منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟ Empty
مُساهمةموضوع: أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟    أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟ Emptyالخميس 10 أكتوبر 2024, 4:35 pm

 أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟ 670371ea4236041779268062





أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟
لا تزال إسرائيل بعيدة عن القضاء على "حماس" على الرغم من مرور عام كامل على الحرب التي أعقبت عملية "طوفان الأقصى" التي نفذها مقاتلوها على جنوب إسرائيل.


أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟


هذه النتيجة خلص إليها تقرير مفصل بالأرقام نشرته بوابة "acleddata"، بقلم اثنين من الباحثين في شؤون الشرق الأوسط هما أمينة محفار وناصر خضور.


الخبيران المتخصصان كتبا يقولان بهذا الشأن في 6 أكتوبر 2024: "بعد عام من الحرب، أصبحت حماس ضعيفة عسكريا، لكن (إسرائيل) بعيدة عن القضاء عليها. بعد عام واحد من بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، في أعقاب هجوم حماس المميت على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، لم يتم الوفاء بتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ "النصر الكامل" و"القضاء" على حماس كتهديد لإسرائيل".




التقرير توصل إلى نتيجة مفادها أنه "في حين يدعي المسؤولون الإسرائيليون أن حماس لم تعد موجودة كقوة عسكرية في غزة، تظهر البيانات أن حماس لا تزال تحتفظ ببعض القدرات العملياتية وتواصل التعامل مع القوات الإسرائيلية في جميع أنحاء قطاع غزة. وفي الوقت نفسه، صعدت حماس أيضا أنشطتها العسكرية في الضفة الغربية. ومع تحول تركيز جيش الدفاع الإسرائيلي مؤخرا إلى مواجهة حزب الله في الشمال وعدم وجود وقف لإطلاق النار في غزة في الأفق، لا تزال حماس طرفا فاعلا مهما في فلسطين على الرغم من قدراتها العسكرية المتناقصة الآن والخسائر الإنسانية الكبيرة بالنسبة للفلسطينيين في غزة".


 
الباحثان يستعينان بالأرقام ويذكران بأن حركة حماس "لا تزال تحتفظ بما يقرب من نصف مقاتليها. تزعم إسرائيل أنها قتلت 17000 مسلح من بين 25000 إلى 30000 مقاتل في حماس، لكن التقارير التفصيلية تحدد فقط ما يقرب من 8500 قتيل من المسلحين"، لافتين إلى أن هذا الرقم يشمل أيضا "مسلحين من جماعات مسلحة أخرى وربما أعضاء آخرين من حماس غير المقاتلين".


هذا التقرير المفصل يؤكد أنه على الرغم من الادعاءات الإسرائيلية بتفكيك معظم كتائب حماس الـ 24، إلى جانب مقتل العشرات من القادة الرئيسيين إلا أن "حماس أظهرت قدرتها على إعادة تجميع صفوفها. أجبر هذا الجيش الإسرائيلي على مواصلة شن غارات برية أصغر لمنع حماس من إعادة الوجود الكامل. وتواصلت الاشتباكات المسلحة في تلك المناطق بتذبذب شديد".


يذكر الباحثان في هذا السياق على سبيل المثال أن "القوات البرية الإسرائيلية نفذت بين شهري فبراير وسبتمبر خمس غارات صغيرة على الأقل في حي الزيتون في مدينة غزة شمال محور نتساريم، حيث أقام جيش الدفاع الإسرائيلي قواعد ومراكز قيادة. وفي رفح، وبعد وقت قصير من إعلان جيش الدفاع الإسرائيلي في 12 سبتمبر أنه دمر لواء رفح التابع لحماس وفرض سيطرته، استأنفت حماس أنشطتها شرق مدينة رفح"، مضيفين أن مقاتلي حماس تحولوا "بشكل متزايد نحو تكتيكات حرب العصابات، ونصبوا كمائن للجنود الإسرائيليين بالمتفجرات".


الباحثان أشارا إلى أن حركة حماس تحاول تحسين فرصها في البقاء على قيد الحياة. هذا الأمر غطته صحيفة واشنطن بوست بشكل أكبر من خلال مصادر قالت إنها من داخل الحركة.


الصحيفة نقلت عن أحد المصادر أن زعيم حماس يحيى السنوار "حتى قبل بدء الصراع، سعى إلى جعل (الحركة) قادرة على إنتاج أسلحتها ومتفجراتها، وكذلك إجراء عمليات معقدة يشارك فيها آلاف الأشخاص، مع الحفاظ على السرية التامة".


الصحيفة ذاتها ذكرت أن "التحقيقات لاحقا أظهرت أن حماس على الرغم من سنوات العزلة تمكنت من الحصول على ترسانة (مذهلة) من الصواريخ والمتفجرات والأسلحة الخفيفة، مع إنشاء شبكات مالية ودفاعية، في نفس الوقت سمحت للمجموعة (بالصمود لأشهر تحت الهجمة الحازمة لواحد من أكثر الجيوش قدرة في العالم)".


واشنطن بوست أشارت إلى أن الأنفاق في قطاع غزة كانت "المفاجأة الأكبر للجيش الإسرائيلي، مستشهدا برواية ضابط إسرائيلي وصف "كيف شقوا طريقهم عبر مخابئ على عمق 10 أمتار تحت شوارع غزة لاكتشاف أنفاق جديدة على عمق حوالي 40 مترا".


مسؤول أمريكي سابق في مكافحة الإرهاب كان زار الأنفاق في غزة، نقلت واشنطن بوست قوله: "كانت عيونهم متورمة. لم يكن لديهم أي فكرة عن المتاهة. هل يمكنكم أن تتخيلوا 150 كم من الأنفاق؟ كان الواقع أكبر عدة مرات".


واشنطن بوست ذكرت أيضا أن منظومة "الأنفاق للمجموعة الفلسطينية تمتد على ما يبدو إلى مسافة 500 كيلومتر تقريبا، وهو أكثر من مترو أنفاق نيويورك، أو على نفس المسافة تقريبا من تل أبيب إلى جنوب تركيا.


اللواء دان غولدفوس، قائد الفرقة 98 قال عن أنفاق حماس "إنها شبكة واحدة كبيرة يمكنك الدخول إليها عند تقاطع إيرز (الشمالي) والخروج عند رفح (على الحدود المصرية). كل شيء هناك مرتبط بكل شيء".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟    أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟ Emptyالخميس 10 أكتوبر 2024, 4:36 pm

إسرائيل في قطاع غزة.. من الانسحاب الأحادي إلى الحرب الشاملة!
برر رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون خطته للانسحاب من غزة والذي اكتمل بموجبها في 11 سبتمبر 2005 انسحاب القوات من هناك، بأن حماية المستوطنين في القطاع باهظة الثمن.


إسرائيل في قطاع غزة.. من الانسحاب الأحادي إلى الحرب الشاملة!


الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي بدأت في عام 2000 دفعت القيادة الإسرائيلية إلى اتخاذ هذه الخطوة غير المسبوقة وتحويل احتلال غزة المباشر إلى احتلال أشد وطأة ولكن عن بعد.


في سياق تنفيذ خطة شارون الأحادية الجانب، تم تفكيك القواعد العسكرية الإسرائيلية وسحب جميع العسكريين من أراضي غزة، وجرى فرض إخلاء أكثر من 9000 مستوطن إسرائيلي كانوا يعيشون في 25 مستوطنة.


تم الانتهاء من خروج إسرائيل من قطاع غزة بأكمله بحلول 22 سبتمبر 2005، وأقيمت حدود محصنة على الخط الأخضر لعام 1967، وجرى أيضا إعادة توطين مستوطنتين في القسم الشمالي من الضفة الغربية.




تلك الخطوات في خطة شارون للانسحاب من طرف واحد من غزة، بما فيها إخلاء مستوطنات توصف بأنها لم تأت "في إطار معاهدة سلام مع دولة عربية مجاورة أو مع الفلسطينيين، بل تتعلق بمبادرة أحادية من الحكومة الإسرائيلية، منسقة حصريا مع الإدارة الأمريكية".


المصادر العبرية تقول إن رئيس الحكومة في ذلك الوقت أرييل شارون كان عمق وقتها "الانقسام في حزب الليكود برفضه القاطع لفكرة إجراء استفتاء على الانفصال الأحادي الجانب عن الفلسطينيين"، مشيرين إلى أن أكثر من 60 بالمئة من أعضاء الحزب صوتوا ضد "الانفصال" عن القطاع في استفتاء داخل الليكود كان أجري في مايو عام 2004.




نالت الخطة موافقة الحكومة الإسرائيلية واكتمل لاحقا إجلاء المستوطنين من قطاع غزة وشمال الضفة، وقام الجنود الإسرائيليون بهدم المنازل وتفكيك المعابد والمقابر. ووفرت للمستوطنين الذين تم إجلاءهم مساكن مؤقتة ووفرت لهم جميع الخدمات بما في ذلك التعليم والعمل.


انسحاب إسرائيل الأحادي من القطاع كان بمثابة خطة مبتكرة أجلت بموجبها عدة آلاف من المستوطنين غير الشرعيين من غزة إلى مستوطنات أخرى غير شرعية أيضا في الضفة الغربية، وسمحت بنقل العسكريين الإسرائيليين من مستوطنات القطاع المكتظ بالسكان إلى المناطق الحدودية للتمركز هناك.


الصورة بعد أن تكاملت، نقلها بوضوح تصريح  جيمس ولفنسون الذي كانت عينته المجموعة الرباعية للشرق الأوسط مبعوثا خاصا لفض الاشتباك في غزة في عام 2010. قال ولفنسون: "بعد انسحاب إسرائيل، تم عزل غزة فعليا عن العالم الخارجي... كانت العواقب الإنسانية والاقتصادية على السكان الفلسطينيين عميقة".


الحصار الإسرائيلي الخانق بدرجات متفاوتة بدأ قبل وصول حركة حماس إلى السلطة، وإعلان تل أبيب القطاع في سبتمبر عام 2007 "أرضا معادية".  


دوف فايزجلاس، أحد مستشاري شارون في ذلك الوقت، قال في مقابلة مع صحيفة هآرتس الإسرائيلية في أكتوبر 2004 إن "أهمية خطة فك الارتباط هي تجميد عملية السلام... عندما تجمد العملية، فإنك تمنع إقامة دولة فلسطينية وتمنع المناقشات حول وضع اللاجئين والحدود ووضع القدس".


الحصار الإسرائيلي القديم الجديد لغزة تحدث عنه نفس المستشار في سياق رده على اتهامات بتجويع سكان القطاع بقوله إن "الفكرة تتمثل في وضع الفلسطينيين على نظام غذائي، ولكن ليس جعلهم يموتون جوعا".. من هنا عبرت خطة شارون لاحتلال غزة وحصارها عن بعد، ما أفضى بنهاية الأمر إلى هذه الحرب الشاملة والعنيفة التي تتواصل منذ طوفان الأقصى في 7 أكتوبر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أسرار صمود "حماس" على مدى عام.. وكم تبقى لديها من مقاتلين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  من تبقى من زعماء وقادة «حماس» بعد سلسلة الاغتيالات الإسرائيلية؟
» أسرار الظهور.. كيف نشأت حركة حماس وكتائب عز الدين القسام؟
» الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا
» أميركا لن تبقى كما هي
» رفح .. ما تبقى من شرف القرار العربي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: