منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..  Empty
مُساهمةموضوع: أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..     أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..  Emptyالسبت 30 أكتوبر 2021, 10:26 pm

أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية.. الاتصالات مرفوضة والتحركات لا تحقق أهدافها ولا أحد يريد تقديم المساعدة.. قيادي فتحاوي لـ” رأي اليوم”: لم تدخل الخزينة دولار واحد والانهيار قريب.. ماذا جرى في رام الله؟ وهل يتم تجهيز البديل؟


 أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..  2021-10-30_10-21-11_903252

تعيش السلطة الفلسطينية أصعب وأشد أيامها بعد أن أُغلقت في وجهها كافة الأبواب الأوروبية والأمريكية وحتى العربية، ورفض الجميع تقديم الدعم المالي والسياسي، الذي تحتاج في هذه الفترة “الحرجة” لضمان بقائها وتقديم خدماتها للمواطنين رغم حجم الانتقادات الهائل الذي تتعرض له من كل حدب وصوب.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حاول من خلال الاتصالات المباشرة مع الزعماء العرب والدول الأوربية، إيجاد حلول عاجلة لهذه الأزمة الطاحنة التي تمر يها سلطته، ولم يكتفي بذلك فقط بل أرسل وفود من السلطة وحركة “فتح” لطرق الأبواب عله يجد من يمد له العون والمساندة.
قيادي بارز في حركة “فتح”، بالضفة الغربية المحتلة، أكد أن كافة محاولات الرئيس عباس، والرسائل العاجلة التي أرسلها للدول العربية والأوروبية، لم تحقق أي نتائج تذكر، وكل المحاولات الفلسطينية لإقناع الخارج والدول الصديقة بضرورة دعم السلطة ماليًا فشلت.
وقال في تصريحات خاصة لـ” رأي اليوم”: “الأوضاع المالية للسلطة مُقلقة جدًا، ووصلت لحد الأزمة الخانقة وحتى اللحظة لا توجد أي حلول عملية وواضحة تساعد في انتشال السلطة من أزماتها وإبقائها على قيد الحياة في تقديم الخدمات البسيطة للفلسطينيين في غزة والضفة والقدس والخارج”.
وأضاف القيادي الفتحاوي: “الخزينة شبه فارغة، ولم يدخلها دولار واحد فقط منذ شهور طويلة، ومعظم المساعدات التي كانت تصل الفترة الأخيرة متعلقة بقطاعات منفصلة مثل الصحة والزراعة والتربية وكانت توزع مباشرة لجهاتها المختصة”.
وتابع حديثه لـ”رأي اليوم”: “نشعر في رام الله أن هناك حملة مقاطعة عربية وأوروبية وأمريكية للسلطة الفلسطينية، وأن الجميع ينتظر أن تسقط ونسلم المفاتيح لإسرائيل، أو إيجاد بديل للرئيس عباس، وهذا الأمر جد خطير ويؤكد وجود نية خارجية لكسر السلطة ومكانتها”.
وذكر أن السلطة الفلسطينية تعاني من أخط الأزمات منذ العام 2017 بعهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بسبب مواقفها السياسية الرافضة لما أطلق عليه اسم “صفقة القرن”، وفاقمها خطوة الاحتلال الإسرائيلي بخصم أموال الضرائب” التي تصل شهريًا لـ200 مليون شيقل، مشيرًا إلى أن الدعم المالي تقلص للسلطة والحكومة لأكثر من 90%، مقارنة بأعوام سابقة.
وناشد القيادي الفتحاوي، كافة الدول العربي والأوروبية بمد يد المساعد للسلطة الفلسطينية قبل فوات الأوان، مؤكدًا أن الأوضاع خطيرة للغاية والانهيار يقترب أكثر من أي وقت مضى، وهدف إسرائيل بإبقاء السلطة ضعيفة ومترهلة بات وشيك.
الجدير ذكره أن السلطة تعاني من أزمة مالية طاحنة، وطيلة الأشهر الخمسة الأخيرة صرفت موظفيها بعد الوقت المحدد الذي عادة ما يتم قبل الخامس من كل شهر بعد الاستدانة من البنوك الفلسطينية.
ويبلغ معدل عائدات الضرائب نحو 700 مليون شيقل شهريا تقتطع منها إسرائيل حوالي 200 مليون شيقل مقابل خدمات يستوردها الجانب الفلسطيني من إسرائيل، خصوصا الكهرباء.
وتشكل عائدات الضرائب حوالي 60 في المائة من إجمالي الإيرادات العامة للحكومة الفلسطينية، التي تواجه انخفاضا حادا في إيراداتها نتيجة توقف الأنشطة الاقتصادية بسبب مرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19).
ووفق وزارة المالية الفلسطينية، تبلغ مديونية الحكومة الفلسطينية للبنوك حوالي 2.7 مليار دولار، ارتفاعا من 1.4 مليار دولار في 2019، مشيرة إلى أنها لن تلجأ لمزيد من الاقتراض من البنوك الفلسطينية لأسباب عديدة فنية وواقعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..     أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..  Emptyالسبت 30 أكتوبر 2021, 10:34 pm

مفاجآت فلسطينية مقابل حلّ اللادولة


استعادت القيادة الفلسطينية طرح فكرة الدولة الواحدة بعد فشل خيار حلّ الدولتين. يقول الرئيس الفلسطيني محمود عباس: “رفض إسرائيل حلّ الدولتين يفرض على الفلسطينيين الذهاب إلى خيارات أخرى، كالعودة إلى المطالبة بقرار التقسيم للعام 1947 أو الذهاب إلى الدولة الديمقراطية الواحدة على أرض فلسطين التاريخية، التي تتحقّق فيها الحقوق السياسية والمدنية الكاملة للفلسطينيين”. صحيح أنّ هذا الطرح ليس جديداً، لكن إمكانية تحقيقه تبدو مستحيلة لأنّ دولة الاحتلال التي أقرّ برلمانها قانون القومية اليهودية عام 2018، لن تسمح للمساواة بين مواطنيها من دون تمييز بسبب الجنس أو اللون أو العرق أو الدين.
تغيّرت الأمور على الأرض بتمدّد الاستيطان والهيمنة الإدارية والأمنية، ويحاول الاحتلال تغيير ما تحت الأرض عبر الحفر تحت المسجد الأقصى وجرف المقبرة اليوسيفية وغيرها من الخطط التوسّعية. وبما أنّ الفلسطيني فوق أرضه يمكنه إدامة الاشتباك مع المحتلّ، لكن حتى الآن لم يستطع تغيير الواقع وترجيح كفة القوة لمصلحته، وبالتالي لا يمكنه طرح أفكار وتسويقها إلا إذا امتلك المبادرة من مبدأ القوة وليس الضعف. وبالتالي خيار الدولة الواحدة لا يمكن التفكير فيه أصلاً مع أنه من الناحية العملية مهم جداً، لا سيما إذا كان حقيقياً وليس للضغط السياسي.
معروف أنّ حلّ الدولة العلمانية الواحدة سبق النكبة وكان فكرة يهودية في عشرينات القرن الماضي، حين كان اليهود ضعفاء ويشترون الوقت لاحتلال كل الأرض وتشريد أهلها، فطرحته منظمة “بريت شالوم” اليهودية. وتتأرجح الفكرة بين طوفها إلى السطح أحياناً، وكثيراً إلى عمق النسيان في خلال أكثر من 70 عاماً بين رافض ومؤيّد إسرائيلياً وفلسطينياً. لكنه بقي برنامجاً لجزء من اليسار الفلسطيني والإسرائيلي، لكن تثبيته كحل نهائي للقضية لم يُوافق عليه من أصحاب القرار. ولأنّ الحلّ في الأصل ليس محلي الصنع بالمعنى السياسي، لا بدّ للولايات المتحدة أن تتبنّى هذا الخيار؛ وهذا في الوقت الحالي صعب، لا سيما أنّ إدارة جو بايدن، لا تزال تتحدث عن حلّ الدولتين مع ضمانات كبرى لإسرائيل. والأهم أنّ الاحتلال لن يقبل التحدّث بالفكرة أساساً وليس تطبيقها، لأنّ خيار حكام إسرائيل هو اللادولة للفلسطينيين. فالحكم الذاتي لن يكون ذاتياً بل سياسة الضم والتوسّع هي الأساس من دون الاعتراف بالحقوق الفلسطينية. وعليه يجب أن يفكر الفلسطينيون بخيارات ضاغطة، ليس لتحريك محادثات سياسية بل لانتزاع الحق. وهنا يمكن لعباس، أن ينفّذ تهديداته بسحب الاعتراف بدولة إسرائيل ووقف كل المعاهدات والاتفاقات مع الاحتلال. وهذا سيحصل مع الأيام المقبلة، لأنّ الشارع الفلسطيني ليس مضمون الاتجاه في تحركاته، لا سيما أنّ الحصار المالي للسلطة سيقرّب موعد الانفجار. ويكفي أن نقرأ ما نشره جهاز الشاباك الإسرائيلي حول الوضع الميداني في الأشهر الخمسة الماضية، لمعرفة أنّ السياق ليس كما يتصوّره صنّاع القرار في إسرائيل. فقد كانت الذروة للعمليات في الضفة الغربية في شهر أيار خلال معركة “سيف القدس”، إذ سجّل أكثر من 400 هجوم على المستوطنين وقوات جيش الاحتلال، وفي الأشهر التالية حدث انخفاض تدريجي وسجل 109 هجوم في يونيو/ حزيران و97 في يوليو/ تموز و92 في أغسطس/ آب. وعلى عكس هذا الاتجاه التنازلي، حدثت زيادة كبيرة في سبتمبر/ أيلول بعد حادثة الهروب من سجن جلبوع، إذ سجّل 199 هجوماً منها 5 طعن و9 إطلاق نار و17 إلقاء عبوات متفجّرة وعشرات حوادث إلقاء مولوتوف. هذا يعني أنّ حدثاً واحداً مؤثراً سيكون منعطفاً ميدانياً وسياسياً، ولطالما كان الشعب الفلسطيني مبتكر المفاجآت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أوروبا ودول عربية استغنوا عن الرئيس عباس والسلطة تدخل بأشد أزمة مالية..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 315 مدينة أمريكية بأسماء مدن ودول عربية
» أزمة أوروبا القديمة
»  زيادة التبادل التجاري بين الاحتلال ودول عربية رغم جرائم الإبادة بغزة
» هل نجح عباس في أوروبا وفشل بِنس في الشرق الأوسط؟
»  مأزق الأردن مع الرئيس عباس… «لا بديل عنه ولا يمكنه الاستمرار»

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: اخبار ساخنه-
انتقل الى: