منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  القضية بين الثورة والانكسار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 القضية بين الثورة والانكسار Empty
مُساهمةموضوع: القضية بين الثورة والانكسار    القضية بين الثورة والانكسار Emptyالأربعاء 30 أكتوبر 2024, 1:13 pm

القضية بين الثورة والانكسار

يدرك كل حصيف يؤمن بمبدأ القضية الفلسطينية، أننا نعيش في زمن تنقلب فيه المعاني، ويختلط الحق بالباطل، وتتوارى المصطلحات مع اختلاف النوايا، فمن رمز الكرامة والهوية ترزح القضية في خيانات متعددة الأوجه، وتتلاعب القوى العظمى بها كما تتلاعب الرياح بأوراق الشجر في خريف عاصف، لتتبدل المسارات، وتتحول مفهومية الصراع من الكفاح في وجه الغدر والخيانة إلى حقائق تتوارى خلف الستار، فتُظهر وجهًا آخر للصراعات الأيديولوجية، وتتداخل الخطوط بين العدو والصديق، فيغدو الصديق خصمًا دون إعلان حرب.

تجليات الأحداث، وتبدُّل الولاءات، والتراجع عن القواسم المشتركة.. ذلك جدد آلام الخيانة التي لا تُنسى، فاختلطت التورية بالحقيقة والجناس بالدماء، وما بقي من التضحيات هو القشة التي نتعلق بها، وتكبر بها آمالنا لندوّنها في سجلات العزة والكرامة.

التواطؤ المفرط في هيئة التبني لم يُضعف صف الوحدة الفلسطيني فقط، وإنما أعطى "صك" الموافقة  للمحتل لزيادة التهجير وتمديد خطوط الاستيطان في الأراضي المحتلة تحت وابل القصف والتجويع، وهذا ما يعيدنا إلى مرحلة ما قبل النكبة

خيانة القضية
التحولات الزمنية عصفت بمركز الدائرة السياسية للقضية الفلسطينية، وهذا ما يبرهنه سياق الأحداث الجارية في غزة؛ إذ تكشف الحقائق المرة مدى الخذلان الذي تتعرض لها القضية على مستوى الأنظمة العربية والإسلامية، فمستنقع العجز هذا ليس وليد اللحظة بل له جذور تاريخية عميقة تؤرَّخ، من اتفاقية كامب ديفيد التي فصلت مصر عن بؤرة الصراع، مرورًا باتفاقية أوسلو التي قسمت الصف الفلسطيني، ووصولًا إلى المبادرات الحديثة التي تتحدث عن صفقة القرن، ليتدرج مسلسل التخلي عن القضية كأولوية، مقابل التركيز على المصالح الذاتية التي كانت الشمّاعة المعلقة عليها ولاءات الشعوب.

إن بصيص الأمل الذي تماسك قليلًا في الماضي كان يعد القضية الفلسطينية محورًا لا جدال فيه، ولا يمكن لأي كيان أو نظام عربي أو إسلامي الانفكاك عنه، أو التغاضي عن دعمه ولو ظاهريًا، بخلاف اليوم؛ إذ نجد أنفسنا محاطين بإطار فولاذي تتسابق من خلاله الدول إلى تكريس التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وتتجاهل حقوق وآلام وآمال الشعب الفلسطيني وكرامة الأمة.

يشهد الجرح الإسلامي نزيفًا حادًا، وتتعمق السيوف في عضد التكامل لتصل إلى العظم وأبعد، لتحتل أحداث حرب غزة الأخيرة مكانة بارزة في سياق الوضع الفلسطيني الراهن، جراء ممارسات الاحتلال المغتصب، فتمثل هذه الحرب نقطة تحوّل جديدة تعكس حجم التواطؤ ضد القضية، التي لا يمكن أن تقف عند مستوى رغبة أحادية الجانب، مهما كانت قوة التسلط ضد الشعب الأعزل، ومهما كانت بجاحة التطبيع العلني – الذي يمثل ذروة سنام الخذلان – التي تلاعبت بالمصطلحات ومغزاها الفكري، فاستبدلت بالمبادئ المصالح الاقتصادية والأمنية، وهذا ما شهدته اتفاقيات "أبراهام".

ذلك التواطؤ المفرط في هيئة التبني لم يُضعف صف الوحدة الفلسطيني فقط، وإنما أعطى "صك" الموافقة  للمحتل لزيادة التهجير وتمديد خطوط الاستيطان في الأراضي المحتلة تحت وابل القصف والتجويع، وهذا ما يعيدنا إلى مرحلة ما قبل النكبة، حيث كان التشابه يفضي إلى تواطؤ دولي يُجمع على تقسيم فلسطين، الذي أدى بدوره إلى تهجير ملايين من الفلسطينين.

يشتد ويكبر لدينا اليقين بأن الأبطال لا يموتون وإنما يورّثون خلفهم من أشد منهم قوة وبأسًا، وهذا يعود إلى البناء التنظيمي لحركات المقاومة، ومرونة تعاطيها مع مختلف الأحداث

اغتيالات قادة المقاومة
إن الإستراتيجية التي تعمل عليها الأنظمة المتواطئة والقوى العظمى تتجه إلى إضعاف الجبهة الداخلية وتفتيت وتفكيك الروح المعنوية للشعوب الإسلامية عن طريق مسلسل الاغتيالات التي تستهدف قادة المقاومة، وهو ما لم يكن جديدًا أو وليد لحظة رسمتها وأنتجتها الانتفاضات الشعبية؛ فتصفية رموز وقادة حركات المقاومة تسير في ملف مكتمل، ومدفوع الأجر مسبقًا لإسرائيل، ومن خزائن الأنظمة العربية.

ومهما كانت تلك الاغتيالات وشدة تأثيرها، فإن التماسك هو العنوان الذي يعقب تلك الممارسات، وهذا ما وجدناه منذ اغتيال خليل الوزير "أبوجهاد" في تونس عام 1988، واغتيال صلاح شحادة قائد كتائب عز الدين القسام عام 2002، واغتيال شيخ المجاهدين أحمد ياسين في عام 2004، إلى اغتيال مهندس طوفان الأقصى يحيى السنوار خلال هذا العام.

وعليه، يشتد ويكبر لدينا اليقين بأن الأبطال لا يموتون وإنما يورّثون خلفهم من أشد منهم قوة وبأسًا، وهذا يعود إلى البناء التنظيمي لحركات المقاومة، ومرونة تعاطيها مع مختلف الأحداث. فمن يعتقد بأن تلك الاغتيالات الغادرة تزعزع ثقة المقاومة فهو واهم، لأن اشتداد حالة التأزم يبني رجالًا يؤمنون بأن التضحيات هي دماء طاهرة في الأرض المقدسة.

تثير أهمية تبادل الأسرى  في كل مرحلة من مراحلها تطور النِّدِّية، التي أنهت أسطورة نمر الورق، وباتت تل أبيب تحت لهيب النار، ما يدل على أن المقاومة تبرز قوتها ومدى تأثيرها على مجريات الأمور عبر هذا الملف

تبادل الأسرى
الملف الآخر الذي يتزامن مع متغيرات الأحداث، ويضع صورة الكيان المغتصب في إطارها المتأزم والمهين، هو ملف تبادل الأسرى الذي سيكون حاضرًا وبقوة، خاصة مع اتساع حصيلة الأسرى الإسرائيليين الذين حركوا الداخل الإسرائيلي، وأشعلوا فتيل الخلاف الداخلي، ليكون ورقة تعيد التجارب ذاتها في قضية شاليط عام 2011، التي أدت إلى إطلاق 1000 أسير فلسطيني.

تاريخيًا؛ هذا الملف يشهد تطورًا كبيرًا، وتتضح قوته عبر ما يحدث على أرض المعركة، لا سيما سقوط كبار الضباط الإسرائيليين تحت قناص الغول، وأسر آخرين، فتلك الأحداث تدفع بالملف إلى طاولة المفاوضات.

وتثير أهمية تبادل الأسرى  في كل مرحلة من مراحلها تطور النِّدِّية، التي أنهت أسطورة نمر الورق، وباتت تل أبيب تحت لهيب النار، ما يدل على أن المقاومة تبرز قوتها ومدى تأثيرها على مجريات الأمور عبر هذا الملف، وتعزز ثقة الشعوب الإسلامية في استرداد الحقوق، دون الانجرار خلف السلام الخداع.

التواطؤ لا يقتصر على خذلان الأوطان، بل هو امتداد لمشهد تغلب عليه الضبابية وذر الرماد في العيون.. فتتماهى خيانة القضية مع اغتيال قادة المقاومة، وإخماد صوت الساحات والميادين

اغتيال الميادين
إن أشد الاغتيالات التي وقعت خارج أرض المعركة ولما نفِق منها بعد، اغتيالات ميادين التظاهرات والاحتجاجات في العالم العربي الإسلامي، حيث أصبحت أسيرة الخوف والتربص، فمع استحكام القمع والسيطرة عليها تهاوت أصوات الشعوب الحرة وتحطمت جسور الآمال.. فبعدما كانت تلك الميادين رمزًا للصوت الجماعي والحراك الشعبي، تهاوت وتشظت عبر القيود المشددة، وممارسات التضييق على حرية التعبير، المهدد الأكبر لخنق الأصوات وتعزيز سيطرة الأنظمة، خاصة بشأن ما يحدث في غزة ومحيطها العام.

ما زال الأمل معقودًا في انتظار ثوران الميادين، التي ستبني جسرًا روحيًا مع ساحة الشهداء في بيروت، التي ستهتف هتاف المقاوم ويتردّد صداها في ساحة العروبة في صنعاء، ليستفيق ميدان الفاتح في إسطنبول، وتنتشي ساحة الهاشمي في عمّان، فتتعالى الميادين والساحات الأخرى بروحها السلمية في كل بلد يتعلق قلبه بفلسطين.. لتكون الميادين والساحات وسيلة فاعلة لإحياء التضامن الشعبي.

إن الخيانة لا تقتصر على خذلان الأوطان، بل هي امتداد لمشهد تغلب عليه الضبابية وذر الرماد في العيون.. فتتماهى خيانة القضية مع اغتيال قادة المقاومة، وتضييع الحقوق في ملفات الأسرى، وإخماد صوت الساحات والميادين، لتتحول هويتها تدريجيًا إلى متاحف تُزار وشوارع تنهار يكسوها ذل الغبار.

طال الليل وطفح الكيل.. ومياديننا تشهد على صمت مخجل، وصوت يباد ويقمع، فتتداخل خطوط المد والإمداد بين أمل وألم.. وإن طال سبات العدالة فإن الساحات والميادين لا تفرق بين شرق وغرب أو شمال وجنوب.. وسيُفرز الحابل عن النابل، وسيشرق فجر الأمة التي تتوق إلى التحرر، فتعبر بأحلامها من ضفة اليأس إلى شاطئ الخلاص، وتثور القضية ثوران الأحرار، وترمم انكسارها مهما اندس حولها الخونة، وتاجر بها السماسرة والفجّار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 القضية بين الثورة والانكسار Empty
مُساهمةموضوع: رد: القضية بين الثورة والانكسار    القضية بين الثورة والانكسار Emptyالأربعاء 30 أكتوبر 2024, 1:49 pm

 القضية بين الثورة والانكسار %D8%B1%D8%AC%D9%84-1730273411

الشاب عبد الله قلجة اضطر لتحويل عكاز قديم إلى قدم صناعية 

المقاومة بالفكرة.. ابتكارات غزة في زمن الحرب
"ما أقصى مراحل الإحباط التي قد يصل لها الإنسان؟ وإلى أي حد يدفعه الأمر للتفكير بالموت؟" سؤالان يلخصان ما دار في ذهن الشاب الفلسطيني عبد الله قلجة عندما استنفد الأطباء الحلول لعلاج قدمه اليسرى، وقاموا ببترها بسبب إصابة تعرض لها إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزل جيرانه شمالي قطاع غزة.
ففي 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا مجاورا لعائلة قلجة، مما أسفر عن استشهاد والده وشقيقه، وإصابة عبد الله وشقيقه الثاني وعدد آخر من أفراد العائلة.
وأجرى الأطباء 4 عمليات طارئة لعلاج قدم عبد الله، لم تفلح جميعها. وجاءت اللحظة التي "تمنيت فيها الموت قبل أن أخسر قدمي"، هكذا يصف الشاب للجزيرة نت أقصى مرحلة من الإحباط وصل لها وقت إبلاغه بأن العملية الخامسة ستكون بترها.
نزح عبد الله مع أمه ومن تبقى من عائلته، وانتهى بهم المطاف مؤخرا في خيمة بالقرب من شاطئ دير البلح وسط قطاع غزة.
ويضيف عبد الله للجزيرة نت "السعي في طلب الرزق عبادة، لكن الطريق مؤلم وشاق بقدم واحدة، بعد أن منحني أحد الأصدقاء عكازا أتكئ عليه، قبل أن أقرر تحويل العكاز المكسور إلى قدم صناعية".
وتابع "لقد صنعت لنفسي حياة من جديد، صحيح هي فكرة بدائية، لكنها بالنسبة لي مجدية للحد الذي يعينني على مصاعب الحرب وفقر الإمدادات الطبية في حرب لم تبق شيئا على حاله في غزة".
https://twitter.com/i/status/1796722448400101706



تحلية مياه البحر

أما الفلسطيني أحمد عفانة، فيقول إنه كان يشق طريقا وعرة يوميا باحثا عن أقرب نقطة لتعبئة مياه الشرب، خاصة أنه يسكن خيمة على رمال البحر الممتدة وسط القطاع، مما يجعل المهمة مرهقة.
ويضيف للجزيرة نت أن "تعبئة مياه صالحة للشرب، وأنت تسكن خيمة على شاطئ البحر أبعد ما تكون عن المناطق السكنية، مهمة ليست سهلة، يشارك فيها أطفالي أحيانا بدلا من الجلوس للدراسة والتعليم".
وأردف قائلا "لأن الاحتلال والحرب لا يكسران صمود الفلسطيني، ابتكرت طريقة لتحلية مياه البحر الممتدة أمام مرأى بصره من أجل الحصول على نحو لترين من مياه صالحة للشرب يوميا".
ويُحضر أحمد المياه من البحر، ويضعها في أنبوب مليء بالحجارة، وفي نهايته مصفاة لترسيب الملوحة. ويعترف الشاب النازح من مخيم جباليا بأن هذه الطريقة لا تغني عن الحصول على المياه مما تبقى من محطات تحلية في غزة، لكنها مجدية إلى حد لا يجعله يضطر يوميا لقطع مسافات طويلة وشاقة.
وتعمّد جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 استهداف آبار المياه والخزانات ومحطات التحلية المختلفة، حتى بات مشهد طوابير المواطنين للحصول على بضع ليترات منها مألوفا على الشاشات.
https://twitter.com/i/status/1820431244464726226

قصة ابتكار جهاز تحلية مياه البحر بالطاقة الشمسية في غزة

- المهندسة إيناس الغول تتمكن من إيجاد حلول بديلة لحل مشكلة انقطاع مياه الشرب، وذلك عن طريق صناعة جهاز يعمل على تحلية مياه البحر عن طريق الطاقة الشمسية.

- وقد تم تطبيقه على بعض الأحياء بخانيونس ومنحه للسكان هناك قرب مراكز الإيواء محاولة للتغلب على مشكلة مياه الشرب.





مقاومة بالفكرة

وكما وضعت الحرب أحوال الفلسطينيين ومصائرهم في المجهول، فقد دفعتهم للمقاومة بالأفكار وتحدي الظروف الصعبة وانعدام الخدمات الأساسية بصور مختلفة.
وفي ظل انعدام الكهرباء وانقطاعها بشكل كامل عن غزة في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ابتكر الخياطون طريقة لتشغيل ماكينة الخياطة الخاصة باستخدام دراجة هوائية، في ظل حاجة الفلسطينيين إلى هذه المهنة لإصلاح ما تبقى معهم من ملابس.
وهي الطريقة نفسها التي استخدمها فلسطينيون آخرون في إعادة تدوير أقمشة البطانيات الحرارية لإنتاج ملابس شتوية.
ومع اقتراب فصل الشتاء الأصعب على سكان غزة، يشكو أكثر من مليوني مواطن من ندرة الملابس وتوفرها بأسعار باهظة، مما يجعل فكرة تدوير البطانيات الحرارية مبتكرة للنازحين في القطاع.
وبسبب ندرة الغاز وصعوبة توفيره في ظل إغلاق معابر غزة، عمل فلسطينيون على ابتكار حلول بديلة، عبر إشعال النيران بواسطة زيت القلي وبعض البلاستيك، مستعينين بمجفف الشعر لجعل النار أكثر اشتعالا وانتظاما.

ودمرت إسرائيل خلال الحرب على غزة القطاع الاقتصادي بما فيه المنشآت والمصانع والمزارع وأسواق الأسماك، الأمر الذي أحدث خسائر مالية واقتصادية كبيرة جدا.
وتوقفت 82% من الشركات في غزة، التي تشكل محركا رئيسيا للاقتصاد، وتسببت الحرب الإسرائيلية في وضع اقتصاد القطاع في حالة خراب، وفق تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد).
ووصل معدل البطالة في قطاع غزة إلى 80% منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفق تقرير نشرته منظمة العمل الدولية في يونيو/حزيران الماضي.
وبدعم أميركي، تشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا على غزة خلفت أكثر من 143 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وللعام الثاني على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعية في مناطق مختلفة من قطاع غزة، مستهدفا البشر والحجر، مما تتسبب في خسائر مالية ضخمة، قدرها المكتب الإعلامي الحكومي بنحو 33 مليار دولار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
القضية بين الثورة والانكسار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الثورة العربية - الثورة التي وقعت عام 1916
» قصة علم فلسطين.. من الثورة العربية إلى الثورة الفلسطينية
» الثورة الفرنسية...
» فلسطين: من النكبة إلى الثورة
» الغنوشي : الثورة التونسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: