منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا Empty
مُساهمةموضوع: التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا   التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا Emptyالأربعاء 16 أغسطس 2017, 6:37 am

التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا


التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا File
الرمز الماسوني على الدولار الأميركي

بيتر فيورهيرد – (ديلي جيستور) 3/8/2017
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
استخرج ورقة الدولار الأميركي. أنظر إلى الخلف، وسترى في اليسار، في مساحة كبيرة تماثل المساحة المخصصة لرمز النسر الأميركي إلى اليمين، صورة لعين وهرم، موضوعة هناك لا لسبب ظاهر. ولكن العين والهرم، بالنسبة للذين يعرفون، هي رمز ماسوني، أنتجته جمعية سرية أثرت في التاريخ الأميركي منذ بداياته. وفي عُرف الماسونية، يُعرَف رمز الهرم كإشارة إلى عين الله التي تراقب الإنسانية.
لقي الماسونيون الانتقاد والإشادة على حد سواء على دورهم المؤثر في التاريخ الأميركي. وقد وصل جورج واشنطن المستوى الأعلى من مراتب الماسونية في 4 آب (أغسطس) 1753، بتأمينه القيادة النافذة والمؤثرة لمحفل الاسكندرية في فيرجينيا. ولم يكن واشنطن وحيدا بين المؤسسين الأوائل؛ كان هناك 21 من الموقِّعين على إعلان الاستقلال من الماسونيين. ويلاحظ العديد من المؤرخين أن الدستور وقانون الحقوق يبدوان متأثرين بكثافة بـ"الدين المدني" الماسوني الذي يركز على الحرية، والمؤسسات الحرة، ومحدودية دور الدولة.
في أوروبا، كان الماسونيون معروفين بالتآمر ضد الحكومات الملَكية. وفي أميركا، أصبحوا معروفين بالدعوة إلى الفضائل الجمهورية للحكم الذاتي.  وقد أثر الماسونيون في التاريخ الأميركي: كان الماسونيون معارضين لمطالبات الملَكيين -وهو ما كان له تأثير قوي على تطور الثورة الأميركية ضد بريطانيا، والتي بلغت ذروتها في الحرب الثورية. كما كانوا معروفين أيضاً بمعارضتهم للكنيسة الكاثوليكية، وهي منظمة دولية أخرى تنافست على كسب الولاء.
اليوم، تتمتع المحافل الماسونية في الولايات المتحدة بسمعة حميدة إلى حد كبير، حيث يُنظر إليها على أنها مكان لالتقاء رجال الأعمال في البلدات الصغيرة (النظام مقتصر على الرجال) حيث ينخرطون في التجمعات الاجتماعية، والتواصل، وتوفير الفرص لعمل للجمعيات والأعمال الخيرية. لكن المجموعة، برموزها ومصافحاتها السرية، لم تكن دائماً غير ضارة كثيراً على هذا النحو.
تأسست جمعية الماسونيين في الولايات المتحدة، (المعروفة أيضاً بجمعية البنائين الأحرار) في إنجلترا وأصبحت جمعية تحظى بالشعبية لكبار الاستعماريين بعد تأسيس أول محفل أميركي في نيويورك في نيوجيرسي في العام 1730. وتعهد إخوة الماسونية بدعم بعضهم بعضاً وتوفير الملجأ لإخوانهم إذا دعت الحاجة. وقد جسدت الأخوية المثل العليا للتنوير الأوروبي، مثل الحرية، والاستقلال، والله كما تصوره الفلاسفة الربوبيون باعتباره خالقاً ترك الإنسانية لشأنها إلى حد كبير.
هذه النظرات الثيولوجية خلقت احتكاكاً مع الكنائس، وخاصة الكاثوليكية واللوثرية. وفي حين حصل الماسونيون على ولاء الكثير من نخب الجمهورية المبكرين، فقد وقعت المجموعة تحت شكوك واسعة النطاق. وهددت قضية ويليام مورغان في العام 1826 -عندما انشق الماسوني القديم عن المجموعة ووعد بكشف أسرارها- وجود الجمعية. فقد تم اختطاف مورغان -ويفترض أنه قُتِل- على يد الماسونيين، وشكلت الفضيحة نقطة منخفضة في الصورة العامة للنظام الأخوي للمجموعة.
بعد ذلك، تصاعد رد الفعل المضاد ضد الماسونيين. وهاجم الإلغائيون، من أمثال جون براون، الماسونيين المؤيدين غالباً للعبودية. وانضمت شخصيات بارزة، بمن فيها جون كوينسي آدامز، الرئيس السابق والماسوني السابق، والناشر هوراس غريلي، إلى الحملة التحريضية واسعة النطاق ضد المجموعة. ووصف ميلارد فيلمور، الذي أصبح رئيساً لاحقاً، الترتيبات الماسونية بأنها لا تعدو كونها "خيانة منظمة". وفي العام 1832، رشح حزب مناهض للماسونية مرشحاً واحداً للرئاسة. وتمكن من الحصول على الأصوات الانتخابية في فيرمونت.
لم يكن الماسونيون الأميركيون فوق مستوى الانخراط في المغامرات الخارجية المثيرة للجدل. ففي العام 1850، قام فصيل من الماسونيين الأميركيين بالاشتراك مع متقاعدي الحرب المكسيكية بغزو كوبا من أجل إشعال ثورة ضد التاج الإسباني. وقد فشلت المجموعة في كسب موطئ قدم لها هناك وانسحبت بعد تعرضها لخسائر فادحة. ثم حُوكِم قادتها في وقت لاحق في نيو أورليانز بسبب انتهاكهم قوانين الحياد الأميركية.
عملت الأخوية والسرية طويلة الأمد للمجموعة تقليدياً كوسيلة للإقصاء، وليس الضم. واليوم، تتلقى سمعتها الدعم بسبب اقترانها مع "شراينرز"، وهي مجموعة أخوية متصلة معروفة بأعمالها الخيرية والصحية. والآن، يعمل ماضي الماسونيين الثوري والعنيف أحياناً كنوع من الحاشية التاريخية؛ حيث أسس النظام نفسه كمشارك هادئ في النسيج الاجتماعي الأميركي. وحتى مع ماضيها المثير للجدل، فإنه يصعب أن نتصور النظام الماسوني كبؤرة معاصرة للتمرد العنيف.





The Strange History of Masons in America

Take out a dollar bill (United States currency, that is). Look at the back. On the left side, granted as much space as the American eagle symbol on the right, is a seeing eye and a pyramid, placed there for no apparent reason. But for those in the know, the eye above the pyramid is a Masonic symbol, produced by a secret society which has influenced American history from its beginnings. In Masonic lore, the pyramid symbol is known as a sign of the eye of God watching over humanity.
The Masons have been both criticized and praised for their influential role in U.S. history.
George Washington reached the top level of the Masons on August 4, 1753, securing the leadership of the influential lodge in Alexandria, Virginia. Washington was not alone among the founding founders; twenty-one signers of the Declaration of Independence were Masons. Many historians note that the Constitution and the Bill of Rights both seem to be heavily influenced by the Masonic “civil religion,” which focuses on freedom, free enterprise, and a limited role for the state.
In Europe, the Masons were known for plotting against royal governments. In America, they became known for promoting Republican virtues of self-government.
Masonic thought influenced American history: the Masons were opposed to the claims of royalty—a strong influence on the development of the American revolt against Britain which culminated in the Revolutionary War. They were also known for their opposition to the Catholic Church, another international organization that competed for allegiance.

Today’s Masonic lodges in the U.S. have a largely benign public image, seen as a place for smalltown businessmen (the order is limited to men) to engage in social gatherings, networking, and opportunities for charity. But the group, with its secret symbols and handshakes, was not always so harmless.
The United States Masons (also known as Freemasons) originated in England and became a popular association for leading colonials after the first American lodge was founded in New Jersey in 1730. Masonic brothers pledged to support one another and provide sanctuary if needed. The fraternity embodied European Enlightenment ideals of liberty, autonomy, and God as envisioned by Deist philosophers as a Creator who largely left humanity alone.
Those theological views created friction with established Christian churches, particularly Catholics and Lutherans. While the Masons captured the allegiance of much of the early Republic’s elite, the group did fall under widespread suspicion. The William Morgan affair of 1826—when a former Mason broke ranks and promised to  expose the group’s secrets—threatened its demise. Morgan was abducted and presumed killed by Masons, and the scandal proved a low point in the public image of the fraternal order.
The anti-Mason backlash grew. Abolitionists like John Brown railed against the often pro-slavery Masons. Prominent figures including John Quincy Adams, a former president and former Mason, and publisher Horace Greeley joined in the widespread castigation. Future president Millard Fillmore called Masonic orders nothing better than “organized treason.” In 1832, an anti-Masonic party ran a one-issue candidate for president. He captured Vermont’s electoral votes.
American Masons were not above engaging in controversial foreign adventures. In 1850 a contingent of American Masons and Mexican War veterans invaded Cuba to foment a rebellion against the Spanish crown. The group failed to gain a foothold and retreated after suffering heavy casualties. Its leaders were later tried in New Orleans for violating U.S. neutrality laws.
The group’s long-term fraternalism and secrecy has traditionally served as a vehicle of exclusion, not inclusion. Today, its reputation is buttressed by an affilation with the Shriners, a related fraternal group noted for its charity and health work. The Masons’ revolutionary and sometimes violent past now serves as a kind of historic footnote as the order established itself as a placid participant in the American social fabric. Even with its controversial past, it’s hard to imagine the Masonic order serving as a contemporary hotbed of violent insurrection.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
التاريخ الغريب للماسونيين في أميركا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "المناضل الغريب".. وثائقي يؤرخ للراحل وائل أبو هلال
» خطابات حفظها التاريخ وخطابات صنعت التاريخ
» زَوَرّوا لنا التاريخ لنبقى خارج التاريخ..
» أميركا لن تبقى كما هي
» أميركا والعرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب-
انتقل الى: