منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 "حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ Empty
مُساهمةموضوع: "حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟   "حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ Emptyالأربعاء 26 يونيو 2024, 10:32 am

"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ 6546511-1719347511



منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، حدد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أهداف الحرب، معتبرا أن أبرزها القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتدميرها بالكامل.
تكررت التصريحات لاحقا منه ومن مسؤولين آخرين ظلوا يتحدثون بشكل يبدو واثقا، وربما متعجرفا، بأنهم سيحققون هدفهم في النهاية ويدمرون حركة المقاومة التي لا تمتلك ما يمتلكون من طائرات ودبابات وصواريخ.
لكن بعد مرور نحو 9 أشهر من الحرب، تغيرت اللهجة، وبات عديد من القادة في إسرائيل سواء سياسيين أو عسكريين يعترفون بأن الهدف المتمثل في القضاء على حماس ليس واقعيا، بل أقرب إلى الأماني التي اصطدمت ببسالة المقاومة رغم فارق الإمكانيات.
ولم يكن تصريح الوزير المستقيل من مجلس الحرب وزعيم حزب معسكر الدولة بيني غانتس الذي أطلقه اليوم شاذا عن تصريحات أخرى سبقته في الأيام الماضية مفادها أن حماس فكرة لا يمكن تدميرها، وإن كان من الممكن إضعافها.
فقد صرح بذلك الأمر من قبل رفيقه في الجيش وفي العمل السياسي غادي آيزنكوت عندما ذكر أن حماس فكرة ستقاتلها إسرائيل لسنوات عديدة قادمة.
تصريحات غانتس قد لا تثير ما أثارته تصريحات المتحدث باسم الجش الإسرائيلي دانيال هاغاري -الأربعاء الماضي- خلال مقابلة مع القناة الـ13 التي تعتبر قناة معارضة لنتنياهو وأقرب لليسار الإسرائيلي، إذ أكد فيها استحالة تدمير حماس، مشددا على أن حماس فكرة لا يمكن تدميرها.
واعتبر هاغاري أن "الحديث عن تدمير حماس هو بمثابة ذر للرماد في أعين الجمهور، وذلك لأنها مغروسة في قلوب الناس"، وأن "حماس فكرة، لا يمكنك تدمير فكرة، يجب على المستوى السياسي أن يجد بديلا لها وإلا فستبقى".

ما الفكرة؟

في تعليقاتها على التصريحات الإسرائيلية، اعتبرت حماس أن الفكرة التي تحدث عنها هاغاري هي المقاومة "التي تنشأ كلما وُجد المحتل، وتظل تتصاعد وتتجدد على قدر أهل العزم، حتى تنتصر على عدوها، أي حتى تدحر الاحتلال، وتطهر البلاد من رجسه".
وفي ذلك يقول عضو المكتب السياسي لحماس عزت الرشق "أكثر من 100 عام والانتداب ثم الاحتلال يحاول القضاء على هذه الفكرة، واليوم يقرّون صراحة أن محاولاتهم كلها فشلت، وأنهم عاجزون أمام المقاومة".
ويشير الرشق إلى أن "هذا الإقرار هو توثيق لهزيمة نفسية وفكرية إستراتيجية، تتزامن مع هزيمة ميدانية غير مسبوقة".
مصادر القوة
ووفقا لما نقلته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مسؤولين ومحللين أميركيين في أبريل/نيسان الماضي، فقد رجحوا أن تظل حماس قوة ذات نفوذ في غزة بعد انتهاء القتال، "ولكن مدى سرعة إعادة بنائها سيعتمد على قرارات إسرائيل في المراحل التالية من الحرب وفي أعقابها".
ونقلت الصحيفة عن غلاس لندن، الضابط المتقاعد من وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، قوله إن "المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل، والتي تتجلى في حماس وغيرها من الجماعات المسلحة، هي فكرة بقدر ما هي مجموعة ملموسة من الناس، لذا فبقدر الضرر الذي قد تكون إسرائيل قد ألحقته بحماس، فإن الحركة لا تزال تمتلك القدرة والمرونة والتمويل وطابورا طويلا من الأشخاص الذين ينتظرون الانضمام لها، بعد كل هذا القتال والدمار وهذه الخسائر في الأرواح".
الفكرة نفسها أكدها روبرت بيب، عالم السياسة الأميركي والمحاضر في شؤون الأمن الوطني والدولي، في مجلة فورين أفّيرز حيث قال إن إسرائيل، بعد 9 أشهر من حربها الجوية والبرية في غزة، لم تهزم حماس، كما أنها ليست على وشك هزيمتها، بل على العكس من ذلك، فقد أصبحت حماس أقوى مما كانت عليه قبل هجوم طوفان الأقصى.
وأشار بيب إلى أن إسرائيل فشلت في فهم مصادر قوة حماس، فقوة حماس -وفقا له- لا تأتي من العوامل المادية النموذجية التي يستخدمها المحللون للحكم على قوة الدول، بل المصدر الأكثر أهمية لتلك الحركات هو القدرة على التجنيد، وخاصة قدرتها على جذب أجيال جديدة من المقاتلين والعناصر الذين ينفذون الحملات القاتلة وعلى استعداد للموت من أجل القضية.
وهذه القدرة على التجنيد متجذرة، في نهاية المطاف، في عامل واحد هو حجم وشدة الدعم الذي تستمده المجموعة من مجتمعها، والكلام لا يزال لعالم السياسة الأميركي روبرت بيب.
ولا يمكن في هذا السياق إغفال ما ذكرته صحيفة "إسرائيل اليوم" من أن البيانات المقدمة إلى أعضاء الكنيست تشير إلى عدم انهيار حركة حماس في قطاع غزة، بل إنها تمكنت من الحفاظ على قوتها.
الطَرق على الطاولة
قد تكون إسرائيل قد أدركت مؤخرا ما أشار إليه بيب بعد تكبدها خسائر فادحة في الحرب على غزة، فقد وصل عدد القتلى من جنودها إلى أكثر من 662 قتيلا.
ويبدو أن رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي قد طرق على الطاولة، وفقا لنصيحة الرئيس السابق لشعبة العمليات في مديرية العمليات في إسرائيل الجنرال غادي شامني عندما قال "عند أي نقطة يجب على رئيس الأركان أن يطرق على الطاولة؟ وربما يخرج إلى العلن، لأن إرسال الجنود إلى المعركة لأغراض سياسية هو تجاوز للخط الأحمر".
كما أن استطلاعات الرأي تؤكد دعم المجتمع الفلسطيني في غزة والضفة الغربية لحماس، على الرغم من الدمار الذي تسبب فيه الاحتلال لغزة في محاولة منه لقلب الحاضنة الشعبية على حماس.
فقد أظهر استطلاع للرأي العام أعده المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في الفترة الواقعة ما بين 26 مايو/أيار والأول من يونيو/حزيران الحالي، أنه لو جرت انتخابات تشريعية جديدة فإن 32% سيصوتون لحماس، و17% لفتح، و4% لقوى ثالثة، و16% لم يقرروا بعد.
كما أجاب ما نسبته 51% بأن حماس هي الأحق بتمثيل وقيادة الشعب الفلسطيني.
وتظهر هذه المعطيات أن حماس تتمتع بالتفاف شعبي كبير حولها، مما يساعد في تفسير عدم قيام سكان غزة بالانقلاب على حماس، وهو ما يبدو أن إسرائيل باتت مدركة له وتعمل على التعاطي معه لوقف نزيف خسائرها في القطاع على يد المقاومة.
وهو الأمر الذي أكدته صحيفة بوليتيكو في مايو/أيار الماضي عندما نقلت عن مسؤول أميركي قوله إن العمليات الإسرائيلية العسكرية الحالية في غزة تبث الحياة في حركة حماس.
"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ 6548941-1719348008عرض عسكري سابق لحركة حماس في قطاع غزة (الفرنسية)

هل تموت الفكرة؟

يعتقد دينيس روس، المبعوث الأميركي السابق لعملية السلام، في مقال له بصحيفة نيويورك تايمز -نشر أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي- أن حماس ستفعل ما فعلته في حروب إسرائيل السابقة على غزة "في أعوام 2009 و2012 و2014 و2021، فمن شبه المؤكد أن الحركة سوف تستعيد تسليحها ونشاطها".
في حين يرى مسؤولون أميركيون حاليون وسابقون أن الأنفاق في قطاع غزة ستسمح لحماس بالبقاء وإعادة تشكيل قواتها بمجرد توقف القتال، وفقا لما تنقله نيويورك تايمز.
ويؤيد تلك الرؤية تقرير التهديد السنوي لعام 2024 الصادر عن المخابرات الأميركية الذي يرى أن إسرائيل ستكافح من أجل تحقيق هدفها المتمثل في "تدمير حماس"، وتدمير بنيتها التحتية (الأنفاق) التي تسمح للمسلحين بالاختباء واستعادة قواهم ومفاجأة القوات الإسرائيلية.
وفي مقابلة مع صحيفة "إلباييس" الإسبانية أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قال رشيد الخالدي، أستاذ الدراسات العربية الحديثة في جامعة كولومبيا في نيويورك، إن إسرائيل "تود أن تقضي على حماس بوصفها مؤسسة وهيكلا سياسيا ودينيا وثقافيا وهيكلا عسكريا".
وأضاف "لا أعتقد أنهم قادرون على القيام بالأمرين الأولين، لأنه حتى في حالة قتل قادة حماس كافة أو قتل عناصرها المسلحة كافة، فإن حماس ستبقى قوة سياسية، سواء احتل الإسرائيليون غزة أو غادروها، لذا فإن تدمير حماس بوصفها مؤسسة سياسية وتدميرها بوصفها فكرة يعد ضربا من المستحيل".
وقال الخالدي إن الإنجاز الذي يمكن أن تحرزه إسرائيل سيتمثل في إضعاف قدرات حماس العسكرية، "ولكن لفترة ومدة زمنية محدودة".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: "حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟   "حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ Emptyالثلاثاء 16 يوليو 2024, 9:29 am

"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟ Image-1721068403









محللون إسرائيليون: حماس لا تتأثر باغتيال قادتها العسكريين وحزب الله عرف نقطة ضعفنا
أكد محللون إسرائيليون أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تتأثر باغتيال قادتها العسكريين، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن المواجهات مع حزب الله اللبناني تزداد اشتعالا وأن الأخير عرف نقطة ضعف إسرائيل ويواصل العمل على تعميقها.


وقال روني شاكيد -من معهد ترومان بالجامعة العبرية- إن اغتيال القيادي العسكري بحماس محمد الضيف لن يؤثر فيها كحركة عسكرية، وإن الحرب الحالية "لم تغير شيئا في طبيعة الصراع عند الفلسطينيين أو الإسرائيليين".


وأضاف "أنا أعرف حماس جيدا وأرى أننا نواصل الضغط العسكري عليها منذ 9 أشهر دون أن يغير هذا في موقفها.. لم يعد هناك مكان في غزة لم يتعرض للضغط ومع ذلك لم يخرج زعيم الحركة في الداخل يحيى السنوار رافعا الراية البيضاء، ولم يقل لنا تعالوا خذوا المخطوفين (الأسرى)".


وفي السياق، قال تامير هايمان -رئيس معهد أبحاث الأمن القومي في جامعة تل أبيب- إن جهاز الأمن العام (الشاباك) يتحمل المسؤولية الرئيسية في عمليات اغتيال القادة العسكريين لحماس، مشيرا إلى أنه "حصل على كل الموارد الممكنة بما فيها الوحدة 8200 الاستخبارية".


ووفقا لهايمان، فإن الشاباك "يقوم بنصب شبكة الكمائن والمصائد الصبورة لهؤلاء القادة منذ بداية الحرب، وليس مطلوبا سوى أن يوجَد الضيف في واحدة من هذه المصائد".


وأكد المتحدث الإسرائيلي أن شن غارة جوية على أي مكان بمجرد ورود معلومة مهمة عن الضيف أو غيره من قادة حماس "ليس مسألة معقدة، لأن سلاح الجو يمكنه توجيه ضربة دون الحاجة لقرار سياسي"، مضيفا "شن غارة ليس قرارا صعبا.. القرار الصعب حاليا هو استغلال ما يجري في غزة لاستعادة المخطوفين (الأسرى) عبر الصفقة المنتظرة".


أما الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين، فقال إن أبو عبيدة -الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحماس- ألقى مؤخرا خطابا مدته 18 دقيقة، لكنه لم ير أي ترجمة له ولا ذُكر حتى في القنوات الإسرائيلية.


وأشار كوهين -وهو مستشار إعلامي سابق في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو– إلى تصريح "أبو عبيدة" بأن حماس "سوف تكشف عن وثائق تثبت الإخفاق والخدعة التي أعدتها الحركة للشاباك وأجهزة الأمن الإسرائيلية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي"، مضيفا "هل خدعت حماس الشاباك فعلا؟".


حزب الله يزيد الضغط
وفي ما يتعلق بجبهة لبنان، قال إيتاي بلومنتال -مراسل الشؤون العسكرية في قناة "كان"- إن حزب الله بدأ هذا الأسبوع استخدام نوع جديد من المسيّرات هو "شاهد-101″، مشيرا إلى أنها طائرات كهربائية.


وأضاف بلومنتال أنها المرة الأولى التي تدخل فيها هذه الطائرات للمواجهة الحالية التي كان الحزب يركز فيها على مسيّرات من طراز "أبابيل" التي تعمل بالوقود وتطير لمسافة 900 كيلومتر وتحمل ما يصل إلى 10 كيلوغرامات من المتفجرات.




وأشار إلى أن مسيّرات "شاهد-101" هادئة جدا وقد لا يُسمع صوتها تقريبا من على الأرض، مشيرا إلى أنها هي الطائرة التي استخدمت في هجوم الخميس الماضي الذي أدى لمقتل رقيب احتياط.


بدوره، قال قائد سلاح الجو الإسرائيلي السابق تسفيكا حاييموفيتش "أنا واثق من أن حزب الله عرف نقطة ضعفنا، وهو حاليا يقوم بتعميقها سواء بحجم الهجمات أو بعمقها الجغرافي"، واصفا مسيّرة "شاهد-101" بأنها "قنبلة موقوتة".


وأكد حاييموفيتش أن استخدام هذه المسيّرة يختلف عن إطلاق 20 أو 30 صاروخا لأن إطلاق طائرة واحدة منها على مبنى أو تجمع للجنود أو السكان سيؤدي إلى وقوع خسائر أكبر، حسب قوله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"حماس فكرة".. هل أدركت إسرائيل أخيرا أنها لا تستطيع القضاء عليها؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  السيد نصر الله لنتنياهو: عاجز عن القضاء على حماس.. وخاسر حتى لو ذهبت إلى رفح
»  فكرة إسرائيل تاريخ السلطة والمعرفة
» هل تستطيع روسيا أن تكون وسيطا نزيها بين إسرائيل وإيران؟
» بلينكن: إسرائيل لن تستطيع إدارة غزة ونرفض التهجير القسري للفلسطينيين
»  ما أبرز الإضرابات النقابية في تاريخ إسرائيل؟.. تعرف عليها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: