منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة…

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة… Empty
مُساهمةموضوع: شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة…    شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة… Emptyالإثنين 04 نوفمبر 2024, 1:28 pm

شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة…
ما قد يثير الاستغراب ليس خذلان الأنظمة العربية لفلسطين والمقاومة فقط؛ وإنما أن تبادر لتقديم ما لديها من خبرات و”مواعظ” للأمريكان والصهاينة في كيفية التعامل مع حماس وقوى المقاومة، وفي لعب دور المحرِّض عليها!!

هل تنقص الصهاينة والأمريكان الخبرة الوحشية والدموية اللازمة في اغتصاب الحقوق وقمع إرادة الشعوب؟ ولماذا إظهار “الفهلوة والشطارة” مع أعتى “شياطين الإنس”؟! أم أنها المصلحة المشتركة في محاربة “الإسلام السياسي” وتيارات المقاومة؟!

كتاب بوب وودوارد (Bob Woodward) الذي صدر مؤخرا بعنوان “الحرب” عن دار سايمون أند شوستر في نيويورك، يركز في أحد جوانبه الرئيسية على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ويتحدث عن خفايا السياسة الأمريكية وحديث المسؤولين الأمريكيين مع عدد من الزعماء العرب، ويكشف جانبا مما كان يدور في الكواليس، حول حقيقة موقف هؤلاء الزعماء من قضية فلسطين ومن حماس، ومن معركة طوفان الأقصى، ومن العدوان الإسرائيلي على القطاع.

بعض زعماء دول الاعتدال أكد على وجوب القضاء على حماس، وإعطاء الفرصة للاحتلال الإسرائيلي لتدميرها (انظر الصفحات 255-260). أما رئيس المخابرات في دولة عربية كبرى فقدم خلاصة خبرته في التوغل في غزة، وحول قوة حماس وإمكاناتها وأنفاقها، ونصح ألا يدخل الإسرائيليون القطاع مرة واحدة؛ وإنما نصح المحتلين الصهاينة بقوله “انتظروهم حتى يظهروا، ثم اقطعوا رؤوسهم”!! (صفحة 263). إحدى الدول الخليجية الكبرى قال زعيمها إنه لا يريد التطبيع فقط مع “إسرائيل”، ولكنه يريده بشكل عاجل!! غير أنه يريد للمشاكل التي أوجدتها عملية 7 تشرين الأول/ أكتوبر أن تختفي أولا (ص 297).

التأكيد على أن حماس هم الإخوان المسلمون، وأن الإخوان لهم دورهم في إثارة “عدم الاستقرار” في المنطقة، كان عنصرا مشتركا لما استمعه بلينكن من عدد من الزعماء العرب.

لم يكن بوب وودوارد هو الشخص الأول الذي يكشف بعض هذه الخفايا، فقد سبق لدينيس روس (Dennis Ross) (وهو مسؤول أمريكي كان له دور أساس في مسار التسوية السلمية) أن تحدّث مع عدد من الزعماء العرب بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ممن تربطه بهم علاقة منذ فترة طويلة؛ وذكر أنهم أخبروه أنه لا بد من تدمير حماس في قطاع غزة، وأنها لا يجب أن تنتصر لأن ذلك سيضفي شرعية على الأيديولوجيا (الإسلام السياسي) التي تتبناها. كما سبق للقائد البارز في حماس موسى أبو مرزوق أن ذكر أن الكثير من الأجانب أخبروه أن أعضاء في السلطة الفلسطينية وبعض الدول العربية يطالبون الغرب سرا بالقضاء على حماس.

ثمة أسئلة تدور في أذهان أبناء البلاد العربية، وكل من يتابع القضية الفلسطينية:

1- على أي أساس يُعرّف الزعماء العرب أنفسهم من ناحية الدين والهوية والانتماء القومي؟! وكيف يرون المسؤوليات المترتبة على ذلك، خصوصا إذا كان شعب فلسطين شريكا لهم في الدين والهوية والقومية والتراث والتاريخ المشترك؛ كما أنّ قيامه بالدفاع عن نفسه ضد الاحتلال هو حق طبيعي تكفله القوانين والشرائع الدولية؟! وإذا كانت نصرة العرب لشعب فلسطين واجب؛ فلماذا يضعون أيديهم في أيدي الاحتلال وعدو الأمة ضد أهلهم وإخوانهم؟!

2- لماذا هذا العداء لحماس، مع أنها لم تتدخل في شؤون الأنظمة الداخلية، ولم تطلق رصاصة واحدة في تلك البلدان، وتركز عملها ضد العدو الصهيوني في فلسطين المحتلة فقط، بينما تتحمل حماس اعتقالات هذه الأنظمة وحصارها الظالم وحملات التشويه الإعلامي دون أن ترد الإساءة بمثلها، حتى لا تدخل في أي نزاع مع بلد عربي؟ هل يدرك عدد من القادة أن شعبية حماس وسط شعوبهم هي أكثر من شعبية القادة والزعماء أنفسهم؟!

3- يا زعماء “الاعتدال”، إذا كانت مشكلتكم مع حماس فما مشكلتكم مع الشعب الفلسطيني؟! ألم تحرك المجازر التي ترتكب يوميا على مدى 390 يوما الماضية فيكم ساكنا؟! أكثر من 43 ألف شهيد و102 ألف جريح، والدمار الوحشي للمدارس والمستشفيات والمساجد والكنائس وكل البنى التحتية، وأشكال الإبادة الجماعية.. لم تُغيّر سياستكم.

قطعا تستطيع البلاد العربية إن أرادت حقا أن تكسر الحصار، وأن توقف المجازر ولديها إمكانات هائلة لفعل ذلك.. ولكن هذه البلاد تواصل حصار الشعب الفلسطيني، وتواصل علاقاتها بالعدو، وتواصل تزويد العدو باحتياجاته.. وتمنع الحملات الشعبية لجمع التبرعات، كما تمنع المظاهرات والاعتصامات، وتغلق وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بكل ما يتعلق بالتضامن مع شعب فلسطين ومعاناته ومقاومته؛ بل إن بعض الدول تعاقب سكانها على مجرد “تغريدة” أو إشارة “إعجاب”.. وتكتفي بإرسال بعض المساعدات ذرا للرماد في العيون، بينما لا يصل مجموع تبرعاتها وحملات دعمها قيمة استئجار قدم لاعب أجنبي لكرة القدم!!

هذه الدول مشغولة فقط بتهيئة البيئة العربية لهزيمة حماس والمقاومة والطعن والتحريض ضدها، كما تفعل العديد من وسائل الإعلام الخليجي؛ وتحميل المقاومة مسؤولية مجازر الاحتلال بدلا من تحميلها للاحتلال نفسه.

4- لماذا يرفض هؤلاء الزعماء العرب التعبير عن إرادة شعوبهم وعن حقيقة مواقفها تجاه قضية فلسطين؟ فوفق استطلاعات الرأي فإن نحو 90 في المئة هم ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني، وضد الاحتلال الإسرائيلي، ومع حق الشعب الفلسطيني في المقاومة المسلحة.

5- هناك دول عالمية عديدة قطعت علاقاتها بالكيان الإسرائيلي أو علقتها وسحبت سفراءها، كما فعلت بوليفيا وكولومبيا وتشيلي والبرازيل وجنوب إفريقيا ونيكاراجوا وغيرها.. ولكن ما زالت دول عربية تحتفظ بعلاقاتها الديبلوماسية والاقتصادية مع الاحتلال.. فلماذا؟! وحتى الدول الغربية المؤيدة للاحتلال الإسرائيلي، بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا، لا تمنع المظاهرات وحملات الدعم الشعبي بكافة أشكالها للفلسطينيين، فلماذا تلاحق أنظمة عربية أبناء شعوبها على أنفاسهم، وتمنعهم حتى مجرد إبداء مشاعرهم.. ألا تدرك هذه الأنظمة أن الشعوب المقهورة تُراكم الوعي، ولا تنسى ما تراه من خذلان واسترضاء للاحتلال؛ وأنها ستغيّر هذا الواقع عاجلا أم آجلا؟

6- هل تدرك الأنظمة أن المقاومة في فلسطين هي خط الدفاع الأول عن البلدان العربية، وأنها حائط الصد ضد العدو الصهيوني لحماية الأمة العربية والإسلامية؟! لقد صرح نتنياهو منذ أيام أنه سيعيد ترتيب النظام الأمني في المنطقة، بمعنى أن طغيانه وسطوته لن تتوقف عند حدود فلسطين، وأنه سيُدخل هذه البلدان في “بيت الطاعة” وفق شروطه ومعاييره.

وعلى الرغم من معرفتنا أن هذه الأنظمة هي أصلا واقعة تحت الهيمنة الأمريكية الغربية.. ولكن يبدو أن شروط الولاء والإذلال ستتزايد، إذا ما فرغ نتنياهو وحلفاؤه (لا سمح الله) من الملف الفلسطيني؛ وهو ما سيوجد بيئة متفجرة في المنطقة، لأن أحد أبرز الاستحقاقات هي وقوع هذه الأنظمة في أزمات أعمق في مواجهة شعوبها.

لقد آن للأنظمة العربية أن تدرك أن المراهن على الاحتلال الإسرائيلي خسران، خصوصا بعد أن أسقطت المقاومة النظرية الأمنية الإسرائيلية، وأسقطت فكرة الملاذ الآمن لليهود الصهاينة، وأسقطت فكرة شرطي المنطقة والعصا الغليظة للغرب، وبعد أن أثبتت المقاومة بأدائها المتميز إمكانية هزيمة المشروع الصهيوني، وأصبحت المقاومة حالة إلهام للشعوب العربية والإسلامية بل ولشعوب العالم، كما أثبتت أنه لا يمكن تطويع الشعب الفلسطيني ولا يمكن تجاوز قضية فلسطين، وأن الأنظمة العربية لا تستطيع إدارة ظهرها لشعب فلسطين ومقاومته ومعاناته، وأن هذه القضية ستفرض أجندتها على الجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة… Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة…    شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة… Emptyالأربعاء 06 نوفمبر 2024, 12:16 pm

 شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة… 06-1723795766

القضية الفلسطينية تعتبر قضية أساسية لدى المواطن الأردني وتأخذ جزءًا كبيرًا من اهتمامه



اليأس أم الصبر: الواقع العربي وخيارا التعامل مع فلسطين!
في ظل الأحداث المتسارعة التي تشهدها فلسطين، يجد المواطن العربي العادي نفسه واقعًا بين تيارين مختلفين حول كيفية التعاطي مع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
هذان التياران ليسا فقط حالة سياسية، بل واقع تتغلغل آثاره في أعماق الفكر والمجتمع العربيين، ما يعكس حالة الانقسام والتباين في المواقف بين من يؤمن بالسلام والتفاوض كحل، وبين من يرى أن المقاومة والصمود هما الطريق الوحيد لتحقيق الحقوق.
اقتباس :
الحركات الليبرالية والعلمانية العربية تدعو إلى نهج براغماتي في التعامل مع إسرائيل، معتبرة أن الأولوية يجب أن تكون لتحقيق الاستقرار الداخلي وتعزيز التنمية، حتى ولو كان ذلك مقترنًا بالتنازل عن بعض الحقوق

التيار الأول: اليأس إحدى الراحتين

يعبّر هذا التيار عن الفئة التي تؤمن بأن الحلول التفاوضية والدبلوماسية هي الخيار الأمثل، حتى وإن كان الثمن تقديم بعض التنازلات. هذه الرؤية تجد تمثيلها في أغلب الحكومات العربية الرسمية، التي تميل إلى اتّخاذ مواقف "معتدلة"، أو داعية إلى السلام مع إسرائيل في إطار اتفاقيات سياسية ودبلوماسية.
هذا التيار يستند إلى منطق يبرر التفاوض بأنه الحل الأنسب لتجنب المزيد من سفك الدماء، وتحقيق بعض المكتسبات السياسية والاقتصادية للفلسطينيين. الفئة التي تنتمي إلى هذا التيار ترى أن استمرار الصراع قد لا يكون مجديًا، خصوصًا في ظل تراجع الدعم الدولي والانقسامات الداخلية الفلسطينية. لذلك، تدعو إلى الاستفادة من الفرص المتاحة للحفاظ على ما يمكن الحفاظ عليه من الحقوق الفلسطينية.
من أبرز من يمثل هذا التيار، الحركات الليبرالية والعلمانية العربية التي تدعو إلى نهج براغماتي في التعامل مع إسرائيل، معتبرة أن الأولوية يجب أن تكون لتحقيق الاستقرار الداخلي وتعزيز التنمية، حتى ولو كان ذلك مقترنًا بالتنازل عن بعض الحقوق.
وهذا التيار يلقى دعمًا من بعض الدول العربية التي أقامت علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، معتبرة أن التطبيع الاقتصادي والسياسي يمكن أن يكون وسيلة لتحسين الظروف المعيشية في المنطقة.
اقتباس :
حركات المقاومة مثل حماس والجهاد الإسلامي، والتي تتبنى هذا التيار، تؤكد في كل مرة أن الحل لا يمكن أن يكون إلا عبر الضغط والمقاومة المستمرة

التيار الثاني: الشجاعة صبر ساعة

على النقيض، يتمسك التيار الآخر بفكرة أن المقاومة والصمود هما السبيل الوحيد لتحقيق العدالة للفلسطينيين. يرى هؤلاء أن التنازل أو التفاوض مع إسرائيل لا يجلب إلا المزيد من الإذلال والضعف، وأن الصبر والمقاومة المسلحة والسياسية هما الطريق الوحيد لتحصيل الحقوق كاملة.
هذا التيار يجد تمثيله في التيارات المحافظة والإسلامية في العالم العربي، التي تؤمن بأن الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي هو صراع وجودي لا يمكن تسويته عبر المفاوضات أو الاتفاقيات الجزئية.
هذه الفئة تستشهد بالتاريخ، معتبرة أن الاحتلال لن يقدم تنازلات جوهرية إلا تحت ضغط المقاومة والصمود، كما ترى أن التمسك بالقضية الفلسطينية وعدم تقديم أي تنازل هو جزء من الهوية العربية والإسلامية، التي لا يمكن التفريط بها.
حركات المقاومة مثل حماس والجهاد الإسلامي، والتي تتبنى هذا التيار، تؤكد في كل مرة أن الحل لا يمكن أن يكون إلا عبر الضغط والمقاومة المستمرة. في تصريح لإسماعيل هنية، الرئيس السايق للمكتب السياسي لحركة حماس، أكد أن "المقاومة ستظل الخيار الأصيل حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني"، ما يعكس إصرارًا على خيار المواجهة بدلًا من المفاوضات.
اقتباس :
يبدو أن المسار المستقبلي سيتحدد بناءً على توازن القوى السياسية والإقليمية، لكن يبقى المواطن العربي العادي في حالة انتظار وترقب، متأرجحًا بين هذين الخيارين

المواطن العربي بين التيارين

المواطن العربي العادي، الذي يعايش هذه الأفكار المتناقضة يوميًا عبر وسائل الإعلام ومواقف الحكومات، يجد نفسه مشوشًا بين هذين التيارين. من جهة، يرى الحاجة إلى الاستقرار وإنهاء النزاعات التي تؤثر على حياة الشعوب، ومن جهة أخرى، يشعر بواجب أخلاقي وديني تجاه القضية الفلسطينية التي تمثل رمزًا للنضال ضد الظلم.
غالبية المواطنين العرب يشعرون بأن القضية الفلسطينية هي قضية عربية وإسلامية، لكنها لم تعد تحظى بمستوى الاهتمام الشعبي كما كان الحال في السابق، نظرًا للتحديات الداخلية التي تعيشها الدول العربية. ومع ذلك، هناك شعور بالمرارة إزاء المحاولات المتزايدة للتطبيع مع إسرائيل، ما يخلق شعورًا بالازدواجية بين دعم السلام والاستياء من عدم تحقيق العدالة الكاملة للفلسطينيين.
الصراع بين هذين التيارين يعكس الحالة المعقدة التي يعيشها العالم العربي تجاه القضية الفلسطينية. بين من يرى أن اليأس قد يكون مبرَّرًا إذا أدى إلى السلام والاستقرار، وبين من يرى أن الصمود والمقاومة هما الطريق إلى النصر والكرامة.
في النهاية، يبدو أنَّ المسار المستقبلي سيتحدد بناءً على توازن القوى السياسية والإقليمية، لكن يبقى المواطن العربي العادي في حالة انتظار وترقب، متأرجحًا بين هذين الخيارين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
شهادات الخذلان العربي لفلسطين والمقاومة…
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لماذا استمرار التَّصلُّب العربي الرسمي تجاه حماس والمقاومة؟!
»  غزة.. عندما يكون الخذلان من الأقربين!
» المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد
» شهادات على سرقة «إسرائيل» لأعضاء الشهداء
»  إطلاق خدمات "شهادات الأحوال" إلكترونيا غدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: