منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام Empty
مُساهمةموضوع: أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام    أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام Emptyالأحد 11 سبتمبر 2016, 12:16 am

وكالة دولية: أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام


 دبي - رجحت وكالة “ إس آند بي جلوبال للتصنيفات الائتمانية “ العالمية في تقرير أصدرته ..استمرار التراجع في نمو الصيرفية الإسلامية خلال العام المقبل .. متوقعة أن يصل إجمالي الأصول في القطاع الى 2.1   ترليون دولار أميركي في نهاية العام الحالي .
وحدد تقرير “ إس آند بي جلوبال للتصنيفات الائتمانية “ ـ إلى أن العاملين الذين سيعيقان نمو قطاع الصيرفة الإسلامية خلال العام المقبل .. هما تأثير الإجراءات المتخذة ردا على انخفاض أسعار النفط في الأسواق الأساسية وغياب توحيد المواصفات في القطاع الذي ما يزال مكونا من مجموعة من القطاعات المحلية الصغيرة.
إلا أنه رأى أن قطاع الصيرفة الإسلامية ما يزال يمتلك الحوافز كي يواصل ويحافظ على بعض النمو في العام المقبل فمن المرجح أن يسهم النمو الاقتصادي الإيجابي للأسواق الأساسية ـ ولو أنه ضعيف ـ والطلب المتواصل من قاعدة العملاء الآخذة بالاتساع والإجماع الأوسع على الحاجة لتوحيد الهياكل القانونية وتفسير أحكام الشريعة بهذا الشأن والمساهمة المحتملة للقطاع في أهداف الأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة في مساعدة القطاع على تحقيق تقدم متواضع في العام 2017.
وتوقعت الوكالة أن تظل نسبة نمو الصيرفة الإسلامية متواضعة في العام المقبل عند نحو خمسة في المائة نتيجة أمرين هما تراجع الدعم من البيئة الاقتصادية في الأسواق الرئيسة والإجراءات التي تتخذها الحكومات استجابة لهذا الوضع بالإضافة إلى غياب توحيد المواصفات الذي يعيق القطاع من أداء دوره في مواجه التقلبات الدورية في الدول التي تعاني من التراجع في أسعار النفط.
ولفتت إلى أن الصيرفة الإسلامية تبقى مرتكزة بشكل رئيس في الدول المصدر للنفط التي تمثل دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى ماليزيا وإيران أكثر من 80 % من أصول القطاع في ظل توقعات بقاء أسعار النفط منخفضة بمتوسط يصل إلى( 45 ) دولارا أميركيا للبرميل في العام المقبل و( 50 ) دولارا خلال العام 2018.
وقال التقرير إنه نظرا لاعتماد أسواق الصيرفة الإسلامية الرئيسة على النفط فمن المتوقع أن يبقى النمو الاقتصادي في بعض هذه الأسواق متواضعا بعد أن تدهور بنحو ( 2.5) مرة بين العامين 2010 و 2016.
وأضاف أنه من المتوقع ايضا أن تتخذ دول مجلس التعاون الخليجي إجراءات قوية للتكيف مع الوضع الحالي لأسعار النفط إذ يتفاوت نطاق الجهد المالي الذي يتعين على هذه الدول بذله كي تحقق التوازن في ميزانياتها.
وترى وكالة “ إس آند بي جلوبال للتصنيفات الائتمانية “ أن هناك ثلاث فرص لتحقيق نمو مستقبلي في القطاع في ظل الظروف التشغيلية الحالية.
وتكمن الفرصة الأولى في الارتباط الطبيعي بين مبادئ الصيرفة الإسلامية وبعض أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة السبعة عشر اللذين يهدفان إلى تحقيق تمويل يتسم بمزيد من المسؤولية والإنصاف وموجها نحو الاقتصاد الحقيقي.
وأوضحت الوكالة أن مشاركة مؤسسات الإقراض متعددة الأطارف بشكل أكبر في الصيرفة الإسلامية من خلال إصدار الصكوك وطرح منتجات الصيرفة الإسلامية من جهة والتطبيق الأكثر صرامة لمبدأ تقاسم الربح والخسارة من جهة أخرى يمكن أن يخلق بعض فرص النمو المستقبلية.
وتكمن الفرصة الثانية في المشاركة الكبيرة لبعض مؤسسات الإقراض متعددة الأطراف في تحقيق توحيد أكبر للمواصفات في الهياكل القانونية وتفسير أحكام الشريعة إذ يرى بعض مراقبي السوق أن الجدل حول توحيد المواصفات يرجع إلى الماضي بينما هذا الجدل مهم لإعادة القطاع إلى مسار النمو القوي.
أما الفرصة الثالثة فتكمن في توحيد القطاع بشكل أكبر للانتقال به من وضعه الحالي كمجموعة من القطاعات الصغيرة إلى قطاع عالمي حقيقي وهناك كثير من قصص النجاح في مجال الصيرفة الإسلامية وبإمكان العملاء الجدد الاطلاع على النجاحات السابقة التي حققها المشاركون في السوق كمحفز.-( وام )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام    أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام Emptyالخميس 20 أكتوبر 2016, 2:52 am

شحادة: 3.4 تريليون دولار حجم الأصول المصرفية الإسلامية في 2018


الخميس 20 تشرين الأول / أكتوبر 2016.

 أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام File
أبوحمور يتوسط العيادي (يمين) وشحادة خلال لقاء حول أدوات الاستثمار في المؤسسات المالية الإسلامية أمس

عمّان- يبلغ معدل النمو في حجم الأصول المصرفية الإسلامية للسنوات 2009-2014 حوالي 20%، إذ وصل إلى 1392 مليار دولار بنهاية العام 2014، ويتوقع أن يصل حجم هذه الأصول المالية إلى 3.4 تريليون دولار في نهاية العام 2018، وفقا للرئيس التنفيذي/ المدير العام للبنك الإسلامي الأردني موسى شحادة.
ولفت إلى أن حجم أصول الصناديق الاستثمارية الإسلامية يبلغ حوالي 76 مليار دولار مع نهاية أيلول (سبتمبر) 2014، فيما يبلغ حجم هذه الصناديق في أوروبا 12 مليار دولار. مشيرا إلى وجود 216 شركة تأمين أو إعادة تأمين إسلامية في 34 بلداً في العالم، معظمها في السعودية وإندونيسيا وماليزيا.
جاء ذلك خلال لقاء لمنتدى الفكر العربي أول من أمس ناقش واقع أدوات الاستثمار في المؤسسات المالية الإسلامية، شارك فيه إلى جانب شحادة الأستاذ الدكتور أحمد العيادي العضو المنتدب في هيئة الرقابة الشرعية بالبنك العربي الإسلامي الدولي، وأداره الأمين العام لمنتدى الفكر العربي الدكتور محمد أبوحمور.
واعتبر شحادة أن المصارف الإسلامية أصبحت حقيقة واقعة في معظم البلدان الإسلامية، كما امتد نشاطها إلى معظم أنحاء العالم، وأصبح لها دور فاعل في الحياة الاقتصادية، ولا سيما من خلال دورها التنموي المتميز في استقطاب المدخرات وتوجيهها لاستثمارات تصب مباشرة في مشاريع التنمية، إضافة إلى دورها الاجتماعي التنموي وما تقدمه من خدمات مصرفية أخرى.
وعرض الأستاذ شحادة لتاريخ نشأة المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية في الأردن منذ تأسيس البنك الإسلامي الأردني في العام 1978 بقانون أصدرته الحكومة الأردنية، ثم انتشار المصارف الإسلامية في أنحاء العالم خلال عقد التسعينيات، مبيناً أن هذه المصارف والمؤسسات تنتشر حالياً في أكثر من 60 بلداً، أي ما يقارب ثلث دول العالم، وأن 70% من حجم المصارف الإسلامية توجد في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، وتخدم المصارف الإسلامية على المستوى العالمي 38 مليون عميل، إلا أن 80% من قاعدة العملاء المحتملة ما تزال غير مستفيدة من خدمات هذه المصارف.
وتناول شحادة البيئة القانونية لعمل المصرفية الإسلامية في عدد من الدول العربية وتركيا وماليزيا، ومنظومة الضوابط الشرعية والتشريعية التي تحكم ممارسات المصارف الإسلامية، مؤكداً ضرورة التزام المصرف الإسلامي التزاماً مطلقاً وشاملاً بالأحكام الشرعية من اجتناب الربا، والابتعاد عن كل ما هو محرم ومحظور شرعاً كالغبن والغرر والجهالة وكل ما ينطوي على شبهة شرعية، وكذلك تطهير الأموال، وضمان اطمئنان القلوب، وتجنب خطيئة الاكتناز، والعمل على استثمار الأموال في إعمار الأرض وتهيئتها للحياة الإنسانية.
ومن جانب آخر، أوضح الأستاذ شحادة أن المصارف الإسلامية تخضع لجميع القوانين والتشريعات والقواعد والضوابط والتعليمات والأعراف وأساليب الرقابة التي تخضع لها البنوك التقليدية، رغم الاختلاف البيّن بين تطبيقات هذه البنوك والمصارف الإسلامية، ما يتطلب إجراءات تنظيمية ورقابية وتعديل عدد من القوانين في بعض الدول لتسهيل أعمالها، مشيراً إلى أن الأردن يعتبر نموذجاً لما تم ويتم من تعديلات تشريعية ورقابية، كما تم إصدار قوانين وتشريعات وأنظمة لتسهيل واستيعاب أعمال المصارف الإسلامية في عدد من البلدان ومنها ماليزيا، البحرين، السودان، وبريطانيا.
وتطرق إلى مجموعة من التحديات التي تواجه الصيرفة الإسلامية، مثل توجه بعض البنوك الدولية إلى ادخال أدوات مسيئة للعمل المصرفي الإسلامي كالتوريق أو استبدال المال بصكوك وسندات وما إلى ذلك، ودخول عناصر بشرية غير متمكنة في أعمال الصيرفة الإسلامية، داعياً إلى التعاون والقيام بمشروعات مشتركة بين البنوك الإسلامية لتحقيق عناصر الأمن والسيولة، وتوزيع مخاطر الاستثمار، وتنسيق البحوث، وتنمية الموارد البشرية، والتعاون الإعلامي، والعمل على تعميق سوق رأس المال الإسلامي لإيجاد أدوات تمويل طويلة المدى.
وقدم الأستاذ شحادة عرضاً مدعماً بالإحصائيات والبيانات لواقع المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية في الأردن، واختتم ورقته بمجموعة من التوصيات لتطوير العمل المصرفي الإسلامي، والحفاظ على الالتزام الشرعي في تطبيقاته، مؤكداً ضرورة أن تقوم المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية باستثمار الأموال لديها في البلدان الإسلامية كواجب شرعي وأخلاقي لتنمية المجتمعات الإسلامية.
من ناحيته أكد الدكتور محمد أبوحمور في كلمته أهمية البديل المالي والمصرفي الإسلامي في الحلول العملية للأزمة المالية والاقتصادية العالمية، والذي تنبهت له عدد من الدول في الغرب خصوصاً، وطبقته من خلال نوافذ مصرفية واستثمارية، ساعدت في إنعاش اقتصادات متدهورة، وتجاوز فجوات كانت أدت إلى انهيار مؤسسات مالية كبيرة غرقت في المضاربات والفساد والبيوع الضارة.
ودعا الدكتور أبوحمور إلى ضرورة الاهتمام بإحياء النظام المالي الإسلامي وتمكين مؤسساته، وخاصة في القضايا المتعلقة بالتكافل الاجتماعي، والحدّ من الفقر والبطالة، ورفع معدلات النمو بتصحيح العلاقة بين الاستثمار النقدي والاقتصاد الإنتاجي، والتعليم والتدريب، والاستثمار الأمثل للموارد البشرية والطبيعية في مشاريع التنمية المستدامة، فضلاً عن تنمية المشروعات المشتركة والعابرة للحدود بين الأقطار العربية، بدلاً من ذهاب الاستثمارات العربية والإسلامية إلى البنوك الأجنبية.
وأوضح أن منتدى الفكر العربي دعا من خلال الميثاقين الاجتماعي والاقتصادي، وعبر العديد من الدراسات والمقالات لرئيسه سمو الأمير الحسن بن طلال، إلى إنشاء مؤسسة عالمية للزكاة، وبنك للتنمية والإعمار، وكذلك تمكين مؤسسة الوقف من ممارسة دورها الاقتصادي والاجتماعي، بما يكفل أن تنتفع الأمّة من ثرواتها، وتفعيل المعطَّل منها من أجل تحقيق التوزيع العادل للثروات والعدالة الاجتماعية، وحلّ كثير من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية الآخذة بالانتشار، بسبب تراجع معدلات النموّ، وقصور الإنتاجية، وممارسات الفساد والإفساد.
من جهته، شدد الأستاذ الدكتور أحمد العيادي على أهمية استحضار المفهوم الإسلامي للربا المصرفي، والفرق بين الربا والمشاركة في الربح والخسارة، وكذلك بيان ربا المقامرات والمراهنات وضوابطه، ما يبرر الجانب العلمي والعملي لمدنية العقود الاستثمارية وعالمية الاقتصاد الإسلامي الذي لم يأتِ بأي عقد إسلامي، بل وضع الضوابط المناسبة لتلك العقود.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أصول الصيرفة الإسلامية ستصل إلى 2.1 ترليون دولار نهاية العام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 3 مليارات دولار تدفقات الاستثمار الأجنبي نهاية العام الماضي
» ترليون دولار استثمارات سعودية تحت سيف قانون "جاستا" الأميركي
» الصيرفة الإسلامية والاستقـرار المالـي
» الصيرفة الإسلامية أمام تحدي مواكبة الصناعة العالمية
»  "داعش" وسورية والعراق: تقييم نهاية العام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية-
انتقل الى: