منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة Empty
مُساهمةموضوع: الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة   الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة Emptyالسبت 14 مارس 2015, 9:24 am

الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة


[b]علاء هاشم مناف 

الحوار المتمدن-العدد: 4677 - 2014 / 12 / 30 - 15:14 
المحور: السياسة والعلاقات الدولية 




المقدمة
هذا الكتاب يعكس منظومة مرجعية وستراتيجية اقتصادية ونظرة نقدية للرأسمالية العالمية، وهي تعيش ايامها الاخيرة، وهي الصفة المميزة لهذه المرحلة الرأسمالية وتطورتها التاريخية . 
إن الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الامريكية سيجري تجاوزها إلى التوسع المعولم الجديد وما نشهده من علامات واضحة وهي تشير إلى تهالك هذا الغول ومن ثم انتهاج طريق جديد وبديل للاقتصاد العالمي كضرورة موضوعية اشتراكية للإنسانية برمتها. إن اول ظواهر هذا المنعرج المتهالك هو الآثار الاستراتيجية للثورة العلمية والتقنية وتحديداً المعلومات والاتمتة وهي تعبر عن نفسها بالخواص من هذا الغول الرأسمالي هو بالانتاج المادي والحصول على عمل أقل ولكن أكثر مهارة متميزة، ونحن نستنتج أن نمط الانتاج المتعلق بالمنظومة الرأسمالية قد استنفذ دوره التاريخي لأن الرأسمالية العالمية مبنية على السيطرة على العمل، والمهمة التاريخية للرأسمالية أصبحت عقبة أمام هذا الاستمرار من الاثراء على حساب شعوب الفقيرة، والرأسمالية تصاعدت إلى أعلى درجات الامبريالية العالمية في السيطرة والاحتلال االعسكري، وأننا في هذه الدراسات نريد ان نوضح بالدرجة الاولى صورة النهاية للرأسمالية العالمية بانهيارها الاقتصادي على مستوى العالم، ومن ثم توضيح ما فعلته الرأسمالية العالمية وشركاتها المتعددة الجنسية في العالم من نهب وسلب وقتل وهذا ما حصل في يوغسلافيا السابقة ودول البلقان وما حصل في لبنان وفلسطين وحصرا في غزة و وإفغانستان والعراق والصومال والسودان واليمن والباكستان واليونان وأخيراً في فرنسا جراء صعود هذه الشركات وعبثها في باقتصادات العالم وأقامة الفوضى الخلاقة ونشر الديمقراطية المزيفة كما تدعي الولايات المتحدة الامريكية. 


التعددية في عولمة السوق الرأسمالية
لقد حل مكان الهيمنة للسوق الرأسمالية العالمية الاقتصاد محل المنطق السياسي ثم اختزلت تلك الابعاد المتعدد للعولمة في البيئة والثقافة والسياسة والسسيولوجيا، وقد شكل البعد الاقتصادي عملية الترجيح الدائم في مذاهب السوق الرأسمالية العالمية، وقد أندمج هذا المفهوم في تفاصيل مذهب الليبرالية الجديدة في العالم، وقد توحدت أوروبا في هذا الموضوع بعد ازالة كل القيود ضمن اقتصادات هذه الدول، من هنا يظهر الاتجاه التجاري للشركات المتعددة الجنسبة لا تتحرك في مجال الاقتصاد فقط وإنما تخضع المجتمع بكامله بعيداً عن موافقة البرلمانات أو الاقرارات الحكومية أي يكون الأمر بعيداً عن الحدود الوطنية التي يتم إنتهاكها والتنازل عن سيادتها بالكامل مجرد الموافقة على القبول بإزالة تلك القيود أمام الشركات المتعددة الجنسية التي استطاعت الهيمنة على مقدرات الدولة الوطنية. 
وفي هذا نقول أن الدول الرأسمالية العالمية لا تبغي من خلال هذه الشركات سوى اشاعة النموذج الاقتصادي الرأسمالي والتي تفرضه الدول الرأسمالية على الدول ذات السيادة الوطنية، وتقوم هذه الدول الرأسمالية وشركاتها بتسخير وسائل الإعلام ووسائل الاتصال الجماهيرية لفرض النموذج الثقافي والسياسي المهيمن. 
نقول أن الهيمنة لهذه الشركات على الدول النامية يعني انهيار النظم الوطنية لهذه الدول ومن ثم السيطرة على المجتمع() ان ستراتيجية السيطرة تقوم على تولي منظومة الشركات الرأسمالية لتتولى الوحدات الانتاجية لمؤسسات الإعلام والخدمات في عملية للاشراف والسيطرة على المنتجات وخدمات أخرى تتعلق بالهيكل السسيولوجي لاقتصاد الدولة الوطنية كذلك السيطرة على اسواقها الخارجية كنتيجة حتمية لمفهوم الارتكاز الاقتصادي للعولمة الاقتصادية، وبناء ستراتيجية إنتاجية تقوم على بناء سيطرة مركزية مباشرة على عمليات التخطيط والتصنيع والتسويق حسب طلب وخطة الشركات المتعددة الجنسية، والشركات الإمريكية اعتمدت ستراتيجية الهيمنة على البلدان صاحبة الاقتصاد الوطني كنموذج معياري للوصفة الرأسمالية المطلوبة ، وتنمية المنتج الغربي داخل سور الدولة الوطنية ، وتقوم الولايات المتحدة الأمريكية على ستراتيجية كونية ونظرة متكاملة لإقتصادات العالم لا يرى منها العالم إلا سوق واحدة هي سوق الشركات المتعددة الجنسية وأمريكا تحاول تطبيق ستراتيجية شاملة على مستوى منظومة الأعمال للستراتيجية الدولية، وأمريكا تعتبر كل هذه الدول صاحبة الثروة الوطنية هي كينونات متكاملة إقتصادياً لأنها تقع ضمن مرمى هذه الشركات، والسوق الكونية بالنسبة إلى أمريكا هي سوق خمسة ملايين من البشر، ومهمة أمريكا هو الهيمنة على هذه الأسواق لتجريدها من كل شيء ومن ثم جعلها سوق لمنتجاتها الكونية ابتداءً بشرائح الهمبورغرMcDonald، عطور Sonyclevi s Jeans, Revlon، Pepsi – cola, Cocacoa, Tvs، وغيرها من المنتجات النمطية التي تتوجه إلى المستهلك الكوني.()
ستراتيجيات المنافسة العالمية Broad- Line Global Competition
وتسير هذه الاستراتيجية وفق عمليات تصنيع تأخذ مساحة واسعة وعريضة للمنتجات والخدمات في الصناعة الواحدة أو عدة صناعات على سبيل المثال هناك شركة IBM للكومبيوتر تتنافس في قطاعات عديدة وتقسيمات متعددة في صناعة الكومبيوتر في قطاع السوق الخاص بالكومبيوتر من نوع Mainframes قطاع المني كومبيوتر minicomputer. إضافة إلى السوق المهمة والخاصة بالكومبيوتر الشخصي personal computers وقد تركزت المنافسة على صناعة قسم واحد من هذه المنتجات مثل شركة Burrongns المختصة باجهزة الكومبيوتر mainframes وشركة Digital في صناعة minicomputer وشركة Apple تنافس IBM في سوق الكومبيوتر الشخصي PCS وشركة Microsoft في البرامج وبصفة رئيسية . كذلك شركة اللابتوب الامريكية والصينية.().
كل هذا يدخل في الخطاب المعولم للسوق الديمقراطية ، والولايات المتحدة تعتبر السوق العالمية هو جزء من التسويق للديمقراطية كذلك الديمقراطية تستوجب السوق الرأسمالية، والخطاب الأمريكي الآن هو خطاب شمولي أيديولوجي فاشي إرهابي لا يقدم أي شيء سوى السيطرة والهيمنة من خلال العولمة الكونية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية وإقتصادها المنهار، وإن معادلة السوق والديمقراطية والعولمة الكونية ، تنتج منها المحاور التالية: 
محور العولمة الاقتصادية والقائم على السوق الكونية واقتصادات وطنية لدول نامية كانت قد أستبيحت من خلال الشركات المتعددة الجنسية كما أشرنا إلى ذلك في هذه الدراسة ، بعدها تأتي كونية سياسية تحمل في طياتها الديمقراطية المعلّبة عبر البحار والمحيطات ، فإن دل هذا على شيء إنما يدل على كونية ورؤية دقيقة للاستعمار الاحتكاري الجديد الذي يقوم بتطويق الدول ذات السيادة الوطنية وإسقاطها سياسياً في خطاب جاهز لكي تخضع من خلاله المجتمعات والإنسانية إلى منظومة السوق الرأسمالية()
كذلك فأن المشروع الأوروبي يشد الرحال باتجاه النيوليبرالية ومنذ بداية المشروع في الثمانينات ، وهذا يعود إلى أسباب داخلية بعد إنقلاب موازين القوى داخل انسجة المجتمعات الاوربية في صالح الرأسمال العالمي الذي يسيطر على الساحة الاقتصادية ، وأن تفاصيل هذا الالتحاق يعد حقيقة تمليها الظروف الذاتية والموضوعية لهذه البلدان التي التزمت الصمت إزاء ما يحدث من إنظمام للقوى التي تسيطر على أوروبا والتحاقها بالامبريالية الرأسمالية الجماعية وهذا سوف يتسع وبسرعة في إطار تلك الاشكاليات للطبقات السياسية التي إتخذت تلك الخيارات سواء تعلم أو لا تعلم بما سوف يحدث لهذه البلدان على مستوى إدارة هذه المشاريع الاقتصادية ذات الإدارة الامبريالية بأذرع الشركات العملاقة العابرة للقارات، ولم تقصّر بلدان الثلاثية في انتظامها تحت رأية النيوليبرالية منذ العام 1980ولم تتوقع هذه البلدان ما سوف يحدث على مستوى الاقتصاد ولم يعي الاقتصاديون هذه الفيزيقية الرأسمالية كل ابعادها المدمرة على المستوى الإنساني العالمي، حيث الاخضاع المستمر لمتطلبات الارباح للرساميل العابرة للقارات التي تقودها الشركات المتعددة الجنسية.
فالتغيير التكنولوجي في الإدارات الانتاجية أصبح متسارع وبكيفيات مرتفعة خلال السنوات السابقة، ولكن بأيَّ اتجاه؟ لقد اصبحت المحددات التنافسية بين تلك الشركات نعم وفق محددات تكنولوجية كما قلنا لكنها ذهبت في الأرصدة التي تقودها الشركات الرأسمالية العالمية التي أدخلت الآلات والمعدات وكل المنتجات الجديدة والخدمية منها داخل منظومة الإنتاج الرأسمالي ، فالتكنولوجيا كانت قد شملت عناصر المهارات وهذه المهارات أخذت أشكالاً عديدة ومتنوعة على سبيل المثال(): 
الاجهزة المعدنية والآلات والمعدات التي تستخدم في السيطرة على قوة الانتاج الوطني.
برامج الحواسيب الالكترونية مثل مخطط الصياغات بكل مواصفاته العملية لتصميم العمليات الانتاجية. 
ارتفاع معدل تحسين الانتاج والجودة والذي يصب في خدمة الرأسمال الدولي.
بناء تكنولوجيا إدارية وتسويقية وبقياسات زمنية محددة لكي ترتفع نسبة الإنتاج وتسويقه وفق ضوابط تحددها الشركات العابرة للقارات.
بناء تكنولوجيا معلوماتية تتعلق بالانشطة الوطنية للبلدان التي تعمل بها هذه الشركات.
وتقوم هذه الشركات بتطبيق التغير التكنولوجي في كل من منظومات الإنتاج ومنظومات الخدمات، والسيطرة على المستشفيات والبنوك والفنادق السياحية والمدارس والجامعات وأجهزة الإعلام المرئية والمسموعة كذلك قطاعي "الشرطة والجيش" ومن خلال هذه المنظومات التكنولوجية وهي الأكثر أهمية بالنسبة إلى الشركات وهي التي قد تصبح فيما بعد من الملكية الاجنبية وبالمقابل أصلاً هي شريك محلي للدولة الوطنية التي تعمل فيها هذه الشركات، من هنا تصبح الدولة الوطنية دولة خاضعة بكل اجهزتها للشركات العملاقة، وهذا ما يحدث في الكثير من البلدان النامية مثل بلدان العالم الثالث، هناك شركات متخصصة في مجال صناعة وتجهيز الأغذية والمشروبات والمستحضرات الطبية، والازياء، والمنتجات الاستهلاكية مثل المعدات الكهربائية، وتكنولوجيا العمليات الإساسية والمهمة، وأن كل الذي يحصل لهذه البلدان على يد هذه الشركات، بالمقابل لم يحصل التغير التكنولوجي داخل الشركات المحلية ، ستبقى هذه البلدان بلدان مستهلكة لمعدات هذه الشركات التكنولوجية ويبقى البيع قائم على قدم وساق وتبقى هذه البلدان سوقاً تجارية لصناعة هذه الشركات العملاقة وبمواد أولية لهذه البلدان.
الشركات التدميرية العابرة للقارات
تقوم هذه الشركات الرأسمالية على ما يلي: 
تدمير إقتصادات البلدان النامية وعدم نقل المهارات للعمالة المحلية كما هو معروف وثابت.
تشجيع الأنشطة التكنولوجية الاجنبية للسيطرة والنهب.
نشر الاجهزة التكنولوجية المعلوماتية التحسسية من خلال مراكز الابحاث والمعامل الوطنية والسيطرة على الرأسمال الوطني وتفتيته.
عدم إعطاء أية فرصة للملاءمة التكنولوجية التي تعتمدها الشركات المتعددة الجنسية للسوق المحلية الوطنية، وأن كل ما يحدث لهذه البلدان هو تعميق للسيطرة على كل مرافق الحياة في هذه البلدان النامية على مستوى التعليم الفني أو على مستوى البحوث في المعاهد العالية أو على مستوى التطوير الانتاجي داخل الشركات الهندسية المحلية أو مراكز تكنولوجيا الإنتاج، وعدم نشر الثقافة التكنولوجية داخل قطاعات الصناعة أو النشاطات التخصصية لزيادة نسبة الأثر التكنولوجي في إطاره الوطني لانعاش إقتصاده والابتعاد عن تحقيق أي انتشار تكنولوجي داخل الصناعات الوطنية، بل بالعكس تقوم الشركات الاجنبية بإدارة الإنتاج الوطني ، والابتكار والتجديد خدمة للقنوات الإنتاجية الرأسمالية وإنتشار التكنولوجيا والبرامجيات لعمليات التكييف التكنولوجي خدمة للواقع التجاري الرأسمالي العالمي.
ماذا حدث للأمة العربية أمام هذه الإدارات الإنتاجية ؟
إن الذي حدث لهذه الأمة من تراجع على مستوى البحوث والتطور من ناحية المرتسم التكنولوجي العربي كما يلي:
عدم وحدة الأمة العربية أمام الصعاب.
هجرة العقول العربية إلى الغرب بسبب تصاعد القمع والاقصاء والملاحقة على الهوية، وهذا يرجع بالأساس إلى عمل منظومة الشركات الرأسمالية المتعددة الجنسية لأنها شركات تقوم على المطابقة الإنتاجية لنهب الثروات المادية والعقلية العلمية لهذه البلدان ، واعتبارها مجرد اسواق لبيع المنتجات التكنولوجية إلى العرب وغير العرب من الدول صاحبة الثروة، خاصة بعد صعود الامبريالية الأمريكية للسيطرة على العالم بعد غياب الاتحاد السوفيتي السابق وحلف وارشو فزادت المطابقة الإنتاجية للرأسمال العالمي في المنطقة وزادت ملكية الشركات المتعددة الجنسية في العالم العربي والعالم الثالث بشكل عام.
زاد التراجع على مستوى أكثر من ربع قرن في الحقل التكنولوجي حيث اصبحت الشركات العربية وغير العربية التابعة للعالم الثالث تابعة إلى قطاع الشركات العالمية المتعددة الجنسية.
قامت الولايات المتحدة الإمريكية بتحطيم أية فرصة في نقل التكنولوجيا إلى العالم الثالث ومنها المنطقة العربية مثل: نقل تجارب التصنيع على مستوى السيارات ، والحواسب الالكترونية أو الأجهزة والمعدات المتعلقة بالكهرباء.
إبعاد التكنولوجيا عن هذا العالم المنهوب من قبل أمريكا وغير أمريكا. 
لقد نقلت أمريكا إلى العالم الثالث والمنطقة العربية بشكل خاص الشركات المتعددة الجنسية وزادت من عملائها في المنطقة مثل الحكام العرب التي أتت بهم ودعمتهم، وقامت بنقل الرأسمال العربي من حالة النهب والسلب إلى مصاف القتل والاستعباد لأن الرأسمال العربي أصبح في خدمة الشركات المتعددة الجنسية والنفط العربي في خدمة الولايات المتحدة الأمريكية وهو مفتاح التراخيص لعمليات التسليم لهذه الشركات الاحتكارية. 
ولم يستفد العرب من أية تجربة عالمية في نقل التكنولوجيا إلى مجتمعاتهم. 
لم يبادر الرأسمال العربي ولا شركاته التابعة إلى الشركات العالمية في عملية التبادل أو النقل المعرفي أو التكنولوجي لبناء قاعدة عربية تكنولوجية .
ولم يصل التعليم في المنطقة العربية وعلى جميع المستويات في نشر وتعبئة للثقافة التكنولوجية والذي يحصل الآن في المنطقة : هو عملية تداعي معرفي جراء تداعي الرأسمال العربي وفساده هو نتيجة الانهيار للرأسمال العالمي. 

الفهرست 
المقدمة 1
التعددية في عولمة السوق الرأسمالية 3
ستراتيجيات المنافسة العالمية Broad- Line Global Competition 4
الشركات التدميرية العابرة للقارات 7
ماذا حدث للأمة العربية أمام هذه الإدارات الإنتاجية ؟ 8
الستراتيجية الثقافية الكونية الامريكية 13
التصدع الثقافي 16
الرأسمالية العالمية وقوة التوسع الأمريكي في الشرق الأوسط 19
الولايات المتحدة الأمريكية ونظرية التوزيع 21
التاريخ يعيد نفسه أزمة مركز الفكة الحدودي 24
ما حصل بعد الحرب العالمية الأولى 25
آذار 1975 27
الشركات المتعددة الجنسية وتعدد أساليب السيطرة الاقتصادية 29
معدلات التضخم والعجز في الميزان النقدي الإمريكي 31
التمويل الدولي للإقتصاد الإمريكي 32
التمويل الدولي والاعمار 32
تكلفة رأس المال وهياكل التمويل 33
بيان التشكيل المالي المختلف 35
الاشتقاق المالي الدولي 35
الإدارة الإمريكية الجيومركزية 39
الإدارة الرأسمالية 39
الدولة العراقية دولة محتلة 42
الإدارة للموارد البشرية 42
الستراتيجية الامريكية الجيومركزية 44
الإدارة الدولية للتراكم الرأسمالي 47
المتغيرات في البيئة الدولية 48
العرض داخل منظومة السوق 53
العراق تديره الشركات الأمريكية والإسرائيلية 57
الفهرست 63
الرأسمالية العالمية والإقتصادات المتهالكة 65
حقيقة الصراع الخفي للرأسمال العالمي 66
الفصل الثالث من المسرحية الأمريكية 67
الفروض الأمريكية لنهب ثروات العراق النفطية 70
إنتاج الموارد الثابتة والمخزونة 71
الفهرست 72
فائض المضاربة والاستثمار أنتج تراجعاً في أسعار النفط 74
الرأسمالية العالمية تجاوز الأزمة ...أم المواجهة مع الشعوب النامية 83
آلية الاعتماد المتبادل للرأسمال الاقتصادي 91
نمط الإنتاج الرأسمالية بين التراكم الدائم وتوزيع الدخل 102
المراجع 121
المحتويات 123

[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرأسمالية المتوحشة البداية والنهاية؟
» الرأسمالية العالمية وقوة التوسع الأمريكي في الشرق الأوسط 
» “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة
» البداية من حيفا .. والنهاية ؟
» قصة الخلافة العثمانية البداية والنهاية (1)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: برامج كمبيوتر :: بورصه-
انتقل الى: