منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي Empty
مُساهمةموضوع: أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي   أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي Emptyالأربعاء 20 فبراير 2013, 3:07 am

أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي 29021be9d16aaa8b4eb0e6e1a0a59928087a5471

أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي لذوي الدخل المحدود والمتدّني


الاسواق الشعبية ملاذا امنا لذوي الدخل المحدود
عمّان – سليمان أبوخشبه - تشهد منطقة العبدلي وسط العاصمة عمّان صباح كل يوم جمعة ازدحاما لافتا يعجّ بالمتسّوقين من فئات وشرائح المجتمع المحليّ ذوي الدخل المتدّني والمحدود لاقتناء ما يناسبهم من ملابس فصل الشتاء باشكالها وأصنافها المتعددة فيما يزداد الطلب على المعاطف المستعملة ذات الفرو والكنزات الصوفية والقطنية الثقيلة تقيهم من قسوة الطقس البارد بأسعار وتكاليف مقبولة ومعتدلة تتناسب مع دخلهم وقدرتهم الشرائية.
ووصف مواطنون ومتسوقون الأسواق الشعبية للملابس بأنها تعتبر ملاذا آمنا لشرائح واسعة من المجتمع المحليّ من الفقراء وذوي الدخل المتدني والمحدود اذ تتناسب أسعار تلك الملابس التي يطلق عليها عادة (ستوكات) أو الملابس (المستعملة ) وأحيانا أخرى أسواق ( الباله ) في تلك الأسواق بما في ذلك البسطات المخصصة لبيع الملبوسات بأنها تتناسب مع دخولهم ومقدرتهم الشرائية لاسيّما وأن جودة ونوعية تلك الملابس لاتقلّ مستوى عن تلك التي تباع في المحلات الراقية ذات الأسعار المرتفعة بحسب متسوقين .
وعزا اصحاب بسطات ومحلاّت في أسواق الملابس الشعبية انخفاض وتناسب اسعار تلك الملابس مع المقدرة الشرائية لشرائح واسعة من المواطنين ذوي الدخول المتدنية نتيجة انخفاض أسعار تلك الملابس في بلد المنشأ من جهة ولانخفاض تكاليف وايجارات المحلات وعدم الحاجة للديكورات وكهرباء الزينة ووسائل الترويج والتسويق والزينة المتنوعة لتسويق تلك السلع من جهة ثانية كما تتميز محلات البيع بالاسواق الشعبية بالبساطة وانخفاض تكاليف أسعار البيع والتسويق وانخفاض كلفها علاوة على أنّ محلات البيع من خلال البسطات الشعبية ذات التكاليف الضئيلة مما ينعكس ايجابا على انخفاض أسعارها بحيث تصبح متوفرة وفي متناول أيدي شرائح واسعة من ذوي الدخول المتدنية والمحدودة فيما اشتكى اصحاب المحلات الراقية في مناطق متعددة من العاصمة من منافسة ومزاحمة تلك المحلات الشعبية لهم مع تحّول فئات واسعة من المواطنين المتسوقين نحو محلاّت الأسواق الشعبية في ظلّ المستويات المناسبة لأسعار البيع التي تتناسب وقدراتهم الشرائية مع المحافظة على جودة ونوعية تلك الملابس التي يتم استيرادها من الخارج بسبب مضي فترة زمنية عليها في المخازن في بلد المنشأ وانتهاء مواسم بيعها خلال فصول السنة في تلك البلدان والتي يطلق عليها عادة ملابس ( ستوكات ) ويتم تصديرها للعديد من أسواق الدول النامية للتخلّص من تكاليف تخزينها في المخازن والمصانع بالدول الأجنبية لتحل مكانها بضائع بمواصفات وموديلات جديدة .
إلى ذلك اشارت تقارير محليّة إلى ان ارتفاع مستويات الاسعار في الآونة الأخيرة بشكل عام دفع فئات من المجتمع المحليّ للبحث عن بدائل لتغطية احتياجاتها المعيشية من بينها الملبوسات التي تحتلّ وزنا في سلّة المستهلك الأردني بحوالي ( 5 % ) وفي هذا السياق اشار التقرير الشهري للبنك المركزي الأردني أول من أمس حول مستويات الاسعار في الاسواق المحلية ان اسعار مجموعة الملبوسات والأحذية الحديثة سجلت ارتفاعا بواقع 5% وساهمت بحوالي ( 2ر0 ) نقطة مئوية في معدل التضخم خلال فترة العشرة اشهر الماضية من العام الجاري 2012 وسجلت اسعار الملبوسات الحديثة ارتفاعا بواقع ( 7ر4% ) فيما سجلت اسعار الأحذية الحديثة ايضا ارتفاعا في اسعارها بواقع ( 6 % ) وفق احصائيات البنك المركزي الاردني مؤخرا .
وتقدم الجهات الرسمية المختصة ( أمانة عمّان ) تسهيلات ميدانية لمحلات وبسطات بيع الملابس الشعبية لتمكين المواطنين من ذوي الدخل المحدود والمتدّني من تغطية احتياجاتهم وبما يتوائم ومقدرتهم الشرائية في ظل ارتفاع الاسعار بصورة عامة وتأكل الدخل لذوي الدخل المحدود فيما اشارت دراسات احصائية وفق دائرة الاحصاءات العامة ضمن تقرير مسح دخل ونفقات الأسرة الذي حدد( 32 ) منطقة من المناطق في المملكة تزيد فيها نسبة الفقر عن( 25 % ) وتتركز جيوب الفقر في مناطق محافظة المفرق بواقع ( 11 ) جيبا وتليها معان( 4 ) جيوب للفقر والعقبة والكرك( 3 ) جيوب للفقر والعاصمة عمّان وإربد والزرقاء والبلقاء جيبان للفقر ثم جرش ومأدبا والطفيلة بجيب واحد للفقر بحسب الاحصائيات الرسمية أما فيما يتعلق بمعدل الدخل العام للفرد الواحد سنويا وفق الأسعار الجارية فان متوسط دخل الفرد السنوي( 5ر1350 ) دينار سنويا وبما يعادل( 5ر112 ) دينار شهريا للفرد الواحد بحسب ما جاء بتقرير لدائرة الاحصاءات العامة ويشمل معظم هذا المعدّل ذوي الدخل المحدود والطبقة الوسطى من المجتمع المحلي التي تشكل الشريحة العظمى للسكان وهي العمود الفقري للمجتمع المحلي وتشكل حوالي ثلثي المجتمع كما تولي الجهات الرسمية المختصة العناية اللازمة للمحافظة على ديمومة هذه الطبقة التي تعتبر المحرّك الرئيس لفعاليات الاقتصاد الوطني فيما تبذل الجهود الرسمية بتحسين الأحوال المعيشية والخدمات الأساسية للمجتمع المحلي وتضييق فجوة الفقر والتقليل من جيوبه داخل نسيج المجتمع من خلال اجراءات تتخذ بشبكة الأمان الاجتماعي وصندوق المعونة الوطنية جنبا الى جنب مع تنفيذ مشروعات تنموية في المحافظات لخلق فرص عمل من خلال صندوق تنمية المحافظات .
ووصف محللون اقبال شرائح واسعة من المجتمع المحلّي نحو شراء مستلزمات مواجهة الموسم الشتوي من الملابس المستعملة بأسعار تتناسب مع دخولهم الشهرية وقدرتهم الشرائية التي تسجل تراجعا ملحوظا في ظل الضائقة المعيشية التي تواجهها هذه الفئات نتيجة موجة ارتفاع الاسعار بشكل عام مؤخرا اذ قدّر خبراء ان يتراوح معدل التضخم خلال العام القادم بين ( 7% ) و ( 10% ) ليتضاعف عن مستواه خلال العام 2012 الذي وصل الى نحو ( 5ر4 % ) فيما يتوقع ان لايقل عن مستوى ( 5ر5 % ) قبل نهاية العام الجاري وفق الاحصاءات العامة فيما دفع ارتفاع معدل التضخم إلى ضعف القوة الشرائية لدى شرائح وسعة من المواطنين لاسيما ذوي الدخل المحدود الذين تبلغ نسبتهم حسب دائرة الإحصاءات العامة نحو( 55 % ) من المجتمع المحليّ ولا يتجاوز دخلهم الشهري عن( 300 ) دينار شهريا.
إلى ذلك ومع حلول فصل الشتاء لهذا العام تصدرّت الملابس الشتوية المستعملة ذات الخامة السميكة بما في ذلك المعاطف والأحذية الشتوية المبطنة بالفرو اصناف المعروضات من البضائع لدى الاسواق والمحلات الشعبية كما ونشطت أعمال محلاّت تصليح وتكيّيف الملابس والأحذية لتتناسب مع الاحجام والمقاسات المرغوبة والمناسبة من قبل المتسوقين فيما اختفت من العرض الملابس الصيفية التي تم تأجيل عرضها لحين الموسم الصيفي القادم فيما تشهد أسواق الملابس والمحلات الشعبية حركة نشطة في التسوّق خلال الموسم الشتوي لهذا العام تفوق تلك السائدة في المحلاّت الراقية ذات الكلفة والاسعار المرتفعة الآ لفئة محدودة من المتسوقين الميسورين من ذوي القدرة الشرائية المرتفعة.
في هذا السياق يقول المواطن فادي خليل (37) عاما صاحب محل بيع ملابس في الأسواق الشعبية أنه قام بعرض الملابس الستوكات الشتوية التي حان موعد عرضها وبيعها تزامنا مع مناسبة حلول فصل الشتاء لاسيما وأن ( مربعنية الشتاء ) على الابواب وأن تشكيلة واسعة من هذه الملبوسات ذات جودة وخامة عالية ومعظمها مستورد من أسواق الستوكات من بلدان أجنبية بعض منها من ايطاليا وألمانيا ودول أجنبية مختلفة أخرى ولاتقّل مستوى عن تلك الملابس التي تباع في محلات راقية من احياء العاصمة مع انخفاض اسعارها بما يتناسب والمقدرة الشرائية لشريحة واسعة من المواطنين .
ويضيف ان البيع للملابس المستعملة والستوكات لم يقتصر فقط على فئات المجتمع من ذوي الدخل المحدود بل أن اعدادا من المواطنين من ذوي الدخول الميسورة تأتي أحيانا من مناطق متعددة من محافظة العاصمة وغيرها يضعون مركباتهم بجانب الاسواق الشعبية ويتسوقون بالمحلات الشعبية لبيع الملابس في ظل الجودة والخامة العالية المرغوبة والتي تتميز بها تلك المحلات مع انخفاض اسعارها بشكل ملحوظ مقارنة مع المحلات الأخرى .
ويتابع بائع محلات الألبسة المستعملة حديثه قائلا : ان محلاّت الالبسة الستوكات تتميز ببساطة تكاليفها وانحسارها ولاتحتاج إلى ديكورات وتجميل للمحلات اذ انها تعتبر معروفة ومشهورة لدى المتسوقين الذين يأتون اليها مباشرة من مناطق متعددة في المملكة مما ينعكس ذلك على انخفاض اسعارها وتكاليفها بالمقارنة مع المحلات الأخرى التي يتم انفاق مبالغ كبيرة عليها للديكورات بما في ذلك تكاليف الكهرباء والفاترينات والزينة ووسائل الترويج والتسويق المتنوعة مما يتم تحميل تلك التكاليف على اسعار بيع الملبوسات الحديثة التي يتم استيرادها من الخارج بأسعار مرتفعة من بلد المنشأ علاوة على ضريبة الاستيراد المفروضة عليها بواقع ( 25 % ) مما يزيد في اسعار بيعها اذ يتم عرضها وبيعها حصرا على الفئات الميسورة من المجتمع المحلي .
وفيما يبدي المواطن طارق فارس (33) عاما موظفّ رأيه حول الموضوع بأنه مع حلول موسم الشتاء قام بالتجوّل والتسوّق في الأسواق الشعبية لبيع الملابس الستوكات وسط العاصمة وقام بشراء ثلاث قطع من تلك الملابس بجودة وخامة جيّدة وان اسعارها مجتمعة لم تتجاوز (14) دينارا وتعادل ثمن قطعة واحدة من محلاّت الألبسة الأخرى كما قام بشراء الملابس الشتوية لأبناءه بأسعار زهيدة تتناسب مع دخله المحدود وحول اختلاف المقاسات للألبسة المشتراه يقول انه يتوفر قرب محلاّت بيع الملابس بالاسواق الشعبية محلات للخياطة تقوم بتكيّيف الملابس المشتراة بما يتناسب وحجم المقاسات المطلوبة ومن ثمّ ارسال تلك الملابس إلى المحلاّت المتخصصة للتنظيف ( الدراي كلين ) اذ تبدو تلك الملابس بعد ذلك في وضع مناسب وكأنها اشتريت من محلاّت فخمة متخصصة في بيع الملابس الراقية .
الطالب أمجد صالح (21) عاما طالب جامعي كان له أيضا مشاركة حول الموضوع ذاته اذ يقول أنه يقوم بتوفير مايتيّسر له من مصروفه الشخصي لشراء الموسم الشتوي أو الصيفي من محلاّت بيع الألبسة بالاسواق الشعبية التي تتناسب أسعارها مع قيمة مايقوم بادخّاره وأنه قام بشراء بنطلون جينز وبلوزة شتوية بما لايتجاوز نحو (Cool دنانير بينما تتراوح اسعارها في المحّلات الأخرى مايزيد عن (22) دينارا وأن نوعية الملبوسات المشتراة من محلاّت الأسواق الشعبية لاتفرق مطلقا عن تلك المحلاّت الأخرى مع جودة ونوعية الملابس المشتراة من الأسواق الشعبية بشكل يفوق تلك الملبوسات من المحلاّت الأخرى كما انه اشترى معطفا لموسم الشتاء بجوخ عالية الجودة بسعر لايتجاوز (6) دنانير من محلات الاسواق الشعبية بينما يتراوح سعر المعطف نفسه بالمحلات الأخرى نحو ( 24 ) دينارا ووصف المحلات الشعبية بأنها تفوق جودة ونوعية عن غيرها مع انخفاض اسعارها بصورة تتناسب مع دخول العديد من المواطنين .
أمّا المواطنة حنان السمحان (45) عاما ربّة بيت فتبدي مشاركتها (للرأي) حول الموضوع ذاته قائلة انها اعتادت على التسوّق من محلات اسواق الملابس الشعبية منذ زمن بعيد وتقوم بشراء احتياجاتها وملابس أبنائها من تلك المحلاّت لاسيما الملبوسات الشتوية منها وتقوم بتكييّفها بما يتناسب وحجم المقاسات المطلوبة وبأسعار زهيدة ولكنها تفي بالحاجة المطلوبة في ظل ارتفاع اسعار الملابس من المحلاّت الأخرى بصورة خيالية تفوق المقدرة الشرائية للمواطنين وتصف نوعية الملابس المشتراة من الاسواق الشعبية بأنها تعمّر طويلا وتحافظ على شكلها ونوعيتها بعد مرور سنوات عديدة على شرائها واستخدامها وتشير إلى أن محلات بيع الملبوسات من الأسواق الشعبية يتوفر بها اصنافا وتشكيلة واسعة من الملابس تلبّي احتياجات المواطنين المتسوقين وبصورة لاترهق ميزانية الأسرة ولا تشكّل عبئا عليها كما أن الوفورات التي تتحقق من شراء تلك الملابس تفرق بنسبة تزيد عن (50% ) بالمقارنة مع اسعار السلع المشتراة من المحلاّت ذات الاسعار المرتفعة كما أن الملبوسات المشتراة من تلك الأسواق تعمّر طويلا ويتم اعادة استخدامها لسنوات عديدة دون ان تفقد قيمتها او نوعيتها وشكلها وجودتها واعتبرت ان نوعية تلك الأصناف يتم شرائها ايضا من قبل المواطنين في البلدان الخارجية الأخرى وبالغالب أن تكون تلك الأصناف مخزّنة في محلاّت الستوكات الأجنبية وانتهى موسمها مما يضّطرالى تصديرها للبلدان الأخرى من بينها إلى الأردن حتى تتمكن تلك المحلاّت من احلال اصناف جديدة مكانها وتضيف انه مع انتهاء الموسم الشتوي تقوم بحفظ تلك الملبوسات بشكل يحافظ على رونقها ووضعها المناسب بعد تنظيفها وكيّها ومن ثمّ اعادة احلال واستخدام الملبوسات ذات الموسم الصيفي بدلا منها وفي وقتها المناسب
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أسواق (الجمعة) الشعبية للملابس الأكثر رواجاً بالموسم الشتوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» «أسواق الجمعة» .. سلع تجذب المشترين وبأسعار زهيدة
» المقاومة الشعبية في القدس: الهبّات والحِرَاكات وولادة الحالة الشعبية
» أسواق القدس - أسماء أسواق مدينة القدس وتاريخها
»  أولمبياد بيجينغ الشتوي: افتتاح الدورة الـ24
» العنب ومشتقاته.. بالفيديو: فلسطينيون يحتفلون بالموسم الأهم بعد الزيتون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي-
انتقل الى: