منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا Empty
مُساهمةموضوع: العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا     العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا Emptyالثلاثاء 21 سبتمبر 2021, 8:16 am

العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا

يعد جمال باشا من أهم الشخصيات العسكرية والسياسية في الفترة الأخيرة من الدولة العثمانية، وهو بلا شك أحد أكثر الأشخاص الذين يتصدرون الحديث عند مناقشة العلاقات بين الأتراك والعرب. جمال باشا وأنور باشا وطلعت باشا هم ثلاثة من القادة المهمين لدى جمعية الاتحاد والترقي. وقد كان لجمال باشا دور نشيط في تحديد السياسة الداخلية والخارجية للدولة العثمانية في الفترة بين عامي 1913 و1918 التي شهدت ما يسمى بـ»سلطة الباشوات الثلاثة».
وفي نهاية الحرب العالمية الأولى، عندما هُزمت الدولة العثمانية، واصل جمال باشا أنشطته في أوروبا وآسيا، بعد أن فرّ إلى أوديسا عبر غواصة ألمانية في 1-2 نوفمبر/تشرين الثاني 1918 رفقة 7 من قادة الاتحاد والترقي.
أثارت ممارسات جمال باشا في العراق وسوريا ولبنان وفلسطين، خاصة خلال فترة مهامه بين عامي 1911 و1917، الكثير من الانتقادات. وانتقد حسين كاظم قادري بك، أحد ولاة الدولة العثمانية في بيروت، ممارسات جمال باشا في المنطقة بعبارات قاسية ضمن مذكراته. تم طرد جمال باشا من الجيش في غيابه يوم 5 يوليو/تموز 1919، حيث اتهمته المحكمة العسكرية في إسطنبول بالتسبب في تمرد المكونات العربية، التي تعيش في الدولة العثمانية، ثم حُكم عليه بالإعدام. بعد الحرب العالمية الأولى، ذهب جمال باشا أولاً إلى أوروبا ثم إلى روسيا. ولاحقا انتقل إلى أفغانستان بهدف تحديث الجيش الأفغاني.. وقُتل جراء إطلاق النار على سيارته في 21 يوليو 1922، عن عمر يناهز الخمسين، على يد عنصرين من عصابات أرمنية في تبليسي، التي مرّ فيها أثناء عودته إلى أفغانستان. كان اسمه الحقيقي أحمد جمال، وهو من مواليد جزيرة ميدلي «ليسبوس» في 6 مايو/أيار 1872. في الآونة الأخيرة، ظهرت في تركيا تصريحات صدرت قبل 25 عاما عن رئيس تركيا الثامن تورغوت أوزال، حول جمال باشا. أحد أهم أجزاء مقابلة الصحافي الراحل يالجين أوزر مع الرئيس آنذاك تورغوت أوزال في عام 1991، والتي كان يخفيها منذ 25 عاما، تتعلق بقضية جمال باشا. نقل أوزال معلومات مذهلة عن كيفية انهيار الدولة العثمانية، إثر تعرضها للخيانة، وحول تعاون الخونة مع البريطانيين، وهي معلومات تشكل أهمية كبيرة بالنسبة إلى يومنا الحاضر. سأل يالجين أوزر المرحوم أوزال، عندما كانت الولايات المتحدة تحاول غزو العراق: «ألا يزيد الدعم المقدم للولايات المتحدة من سوء العلاقات مع العرب؟»، فأجاب: «إسأل حسن جمال حفيد جمال باشا»، ثم قدم شرحاً حول جمال باشا وكيف خان دولته. عندما طلب منه يالجين أوزر أن يتحدث بشكل مفصل أكثر عن قوله «إسأل حسن جمال عن هذا»، قال أوزال: «من مشاكلنا أن بلادنا والشرق الأوسط يقعان في الحزام الساخن. من السهل جدا العثور على أشخاص للبيع في هذه البلدان. لا يمكنكم شراء ألماني أو بريطاني أو فرنسي أو ياباني أو روسي. قبل تدمير الدولة العثمانية، اشترى البريطانيون بعض الناس من الداخل.. طلب البريطانيون من القائد العام للجبهة الجنوبية العثمانية جمال باشا، الذي كان يتقاضى راتباً منهم، إحضار فتيات علماء الإسلام في دمشق (التي كانت مركز العلوم الإسلامية في ذلك الوقت) إلى مقره وأن يجبرهم على تناول المشروبات الكحولية معه والتحرش بهن ثم تركهن. وبالفعل، نفذ جمال باشا الأوامر وسرعان ما انتشرت هذه الأحداث المخجلة في العالم العربي، وبدأت حملة تشويه مفادها أن «الدولة العثمانية فسدت وخرجت عن الطريق الإسلامي»، وبذلك جعلوا العرب يعادون الدولة العثمانية، وأدى ذلك إلى تحرك الشريف حسين والعرب في الحجاز ضد الدولة العثمانية مع البريطانيين، من دون البحث عن حقيقة الأمر والإشاعات. ولهذا السبب قلت لكم «اسألوا حسن جمال عن مصدر العداء العربي – العثماني».

يذكر أوزال أن من يعطل العلاقات التركية العربية، هم عموما بيادق بيد الغرب، سواء أكانوا أتراكا أو عربا أو جنودا أو سياسيين

وقال أوزال في مقابلته، إن الأوروبيين دمروا الإمبراطورية العثمانية من الداخل بالرجال الذين اشتروهم بالمال، وبالتالي انقطعت تركيا عن العالم العربي والمسلمين في الهند، وأضاف: «بهذه الطريقة حقق البريطانيون أمرين: سيطروا على حقول النفط في الشرق الأوسط، وسيطروا على الهند بإلغاء الخلافة بعد أن عجزوا عن السيطرة عليها عندما كانت تحت سلطة خليفة المسلمين».
خلاصة الكلام؛ هذه التصريحات التي أدلى بها تورغوت أوزال قبل 21 عاما عادت اليوم إلى أجندة تركيا. يذكر أوزال في مقابلته أن من يعطل العلاقات التركية العربية، هم عموما بيادق بيد الغرب، سواء أكانوا أتراكا أو عربا أو جنودا أو سياسيين أو كتابا. يقول أوزال إن بقوله الحروب والانقلابات لن تنتهي في هذه المنطقة، نظرا لأنها تقع تقع في الحزام الساخن، يؤكد أن قادة مثل السلطان عبد الحميد، الذين يحبون شعوبهم ويفعلون ما يلزم من أجل تنميتهم، كانوا دائما يتعرضون للهجوم ومحاولات الإطاحة من قبل الخونة. آمل أن تنصت شعوب الشرق الأوسط التي تعيش في الحزام الساخن إلى هذه النصائح. بشكل جيد.
كاتب تركي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا     العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا Emptyالخميس 17 فبراير 2022, 1:22 am

  العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا 100-5-730x438
العرب وعش العنكبوت و«المايسترو الأعظم»

ما أراده الخبير والباحث في البنتاغون، «صامويل هنتنغتون» (صدام الحضارات)، يسير اليوم نحو التحقق بشكل 

مرعب، وكأن البشرية بدأت تأكل رأسها بسبب جشعها وأطماعها المزمنة. فبعد «صدام الحضارات» الذي وضع 

الكثير من البلدان تحديداً، والديانات، في مرمى الفكرة التي بني المشروع عليها، أصبح اليوم المرجع الأساسي 

للنظريات العالمية (اليمينية) الأكثر تطرفاً، والتي ترى في كل من لا يشبهها عدواً أكيداً يجب إضعافه قبل أن يتقوى 

ويصبح خطراً مهدداً. هذه المقاربات تذكر بنظريات «الصفاء العرقي» التي أدت إلى واحدة من أكثر الحروب 

العالمية تدميراً وتقتيلاً وتشريداً.
من 60 إلى 80 مليون قتيل. ومزقت الخرائط العالمية، ووضعت العالم كله في الحيرة وإمكانية التدمير الذاتي في 

كل لحظة، التي يمكن أن يكون وراءها أشخاص مشبعون بثقافة الهيمنة والسيطرة والضغينة. النظرية نفسها 

تتحول اليوم إلى أيديولوجيا متعددة الرؤوس: الصفاء العرقي؟ وضع الإسلام (وليس الحركات الإسلاموية) في 

دائرة العداء؟ نظريات الإحلال الكبير (التي يرتع فيها اليوم اليمين الفرنسي المتطرف وجزء كبير من اليمين 

التقليدي؟ العنصرية التي ابتذلت لدرجة أن أصبحت أمراً عادياً؟ تقف وراء هذه الأيديولوجيا ترسانة خطيرة من 

المؤسسات الإعلامية والقنوات المناصرة «للعالم الجديد» أي لـ«نيو كولونياليزم»، مبررة في طريقها كل 

الممارسات التي تبتذل الإنسان، وتغير الجغرافيا العالمية، وتبيد البشر من خلال حروب مفتعلة لا شيء يبررها 

سوى الغطرسة والعمل على امتلاك خيرات الأرض كلها، والسيطرة عليها بمختلف الوسائل.
وربما كان العالم العربي أول أهدافها لضعفه، وحاجته إلى الحماية، وتبعيته التاريخية، بعد أن فشل في صناعة قوة 

ردع حقيقية تجعله في منأى عن الأطماع. بعد حرق «الدب» السوفياتي (قبل أن يقوم من رماده أكثر شراسة) الذي 

لم يكن سهلاً، لأن خبرته التي جعلته يتخلص من الكثير من الجمهوريات التي كانت تشكل عائقاً لانطلاقه، أعادته 

الأحداث إلى الواجهة ليصبح العدو الأول الذي «يتهدد السلم العالمي» بوضع أوكرانيا مثلاً في مدار الصراع الكبير 

المرتبط بتغيير الخرائط المستقرة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. نحن أمام عالم فقد اللغة ولم يعد قادراً على 

الحوار. كلما وقع اختلاف ما حول قضية، ضغط «العالم الحر» على الزناد، ليظهر لنا كم أن الوحشية لم تتغير كثيراً 

وما تزال مترسبة في القاع في أشكالها الأكثر دموية وغطرسة وحب التملك الكلي وأنانيات مقيتة. لا خيار أمام 

الضعيف، إما الانصياع للأقوى أو النهايات الفجائعية. في ظل هذه الأوضاع التي تتهدد البشرية جمعاء، يبدو الحوار 

في كل القضايا الإنسانية العالقة بعيداً وربما مستحيلاً. كل شيء يُفرض بالقوة مشفوعاً برؤية أحادية مسبقة، لهذا 

يجد العربي نفسه داخل الدوائر التي تنغلق عليه باستمرار، دون أن يكون له أي دور في الخروج منها، مثل عش 

عنكبوت، كلما تحرك زاد وضعه تعقيداً.
السؤال الكبير الذي تتأسس عليه كل النقاشات الجادة التي تروم عالماً أكثر عدالة وإنسانية وجمالاً، ليس عالم 

الإفناء الذاتي الذي يقف وراءه العقل العربي الضعيف نفسه، وهو من يتحمل مسؤولية وضعه، ولكن أيضاً 

المايسترو أو المعلم الكبير الذي يدير اللعبة ويملك رؤوس خيوطها: هل يستطيع العربي أن يقرأ نفسه في مدارات 

هذه النقاشات ومكانته في السياسات الدولية؟ احتُقِر لدرجة أن أصبح لا يؤمن بنفسه ولا بالطاقات الخلاقة التي 

يملكها، ولا بتاريخه الحي، ولا بجغرافيته الغنية. لهذا سلك الطرق الأكثر اختصاراً ليضمن حمايته، مع أنه يعرف 

مسبقاً أن الجشِع لا يهمه شيء آخر سوى مصلحته أولاً وأخيراً. ماذا فعلت أمريكا بالأنظمة التي كانت هي من وراء 

وضعها؟ تركتها تموت، وتحرق، وتعلق على المشانق، وتجرجر في الساحات العامة أمام مليارات البشر. لهذا 

تحولت بعض ردود الفعل العربية الرسمية وغير الرسمية إلى سجالات مفرغة في العمق، ولا تحكمها حتى إرادة 

الفعل. بل توجه نحو «عولمة فكرية وحقوقية» شديدة السخرية ونسيان شرطياتها القاسية، وهذا يذكر بالمثل 

المغاربي الشعبي «واش خاصك يا العمياء؟ خاصني الكُحل»، فتم توجيهها نحو مشكلات إنسانية كبيرة وواسعة، 

وتم نسيان المشكلات المحلية الكبرة: مشكلة دارفور، أفغانستان، الأقلية الدينية التيبتية، الأكراد في تركيا، ما يحدث 

للأقليات الصينية المسلمة، النووي الإيراني، ونسي أو تناسى مشكلات فيه مثل القنابل الموقوتة: الإبادات الجماعية 

في العراق، انهيار منظومة السلطة في ليبيا، تفكك سوريا، حرب اليمن… البيت العربي تحول في سنوات قليلة إلى 

بيت من زجاج، كل من مر بالقرب منه رماه بحجارة جعلت زجاجه ينهار ليصبح في مرمى النهب والسرقة 

والاعتداء. مشكلة النيوكولونياليزم الممثل في الماسيترو الأعظم، أنه يريد عملاء معلنين ضد شعوبهم، وليس بشراً 

عقلاء يفكرون مثله، وحتى أفضل منه، يصل معهم إلى نتائج تضمن السلام في منطقة من أكثر المناطق اشتعالاً. 

القوة هي المنطق الأوحد. لا حوار. على العكس من ذلك، فقد غيروا التاريخ والجغرافيا وعبثوا بالخرائط، ومزقوا 

الأمم بضرب بعضها ببعض، ولا قيمة للأموات الذي ينتهون ضحايا لهذه الماكنة المتغطرسة، وأفقروا العقل العربي 

وسحبوه نحو القرون الوسطى التي تخلصوا منها منهم، بالعنف أحياناً، لكن جعلوها وراءهم ليتحرروا منها 

ويحرروا الحياة من تخلفها. ووضعوا العرب تحت رحمة مئات، وربما الآلاف من القنابل النووية التي تنتظر أي 

عربي يجرؤ أن يرفع رأسه يوماً مطالباً ببعض حقه. لا يوجد شيء بريء في السياسة والأعراف الدولية التي 

تقيس كل شيء وفق المصلحة، وربما كان على مثقف اليوم، عربياً كان أو إنسانياً، أن يتنبه قبل أن ينخرط في 

نقاشات ويقينيات هي في الجوهر ضده، لأن ما تخفيه يساوي أضعاف ما تظهره. مشكلات كثيرة تحتاج إلى الحذر 

على الرغم من بريقها الخارجي: الديمقراطية؟ الإرهاب؟ الدين؟ الدولة؟ الصراع الدولي؟ حماية البيئة؟ الأقليات؟ 

المجتمع المدني؟ حقوق الإنسان؟ وغيرها، هي مشكلات حقيقية بكل تأكيد، تواجهها البشرية اليوم بصعوبة كبيرة، 

لكنها أيضاً قد تكون أهدافاً فارغة ووهمية. كل ما يلمسه المايسترو الأعظم يحوله على ضده. الإنتليجنسيا العربية 

والعالمية أيضاً، تدور في حلقات توضع فيها دون القدرة على الخروج من خيوطها العنكبوتية، داخل سياق أنظمة 

مرتبكة تلبس الديمقراطية عند الحاجة، وتأبى أن تتخلى عن نظمها السلالية. تقبل بحقوق الإنسان، وتدفن من تشاء 

في غياهب السجون والمعتقلات، تتخلص من غريمها السياسي بالجريمة المنظمة والاغتيال، وتحتل رأس الركب في 

جنازته. تقبل بالعدالة، وتطلق يدها ويد كارتيلاتها عبر العالم للنهب المنظم. استولت على التأويل الديني بعد أن 

أفرغته من محتواه الإنساني، وحولته إلى آلة حرب.
وجعلت من الاشتراكية التي استلمتها في عز تمركزها، وسيلتها للاغتناء السري. حتى الليبرالية لم تنج من عملية 

المسخ، فقد تحولت إلى مجرد غطاء كبير للنهب والسرقة الموصوفة المغطاة بالقانون وتهريب المخدرات والاتجار 

بالأعضاء، وغير ذلك. يجب الإقرار بضعف البنيات السياسية والثقافية والاجتماعية في العالم العربي، فهي اليوم 

غير قادرة على حماية نفسها ومواطنيها، لأنها داخل عش عنكبوت متوحشة، كلما تحركت التفت خيوط الموت 

حولها لدرجة الخنق. السياسة في هذه المعادلة الصعبة كثيراً ما تكون مشتركة في الجريمة، ولهذا فهي تتستر 

وتتخفى حتى تظل مثالية في ممارساتها شكلياً، وهي الحل والمبتغى في ظل وضع عربي منتهك، تمت تعريته كلياً، 

ليصبح لقمة سائغة للأقوى، للمايسترو الأعظم



(صدام الحضارات)


«الصفاء العرقي»

لـ«نيو كولونياليزم»

مشكلة دارفور، أفغانستان، الأقلية الدينية التيبتية، الأكراد في تركيا، ما يحدث للأقليات الصينية المسلمة، النووي 

الإيراني، ونسي أو تناسى مشكلات فيه مثل القنابل الموقوتة: الإبادات الجماعية في العراق، انهيار منظومة السلطة 

في ليبيا، تفكك سوريا، حرب اليمن… 



 الديمقراطية؟ الإرهاب؟ الدين؟ الدولة؟ الصراع الدولي؟ حماية البيئة؟ الأقليات؟ المجتمع المدني؟ حقوق الإنسان؟


الإنتليجنسيا العربية والعالمية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
العرب بين تورغوت أوزال وجمال باشا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلوب باشا والسفيرة ويلز باشا
»  منى ظاهر وجمال الكلمة
» سبب نكبة العرب : الفيديو اللذي انتظره العرب والمسلمين
» العرب في مئة عام - جربنا «فحول العرب» فخيبوا ظننا
»  محمد علي باشا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب-
انتقل الى: