وتشكيل مستقبل سوريا
» الكلمة الكاملة للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله بعد تفجيرات البيجر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب-
انتقل الى: