عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 11:16 am
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: رد: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 10:46 pm
مؤتمر صحافي بين الرئيس المصري ونظيره الفرنسي حول التصعيد في قطاع غزة
السيسي يدعو لمنع أي اجتياح لغزة.. ماكرون: من الضروري تجنب التصعيد
دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الأربعاء إلى العمل على منع اجتياح بري إسرائيلي لقطاع
غزة، لأنه سيؤدي إلى "ضحايا مدنيين كثيرين جدًا جدًا"، فيما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل
ماكرون: إن من الضروري "تجنب التصعيد في المنطقة".
وفي مؤتمر صحافي مشترك، أوضح السيسي أنه اتفق مع ماكرون على "احتواء الأزمة في قطاع
غزة، وتقديم المساعدات والسعي لمنع أطراف أخرى من الدخول في الصراع".
وأشار إلى أن ماكرون يدرك خطورة فكرة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة باتجاه الأراضي
المصرية، قائلًا: "توافقنا على أنه أمر لن نسمح به في مصر، كما أنه خطر على القضية في حد
ذاتها".
وتابع قائلًا: إنه "يدين كل الأفعال التي تمس جميع المدنيين ويجب التعامل معها بمعيار واحد".
والتقى ماكرون الأربعاء السيسي في القاهرة التي وصل إليها آتيًا من عمان، في إطار جولته الهادفة
إلى محاولة منع توسّع الحرب إقليميًا.
ماكرون: "من الضروري تجنب التصعيد في المنطقة" من جانبه، أكد الرئيس الفرنسي أن "بلاده لا تمارس سياسة الكيل بمكيالين"، مشددًا على أن "
القانون الدولي ينطبق على الجميع وفرنسا تتبنى قيمًا إنسانية عالمية".
وقال ماكرون إن "كل الأرواح البشرية متساوية وكل الضحايا يستحقون تعاطفنا والتزامنا الدائم
بالعمل على سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط"، وذلك بعدما اتهم العديد من القادة العرب الدول
الغربية بأنها تعتبر أن "حياة الفلسطينيين أقل أهمية من حياة الإسرائيليين".
وحضّ على "التوصل إلى حل الدولتين، إسرائيل وفلسطين تعيشان جنبًا إلى جنب في سلام وأمن"،
معتبرًا أن "فكرة حل الدولتين لم يعف عليها الزمن لمجرد أنها قديمة".
وعقب مباحثات مع الرئيس المصري، أعلن الرئيس الفرنسي أن بلاده سترسل إحدى سفن قواتها
البحرية إلى شرق البحر المتوسط "لدعم مستشفيات" غزة، وأن طائرة تحمل مستلزمات طبية
مخصصة للقطاع ستصل كذلك إلى مصر الخميس.
وأوضح، أن السفينة "ستبحر من تولون خلال الساعات الثماني والأربعين المقبلة"، مضيفًا أن "
طائرة فرنسية ستهبط غدًا في أراضيكم لتسليم مستلزمات طبية".
ماكرون يلتقي العاهل الأردني وكان الرئيس الفرنسي التقى صباحًا في عمان العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
من جانبه، دعا الملك عبد الله الثاني خلال اللقاء العالم إلى أن "يتحرك فورًا لوقف الحرب في غزة".
وقال بيان صادر عن الديوان الملكي: إن الملك عبد الله أكد لماكرون أن "وقف الحرب على غزة
ضرورة قصوى، وعلى العالم أن يتحرّك فورًا بهذا الاتجاه".
وطالب المجتمع الدولي بـ"التحرك فورًا للضغط على إسرائيل لوقف الحرب وحماية المدنيين وكسر
الحصار عن القطاع"، وفق البيان.
وحذّر الملك خلال اللقاء الذي جرى في قصر الحسينية في عمان، من "استمرار الحرب على قطاع
غزة الذي قد يدفع إلى انفجار الأوضاع بالمنطقة".
الرئيس الفرنسي يلتقي العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في عمان وبحسب البيان، بحث الملك عبد الله والرئيس الفرنسي "الجهود الممكنة دوليًا للعمل على إنهاء
دوامة العنف، والوصول إلى أفق سياسي لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وضمان الأمن،
وتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين".
وجدد الملك "التحذير من خطورة تدهور الوضع الإنساني في القطاع"، مؤكدًا "أهمية ضمان وصول
المساعدات الإنسانية" ومجددًا "رفضه لأية محاولات للتهجير أو التسبب بالنزوح داخل قطاع غزة".
وشدد على "أهمية دور فرنسا في دعم مساعي العمل تجاه أفق سياسي لتحقيق السلام على أساس
حل الدولتين".
الملك للرئيس الفرنسي: وقف الحرب على غزة ضرورة قصوى
أكد الملك عبدالله الثاني خلال استقباله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، أن وقف الحرب على غزة ضرورة قصوى، وعلى العالم أن يتحرك فورا بهذا الاتجاه. وبحث الملك والرئيس الفرنسي الجهود الممكنة دوليا للعمل على إنهاء دوامة العنف، والوصول إلى أفق سياسي لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وضمان الأمن، وتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين. وحذر الملك في اللقاء، الذي جرى في قصر الحسينية، من استمرار الحرب على قطاع غزة، الذي قد يدفع إلى انفجار الأوضاع بالمنطقة. وطالب المجتمع الدولي بالتحرك فورا للضغط على "إسرائيل" لوقف الحرب وحماية المدنيين وكسر الحصار عن القطاع. وجدد الملك التحذير من خطورة تدهور الوضع الإنساني في القطاع، مؤكدا أهمية ضمان وصول المساعدات الإنسانية. كما أكد رفضه لأية محاولات للتهجير أو التسبب بالنزوح داخل قطاع غزة. وشدد الملك على أهمية دور فرنسا في دعم مساعي العمل تجاه أفق سياسي لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين. وغادر الرئيس الفرنسي المملكة اليوم الأربعاء.
عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 11:16 pm عدل 1 مرات
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: رد: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 11:10 pm
صحيفة فرنسية: الأهداف المعلنة لزيارة ماكرون لإسرائيل تتناقض مع دعمه لاستراتيجية الحرب التي ينتهجها نتنياهو
تحت عنوان: “ماكرون في إسرائيل من أجل السلام دون التنصل من الحرب”، قالت صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية إن الأهداف المعلنة لزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل المتمثلة في إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة والتوصل إلى هدنة تمهيدا لوقف إطلاق النار، تتناقض مع الدعم المؤكد لاستراتيجية الحرب التي ينتهجها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأشارت الصحيفة إلى أن إيمانويل ماكرون كان قد أكد في وقت سابق أنه لن يذهب إلى الشرق الأوسط إلا إذا تمكن من “الحصول على عناصر مفيدة” للمنطقة بفضل هذه الزيارة، وتحدث عن “أمن إسرائيل، والحرب ضد الجماعات الإرهابية، وعدم تصعيد الصراع، واستئناف العملية السياسية نحو حل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية”.
وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الفرنسي حتى وإن كان قد دعا إلى رد “دقيق” ضد حماس في غزة من أجل “تجنيب” المدنيين الفلسطينيين، فقد أعرب قبل كل شيء عن دعمه الثابت لتل أبيب. وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، أوليفييه فيران، إن رئيس ماكرون “ سيجري محادثات جوهرية، سواء بالنسبة للمنطقة أو للمواطنين الفرنسيين أو لعائلات الضحايا أو للشعب الفلسطيني”.
وتابعت الصحيفة القول إن إيمانويل ماكرون وصل هذا الثلاثاء إلى منطقة على وشك الانهيار، حيث تواصل إسرائيل، معززة بالدعم الغربي الذي لا يضغط عليها بأي شكل من الأشكال، قصفها لقطاع غزة بشكل عشوائي، والذي تسبب في تضرر مباني وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين (الأونروا) حيث حاول ما يقرب من 500 ألف شخص العثور على مأوى؛ و ما تزال المياه والكهرباء منعدمة بسبب الحصار الكامل الذي تفرضه تل أبيب. فحتى ظهر يوم أمس الاثنين، تجاوز عدد القتلى 5 آلاف.
واعتبرت الصحيفة الفرنسية أن تسليم المساعدات الإنسانية، الذي يفتخر جو بايدن بتسهيله، هو مجرد “مزحة مروعة”، مشيرة إلى دخول 20 شاحنة يوم السبت الماضي في المجمل إلى القطاع الفلسطيني، مقارنة بـ 200 إلى 300 شاحنة يوميا عادة.
ما الذي ينوي ماكرون كسبه؟ ويبقى أن نرى ما الذي ينوي إيمانويل ماكرون كسبه من هذه الزيارة، تقول الصحيفة، مشيرة إلى أن قصر الإليزيه أعلن أن ثلاث نقاط ستحدد هذه الزيارة، أولها يتعلق بمصير الرهائن وإطلاق سراحهم. وهنا، تتحدث حاشية الرئيس الفرنسي عن “مفاوضات صعبة” تتطلب التحدث مع كل من “له تأثير على حماس”، وأيضا اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي يتوقع منها أن تلعب دوراً خاصاً، توضح الصحيفة، مضيفة أنه بالإضافة إلى نتنياهو، يتعين على ماكرون أيضًا إجراء محادثات مع الشركاء العرب في المنطقة، أي مصر والأردن وبعض دول الخليج. ويمكن للرئيس الفرنسي أيضا أن يذهب إلى لبنان.
وتعتزم فرنسا العمل أولاً من أجل التوصل إلى هدنة إنسانية كمقدمة، كما يقال، للبناء السياسي لوقف إطلاق النار، وهو رهان يبدو عشوائياً جداً في ضوء الاستراتيجية الإسرائيلية، وفق الصحيفة الفرنسية. وأخيرا، النقطة الثالثة، تتمثل في مسعى الدبلوماسية الفرنسية تجنب المواجهة بين الشمال والجنوب، حيث تشعر باريس بالقلق إزاء رؤية العالم منقسما بين أولئك الذين يقفون إلى جانب أوكرانيا وإسرائيل، وأولئك الذين يدعمون الفلسطينيين، تضيف الصحيفة.
فمما لا شك فيه أنه سيكون هناك ما قبل يوم 7 أكتوبر وما بعده. فهل ستقوم فرنسا بتقييم ذلك وتقديم مقترحات تتماشى مع حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وإنهاء الاحتلال والاستيطان الاسرائيلي، وهي شروط ضرورية إذا أرادت إسرائيل أن تعيش في سلام؟، تتساءل الصحيفة الفرنسية.
“الشجاعة السياسية” لأسلاف ماكرون وتحدثت الصحيفة الفرنسية عن “الشجاعة السياسية” لأسلاف إيمانويل ماكرون، موضحة أن الجنرال ديغول طور بعد عام 1967 وحرب الأيام الستة، سياسة أصلية بين الدعم غير المشروط من واشنطن لإسرائيل ودعم موسكو للدول العربية التي تدعي أنها اشتراكية. وذهب جورج بومبيدو إلى أبعد من ذلك عندما جعل الدول الأوروبية حينها تعترف بـ”الحقوق المشروعة” للفلسطينيين. في حين، شارك فاليري جيسكار ديستان في التوقيع على إعلان البندقية في يونيو 1980، الذي دعا إلى الاعتراف بحقوق الفلسطينيين في الحكم الذاتي وحقوق منظمة التحرير الفلسطينية في المشاركة في مبادرات السلام.
من جانبه، استقبل فرانسوا ميتران، صاحب التوجه العملي، ياسر عرفات في باريس في شهر مايو/أيار 1989. أما جاك شيراك ووزير خارجيته دومينيك دو فيلبان فقد وقفا، داخل الأمم المتحدة، في وجه الولايات المتحدة وسياستها في الشرق الأوسط. لكن نيكولا ساركوزي ثم فرانسوا هولاند دقا ناقوس الموت لهذه التوجهات الدبلوماسية، من خلال دعم السياسة الإسرائيلية. ثم ضاع صوت فرنسا، تقول الصحيفة.
واعتبرت الصحيفة أن حلّ الدولتين يتطلب تحركات قوية يستطيع ماكرون أن يبادر بها، لأن الوقت لم يعد للكلمات بل للشجاعة السياسية التي أظهرها بعض أسلافه. ومن ثم، فإن فرنسا ستجعل نفسها مفيدة حتى يمكن إحلال السلام أخيراً في الشرق الأوسط امتثالاً لقرارات الأمم المتحدة. و حتى تتوقف المحاسبة المروعة عن مقتل المدنيين. فإذا لم يشدد إيمانويل ماكرون على هذه المبادئ، فمن المتوقع ألا يتغير شيء، تختم الصحيفة.
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75477 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: رد: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إسرائيل الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 11:11 pm
ماكرون يقترح أن يتمكن التحالف الدولي من “محاربة حماس أيضًا” ويحذر إيران وحلفاءها من فتح جبهات جديدة
اقترح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء في القدس المحتلة تمكين التحالف الدولي المنتشر حاليا في العراق وسوريا لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) “من محاربة حماس أيضًا”، بعد هجومها ضد إسرائيل في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
وفي نهاية لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد الرئيس الفرنسي “تضامن” فرنسا مع “شعب إسرائيل وتعاطفها معه”. وقال إنه بمقتل 30 فرنسياً، شكل الهجوم “صفحة سوداء في تاريخنا”.
ودعا ماكرون “حزب الله والنظام الإيراني والحوثيين في اليمن إلى عدم المجازفة على نحو متهور بفتح جبهات جديدة”، في حين يسود توتر شديد على الحدود اللبنانية مع إسرائيل.
بعد الهجوم المباغت الذي نفذته حركة حماس ضد إسرائيل في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، قال إيمانويل ماكرون إنه يخشى “نشوب نزاع إقليمي يكون الجميع خاسرين فيه”، كما لفت “انتباه الجميع إلى تصرفات البعض ضد المدنيين الفلسطينيين والذين يهدد العنف الذي يمارسونه بامتداد النار إلى الضفة الغربية أيضا”.
وفي تل أبيب، أكد الرئيس الفرنسي تضامن باريس مع إسرائيل وأولوية الإفراج عن الرهائن لدى حماس بعد الهجوم الذي شنته الحركة الفلسطينية على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
والتقى ماكرون بعيد وصوله صباح الثلاثاء عائلات القتلى الفرنسيين أو الفرنسيين الإسرائيليين الذين قتلوا أو تم أخذهم رهائن في الهجوم.
ومن هؤلاء عائلة الرهينة ميا شيم التي ظهرت في فيديو نشرته حماس ودانته باريس.
وقتل 30 فرنسيا على الأقل في الهجوم الذي نفذته حماس، وهو الأعنف في تاريخ الكيان الإسرائيلي منذ إنشائها عام 1948. وهذه الحصيلة هي الأكبر لضحايا فرنسيين في هجوم واحد منذ اعتداء 14 تموز/يوليو 2016 في مدينة نيس، والذي راح ضحيته 86 شخصا.
وتسلل المئات من مقاتلي حماس إلى إسرائيل من غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، في هجوم أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص في إسرائيل، حسب سلطات الاحتلال.
وردت إسرائيل بقصف جوي ومدفعي مكثف على غزة، أدى بحسب وزارة الصحة القطاع التابعة للحركة، إلى استشهاد 5087 فلسطينيا، معظمهم من المدنيين، وفق آخر حصيلة أصدرتها الإثنين.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن حماس أخدت أكثر من 220 شخصا رهائن بينهم أجانب.
وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي في اليوم الثامن عشر للحرب، ووسط تحذيرات من اتساع نطاق النزاع ليطال جبهات أخرى.
وكتب ماكرون على موقع إكس (تويتر سابقا) “يجمعنا الحداد مع إسرائيل. قتل ثلاثون من مواطنينا في 7 تشرين الأول/أكتوبر ولا يزال تسعة آخرون في عداد المفقودين أو محتجزين رهائن”.
وأضاف “في تل أبيب، أعربت مع عائلاتهم عن تضامن الأمة”.
ودعا إلى “عدم توسيع” نطاق النزاع، مشددا على أن إطلاق سراح الرهائن هو “الهدف الأول” حاليا.
وأفاد ماكرون بعد لقائه الرئيس الإسرائيلي اسحاق هرتسوغ “أعتقد أن مهمتنا تتمثّل بمحاربة هذه المجموعات الإرهابية.. من دون توسيع نطاق النزاع”، مضيفا أن “الهدف الأول الذي يجب أن يكون لدينا اليوم هو تحرير جميع الرهائن من دون أي تمييز”.
وكانت حماس أعلنت ليل الإثنين الإفراج عن رهينتين إضافتين، ما يرفع عدد من أطلقت سراحهم منذ الحرب الى أربعة.