منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75853
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية Empty
مُساهمةموضوع: ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية    ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية Emptyالأحد 20 أكتوبر 2024, 6:55 pm

ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية
تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، المُبرِّرة والمُؤيِّدة جريمة الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزّة، مثيرة للاشمئزاز، ولكنّها ليست مُفاجئِة ولا مُستغَربة، بل متَّسقة مع تاريخ ألمانيا وحاضرها الإجرامي الفظيع والملطَّخ بالدماء. وكانت بيربوك قد قالت أمام البرلمان الألماني، بمناسبة الذكرى الأولى لعملية طوفان الأقصى، التي شنّتها حركة حماس ضدّ الاحتلال الإسرائيلي في منطقة غلاف غزّة في 7 أكتوبر (2023) إنّ “حق الدفاع عن النفس لا يعني مهاجمة الإرهابيين فحسب، بل تدميرهم”. وأضافت: “عندما يختبئ إرهابيو حماس بين الناس وخلف المدارس، فإنّ الأماكن المدنية تفقد وضع الحماية، لأنّ الإرهابيين ينتهكونها”، مشدّدة على أنّ “أمن إسرائيل جزء أساس من وجود ألمانيا الحالية، وحقّ إسرائيل في الدفاع عن نفسها هو مسؤوليتنا أيضاً”.


لن تخوض هذه السطور في تهافت مزاعم بيربوك القانونية، فالقوانين والإعلانات والاتفاقيات الدولية تدحضها، وتؤكّد بطلانها، وقد أوضح خبراءٌ قانونيون كثر ذلك. ما يعنينا هنا أنّ تصريحات بيربوك (للمفارقة، تنتمي إلى حزب الخضر ومشهورة بالدفاع عن حقوق الإنسان وحماية البيئة!)، لا تمثّل خروجاً من السياق المعياري الألماني، كولونيالياً وعنصرياً، في التعامل مع من تقاربهم على أنّهم “الآخر”. مثلاً، قامت الإمبراطورية الألمانية باستعمار ناميبيا الواقعة جنوب غربي قارّة أفريقيا، في الفترة الممتدَّة ما بين 1884 وحتّى 1915. وعلى مدى ثلاثة عقود ارتكبت قوّاتها (ومستوطنوها) جرائمَ يندى لها الجبين بحقّ السكّان الأصليين، تضمَّنت تهجيرهم من أراضيهم وحشرهم في “محميّات”، أي معسكرات اعتقال. كما تعرّض السكّان الأصليون للاستعباد، وفُرِضت عليهم السُّخْرَة، ومُورِست في حقّهم أقسى وأحطُّ وسائل القمع والإرهاب، من القتل والجلد، إلى الاغتصاب والاستغلال الجنسي. دع عنك تحويلهم لفئرانَ تجارب طبيّة، مثل حقن كثيرين منهم بالأفيون والزرنيخ وغيرهما من الموادّ، في مسعى إلى إيجاد علاجات لأمراض معيّنة. وأمام هذه الوحشية الألمانية، ثار السكّان الأصليون من شعبَي هيريرو وناما عام 1904، إلّا أنّ ألمانيا ردَّت بوحشية أكبر، فأبادت نحو 65 ألف شخص من أصل 80 ألفاً من قبائل الهيريرو، وأكثر من عشرة آلاف شخص من قبائل الناما، وكان عددهم حينها 20 ألفاً. ورغم أنّ الأمم المتحدة اعتبرت عام 1985 ما جرى لشعبَي الهيريرو والناما إبادة جماعية، فإنّ ألمانيا لم تعترف بذلك إلّا عام 2021، ولكن بطريقة مخزية، تنمّ عن احتقارٍ لضحاياها الأفارقة، إذ أصدرت إعلاناً مشتركاً مع ناميبيا تعهَّدت بموجبه بدفع 1.1 مليار يورو للحكومة الناميبية مقسطة على 30 عاماً، على أن تُنفَق في المناطق التي يعيش فيها الآن أحفاد ضحاياها.


ولم تكد ألمانيا تطوي صفحة العار في ناميبيا، حتّى كانت تفتح (مع دول أوروبية أخرى) صفحة إجرامٍ أشدَّ وأنكى في أوروبا وبعض مناطق أفريقيا والشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الأولى (1914- 1918)، تسبّبت في مقتل أكثر من 17 مليون إنسان وإصابة عشرات الملايين. ويذكر لألمانيا هنا أنّها كانت أوّل من استخدم الأسلحة الكيماوية والغازات السامّة خلال تلك الحرب. ثمَّ كانت الحرب العالمية الثانية (1939- 1945)، التي كانت ألمانيا النازية، مع دول أوروبية أخرى، والولايات المتّحدة، والاتحاد السوفييتي، واليابان، أقطابها، وقد قُتِل فيها ما لا يقلّ عن 73 مليون إنسان، وأصيب عشرات الملايين غيرهم. في تلك الحرب لم تكن ألمانيا أقلّ إجراماً من بريطانيا وفرنسا وأميركا والاتحاد السوفييتي واليابان. وتاريخ ألمانيا المُخزي هنا مُسجَّل ومُوثَّق، على أساس أنّها خرجت مع إيطاليا واليابان مهزومة، من دون أن ينتقص ذلك من نصيب إجرام المنتصرين وشركاء ألمانيا في الهزيمة. ولا تنكر ألمانيا ما نُسِبَ إليها من فظائع وتهم بالإبادة الجماعية خلال الحرب العالمية الثانية، إذ إنّها تقرّ بإبادة ملايين اليهود والبولنديين والغجر وذوي الإعاقات في الهولوكوست، هذا فضلاً عن قتلها ثلاثة ملايين أسير حرب سوفييتي. ومرّة أخرى، لا ينبغي أبداً نسيان عشرات الملايين من البشر الذين أبادهم الأميركيون والبريطانيون والفرنسيون والسوفييت واليابانيون في أوروبا، بما في ذلك في ألمانيا، وفي الصين ودول آسيوية أخرى، بما في ذلك اليابان نفسها.


لم تعمل ألمانيا، المجرمة والضحية (بفعل صنائعها) في آن، على التعلّم من خطاياها والتطهّر من جرائمها المدمّرة حتّى اليوم، بل إنّها ماضية في غِيِّها. على مدى أربعة عشر عاماً، منذ عام 1952، دفعت ألمانيا ما يعادل اليوم ثلاثة مليارات دولار تعويضات لإسرائيل لقاء ما فعلته باليهود خلال الحرب العالمية الثانية. لكنّها لم تقف عند ذلك الحدّ، إذ عملت على تقديم مساعدات عسكرية للدولة العبرية، وبيعها أنظمة تسليح حديثة استخدمتها الأخيرة على مدى العقود الماضية في عدوانها على العرب والفلسطينيين. وألمانيا هي الدولة الثانية، بعد الولايات المتّحدة، من جهة الدعم العسكري المُقدَّم لإسرائيل. مثلاً، في عام 2023 وحده وَرَّدت ألمانيا لإسرائيل مُعدَّاتٍ عسكرية وأسلحة حربية بقيمة 356 مليون دولار (30% من مجموع الأسلحة التي تلقَّتها إسرائيل العام الماضي). ومع أنّ هذا الرقم كان أقلّ بحوالي 16.4 مليون دولار هذا العام، إلّا أنّه يبقى كبيراً. وبناء على هذه المعطيات رفعت نيكاراغوا في وقت سابق من هذا العام دعوى قضائية ضدَّ ألمانيا أمام محكمة العدل الدولية، متَّهمة إياها بمخالفة التزاماتها بموجب “اتفاقية الإبادة الجماعية”. ورغم أنّ المحكمة رفضت الدعوى، فإنّ التبرير الذي قدّمته ألمانيا أمامها لمساهمتها في جرائم إسرائيل كان لافتاً. “تاريخنا هو السبب وراء كون أمن إسرائيل في صميم السياسة الخارجية الألمانية”. هكذا قالت رئيسة فريق الدفاع القانوني الألماني فون أوسلار غليشين، في إشارة إلى جريمة ألمانيا في الهولوكوست. أي إنّ ألمانيا لا ترى مانعاً في أن تكفّر عن جريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبتها في حقّ اليهود في الحرب العالمية الثانية بتمكين إسرائيل من ارتكاب إبادة جماعية بحقّ الفلسطينيين في قطاع غزّة (!)


من هنا، يتّضح أنّ تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، لم تكن خروجاً عن سياق تاريخ ألمانيا المُخزي والإجرامي. كلّ ما في الأمر أنّ هُويَّة الضحية هي من تتحوّل من فترة زمنية إلى أخرى، كما أنّ الذرائع تتغيّر، لكن يبقى جوهر الجريمة واحدٌ، ألا وهو أنّ حضارة الرجل الأبيض لا ترى مثلمة في جرائم الإبادة ما دامت هي من ترتكبها، وما دام الضحية هو “الآخر”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75853
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية    ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية Emptyالأحد 27 أكتوبر 2024, 9:55 am

"هذا حق وذلك باطل".. مواقف ألمانيا التي تغتسل من ذنوبها بالشرق الأوسط


انطلاقا من مواقفها المتناقضة، تبدو ألمانيا للمراقبين مكبلة بأغلال الخطيئة وكأنها تغتسل من ذنوبها 


التاريخية في ساحات مكشوفة للمارة في الشرق الأوسط وبقية أنحاء العالم.


فعندما بدأت إسرائيل جرائم الإبادة الجماعية في غزة، نظرت برلين إلى شاشات التلفاز تعرض أشلاء 


ممزقة لأطفال فلسطين، لكنها لم تشاهد فيها سوى صور من "الهلوكوست".


وتعني الهولوكوست المحرقة والإبادة الجماعية التي ارتكبها النازيون الألمان ضد يهود أوروبا، وفق 


روايات تاريخية.


ومن عقدة الذنب هذه، تبادر ألمانيا إلى تبرير كل ما تفعله إسرائيل من قتل وتشريد للفلسطينيين 


واعتداء على دول الشرق الأوسط، ثم لا تخجل من استنكار وإدانة كل فعل مقاوم تجاه إسرائيل.


قمع وتسليح
مبدئيا، تُعتبر ألمانيا دولة ديمقراطية تضمن حقوق التعبير والتظاهر، لكنها حاليا تتصدر قائمة الدول 


التي تقمع أنصار القضية الفلسطينية وتجرم التضامن مع غزة في وجه العدوان الإسرائيلي.


ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنت السلطات الألمانية حملة قمع واسعة على 


مواطنيها المتضامنين مع غزة وفلسطين، واعتقلت عددا كبيرا من النشطاء، ومنعت المظاهرات.


وحتى الحين، أدى العدوان الإسرائيلي على غزة إلى سقوط أزيد من 43 ألف شهيد فلسطيني 


معظمهم نساء وأطفال، إلى جانب تدمير البنية التحتية والمرافق الخدمية وتهجير وتجويع السكان.


لكن برلين عندما تنظر إلى هذه الحصيلة، تستحضر الجنود الألمان يرمون باليهود في شاحنات 


مكشوفة ويقتادونهم إلى معسكرات الاعتقال والتعذيب، فترى أن الأنسب التكفير عن الذنب بالمساعدة 


على اقتراف ذنب أكبر منه، وفق مراقبين يرون أن هذه الخطيئة التاريخية تطغى على تعاطي برلين 


مع أحداث الشرق الأوسط.




وبينما قررت دول غربية عديدة بينها فرنسا وبريطانيا مراجعة مبيعات السلاح لإسرائيل، تتبجح 


ألمانيا علنا بأنها لن تتوقف عن شحن الأسلحة إلى بنيامين نتنياهو الذي يعيث في الأرض فسادا وقتلا 


وطغيانا.


وتعد ألمانيا ثاني أكبر مورد أسلحة لإسرائيل وتتجاهل التبعات القانونية للاستمرار في مدها بأسلحة 


فتاكة تبيد بها أطفال ونساء فلسطين.


وفي حديث لـ"دويتشه فيله"، يرى خبراء ألمان أن برلين تواصل هذه السياسة انطلاقا من "


مسؤوليتها التاريخية" عن ما يعرف بالمحرقة الجماعية لليهود خلال الحقبة النازية.


ويقول الأكاديمي الألماني أندرياس كريغ إن بلاده تظل على الأرجح الدولة الأكثر تأييدا لإسرائيل في 


العالم.


ويضيف "ما زالت الحكومة ماضية قدما في هذا الدعم، وما زالت تصطف إلى جانب إسرائيل وما 


زالت ترغب في الاستمرار في تصدير الأسلحة".


وقد صدق كريغ، حيث وعد المستشار الألماني أولاف شولتز بتقديم المزيد من الأسلحة لإٍسرائيل 


لمواصلة حربها على غزة ولبنان.


وفي منتصف الشهر الجاري، قال المستشار الألماني: "ستكون هناك شحنات (أسلحة) وستكون هناك 


دائما شحنات إضافية. يمكن لإسرائيل الاعتماد على ذلك".


الصمت والصراخ
قبل ذلك، في الأول من أبريل/نيسان الماضي، سوّت إسرائيل بالأرض مبنى تابعا للقنصلية الإيرانية 


في دمشق وقتلت 16 شخصا بينهم قائد كبير في الحرس الثوري، في انتهاك صريح للقوانين الدولية 


التي تحصّن المقرات الدبلوماسية من أي اعتداء.


 لكن خطيئة المحرقة منعت ألمانيا من استنكار الحادث. وعندما ردت إيران بعد أسبوعين وضربت 


إٍسرائيل بصواريخ وطائرات مسيرة، خرجت ألمانيا ببيانات شديدة اللهجة واستنكرت على طهران 


ممارسة حقها في الدفاع عن النفس.


وكان هجوم الوعد الصادق 1 في 14 أبريل/نيسان الماضي أول ضربة مباشرة توجهها إيران من 


أراضيها لإسرائيل.


وقد عبأت دول غربية -تتصدرها أميركا وفرنسا- إمكانياتها العسكرية لدرء الخطر عن إسرائيل، التي 


قامت قبل 7 عقود على أرض عربية مغتصبة وعدتها بها بريطانيا تكفيرا عن اضطهاد الغرب لليهود.


ومثل هذا الموقف تكرر عند اغتيال رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية أثناء 


وجوده في طهران للمشاركة في حفل تنصيب رئيسها الجديد، في أواخر يوليو/تموز الماضي.


ويومها لم تخرج ألمانيا ببيان يستنكر عملية الاغتيال، التي انتهكت سيادة دولة عضو في الأمم 


المتحدة.


لكن هذا الصمت تحول إلى صراخ، عندما ردت إيران بعملية الوعد الصادق 2 وضربت قواعد 


عسكرية في إٍسرائيل بمئات الصواريخ.


وسارعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك للقول إن بلادها "تدين بأشد العبارات الممكنة 


الهجوم الإيراني المستمر الذي يمكن أن يغرق المنطقة بأكملها في الفوضى".


ولم تتوقف عند هذا الحد، بل طالبت "إيران ووكلاءها بإيقاف الهجمات على الفور"، وشددت على 


أن ألمانيا تتضامن مع إسرائيل بشكل كامل.


واليوم السبت، واصلت ألمانيا ممارسة التطهر من ذنوبها في ساحات الشرق الأوسط، فقد بادرت 


لتبرير الضربات الجوية التي وجهتها إسرائيل الليلة الماضية لإيران.


ووفق الجيش الإسرائيلي، شملت الضربات قواعد عسكرية ومصانع صواريخ مهمة، في حين أكدت 


إيران أن دفاعاتها الجوية نجحت في إحباط الهجوم، وفي ذات الوقت شددت على احتفاظها بحق الرد 


"من دون تسرع وتأخر".


وفي منشور له على منصة إكس، دعا المستشار الألماني إيران لتجنب المزيد من التصعيد، مبررا 


غارت إسرائيل بالقول إنها "رد على الهجوم الصاروخي العنيف الذي تعرضت له مؤخرا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ألمانيا عندما تأبى أن تتطهَّر من خطيئة الإبادة الجماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصطلح “الإبادة الجماعية”
» دروس عام من الإبادة الجماعية
» الإبادة الجماعية génocide
»  في سبب الإبادة الجماعية ومسار مفهومها
»  "الجينوسايد"... (الإبادة الجماعية) التعريف والمؤشّرات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: