منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟    هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Emptyالجمعة 18 مايو 2018, 11:24 am

هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟

أشيش كومار سِن* - (مجلس الأطلسي) 4/5/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
"إننا نواجه واقعاً جديداً -الجيش اللبناني، بالتعاون مع حزب الله، والجيش السوري، والميليشيات الشيعية في سورية، وفوقهم إيران- كلهم يصبحون جبهة واحدة ضد دولة إسرائيل". (وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، كما نقل عنه كاتب العمود في صحيفة نيويورك تايمز، توماس فريدمان).
 *   *   *
في وقت مبكر من صباح 9 نيسان (أبريل)، عبرت صليات من الصواريخ السماء السورية في اتجاه قاعدة تيفاس (تي-4) الجوية في محافظة حمص، شمال شرق دمشق. وإلى جانب القوات السورية، تستضيف هذه القاعدة روساً وإيرانيين -والأخيرين أعضاء في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. وأسفرت الهجمات عن مقتل عدد من الإيرانيين.
حملت سورية وروسيا وإيران إسرائيل المسؤولية عن الهجوم على القاعدة (تي-4). ومن جهتها، لم تنكر إسرائيل ولم تؤكد أنها هي التي نفذت الضربات.
وقبل شهرين، في 10 شباط (فبراير)، قامت إسرائيل بإسقاط طائرة إيرانية من دون طيار قيل إنها تعمل بتحكم من القاعدة (تي-4) بعد أن اخترقت المجال الجوي الإسرائيلي الشمالي. وفي اليوم نفسه، ضربت القوات الإسرائيلية أهدافا سورية وإيرانية في داخل سورية بعد إسقاط طائرة مقاتلة إسرائيلية من طراز (ف-16) فوق شمال إسرائيل بنيران مضادات الطائرات السورية.
بعد ذلك، في 30 نيسان (أبريل)، أدى هجوم صاروخي شُن على قاعدة عسكرية قرب مدينة حماة السورية إلى مقتل إيرانيين عدة. وكان الانفجار كبيراً بما يكفي لتسجيل زلزال بقوة 2.6 درجة على أجهزة قياس الزلازل. وكان إسرائيل هي المشتبه به في هذا الهجوم أيضاً.
كان هناك تصعيد مطرد لمثل هذه الحوادث خلال الأشهر القليلة الماضية، مما دفع بعض المسؤولين الأميركيين إلى التكهن بأن إسرائيل تستعد لخوض حرب مع إيران. وعلى العكس من المرات السابقة، وضعت هذه الحوادث إسرائيل في مواجهة مباشرة مع إيران (يُعتقد أن العديد من الذين قُتلوا في هجمات يشتبه بأنها إسرائيلية ينتمون إلى قوات الحرس الثوري الإيراني، على سبيل المثال) إلى جانب وكلاء إيرانيين مثل حزب الله.
وقد نفذت إسرائيل العديد من الضربات في سورية، والتي كان بعضها يهدف إلى تحطيم ما تراه على أنه بناء عسكري تقوم به إيران لوكيلها الإقليمي، حزب الله، على طول الحدود السورية الإسرائيلية.
وحسب كاتب العمود في صحيفة نيويورك تايمز، توماس ل. فريدمان، فإن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، قال للجنود الإسرائيليين مؤخراً: "إننا نواجه واقعاً جديداً -الجيش اللبناني، بالتعاون مع حزب الله والجيش السوري والميليشيات الشيعية في سورية، وفوقهم إيران- أصبحوا جميعهم جبهة واحدة ضد دولة إسرائيل".
للتعليق على هذه التطورات، ناقشت راشيل براندنبرغ، مديرة مبادرة أمن الشرق الأوسط في مجلس الأطلسي، مسألة التوترات المتصاعدة بين إسرائيل وإيران في مقابلة مع أشيش كومار من مجلس الأطلسي. وفيما يلي مقتطفات من مقابلتنا.
*   *   *
سؤال: لماذا يبدو أن إيران وإسرائيل تسيران على مسار تصادمي؟
براندنبرغ: أعتقد في الحقيقة أن إيران وإسرائيل تفضلان تجنب الاصطدام. لبعض الوقت، تحدث المسؤولون الإسرائيليون علناً عن احتمال نشوب "حرب الشمال" -التي تعني مواجهة مع القوات المدعومة من إيران، والتي لن تحدث في لبنان أو في سورية، وإنما في كلتا الساحتين معاً.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، مراراً وتكراراً، إن إسرائيل لن تسمح لإيران بأن ترسخ وجودها في سورية. وقد رأينا إسرائيل تتصرف بناءً على هذا الموقف أيضاً في ضرباتها ضد أهداف في سورية، بما في ذلك ما فعلته مؤخراً ضد أهداف إيرانية صريحة. وقد حذرت إيران إسرائيل علانية من انتقام وشيك. لكن كلا الجانبين قالا إنهما يفضلان تجنب الحرب.
تدرك كل من إسرائيل وإيران كم ستكون الحرب مكلفة لكل منهما -وفي حالة إيران، لوكلائها في سورية ولبنان أيضاً. أنا أتوقع أن كلا الطرفين يفضلان تجنب الوصول إلى هناك، وهو ما يعمل في بعض النواحي كردع متبادل. لكن هذا لا يعني أن نوع المواجهة التي شهدناها في الأشهر الأخيرة لن يستمر -ويظل محفوفاً بالمخاطر أيضاً. سوف تستمر إسرائيل في تعقب الأصول والمنشآت العسكرية الإيرانية في سورية. وقد تعثر إيران على أساليب غير متكافئة للانتقام من إسرائيل، سواء من خلال غزة أو ساحة أخرى مختلفة تماماً. التوترات تواصل التراكم وسط بيئة مليئة بعدم اليقين. وتظل احتمالات حدوث أخطاء وسوء حسابات في أي من الجانبين عالية بشكل كبير.
سؤال: على عكس ما حدث في مناسبات سابقة، عندما اشتبكت إسرائيل مع وكيل إيران "حزب الله"، فإننا نشهد هذه المرة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران. لماذا يحدث هذا، وهل يزيد ما يحدث الآن من خطر نشوب حرب بين إسرائيل وإيران؟
براندنبرغ: قيل إن رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الدفاع ليبرمان قالا كلاهما علناً إن إسرائيل تنتهج منذ فترة طويلة سياسة الحيلولة دون وصول أسلحة مغيرة للعبة إلى حزب الله في سورية، وأنهما لن يسمحا بوجود عسكري إيراني في سورية. ويقال إنهما استهدفا قوافل الأسلحة الذاهبة إلى حزب الله في الماضي.
في الآونة الأخيرة، بينما تدعي إسرائيل أنها ترى بنية تحتية عسكرية إيرانية متنامية في سورية -وأسلحة لا تذهب إلى حزب الله فحسب، وإنما أيضاً إلى أيدٍ إيرانية- فقد أصبحت هذه أيضاً أهدافاً. يبدو أن كلا الجانبين يختبران المدى الذي يمكن أن يذهب إليه كل منهما، لكن كلاهما يتوخى الحذر نسبياً أيضاً.
كانت إسرائيل جراحية جداً في ضرباتها. ولم نر حتى الآن إيران وهي تنتقم بشكل يعتد به. ربما ما تزال إيران بصدد تقرير أين وكيف تفعل ذلك بشكل أكثر فعالية. أو، ربما كان الإيرانيون صبورين استراتيجياً وانتظروا لرؤية قرار الرئيس ترامب بخصوص خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي الإيراني) قبل تحديد خطواتهم التالية.

سؤال: هل لدى روسيا، التي تربطها علاقات جيدة بكل من إيران وإسرائيل ولها وجود في سورية، القدرة على تهدئة الوضع؟
براندنبرغ: إن روسيا تلعب دور موازنة مثيرا للاهتمام في سورية الآن. الروس هم اللاعب الوحيد الدولة، والذي لديه علاقات دبلوماسية مع كل اللاعبين الآخرين من الدول الذين يعملون حالياً في سورية. ظاهرياً، عندما تم إسقاط طائرة إيرانية من دون طيار في شهر شباط (فبراير) فوق المجال الجوي الإسرائيلي وتم إسقاط طائرة (ف-16) إسرائيلية من السماء وردت إسرائيل على ذلك، كان (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين من بين عدد قليل من القادة الآخرين، إن وجدوا، الذين يمكن أن ينخرط ومع الإسرائيليين والسوريين والإيرانيين، والقيادة الأميركية معاً. وهذا مهم. ومع ذلك، لم تعلق روسيا إلا في مناسبات نادرة بعد توجيه أي ضربة إسرائيلية إلى سورية، ناهيك عن اتخاذ أي إجراء عسكري لمنع وقوع مثل هذه الضربات.
قد تكون لدى روسيا قنوات الاتصال الصحيحة التي تمكنها من خفض تصعيد المواجهة بين إسرائيل وإيران وسورية. ومع ذلك، وحتى تقوم بذلك على نحو فعال، فإن ذلك يتطلب امتلاك النفوذ أيضاً. ولديّ شك كبير في أن لدى روسيا ما يكفي من النفوذ للنجاح في لعب هذا الدور.

سؤال: قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخراً، إن لديه أدلة على أن إيران كذبت بشأن برنامجها للأسلحة النووية. أولاً، هل كان هناك أي جديد في هذه الادعاءات؛ وثانياً، هل قدم نتنياهو أي دليل على أن إيران انتهكت فعلياً الاتفاق النووي؟
براندنبرغ: سوف يكون الأمر متروكاً لمحللي المعلومات الاستخبارية لدراسة الوثائق التي حصل عليها الإسرائيليون وتحديد ما إذا كانت تكشف عن تفاصيل جديدة حول برنامج إيران النووي ونواياها. ويجب أن يسبق هذا الفحص الدقيق، وأن يحرك، لا أن يتبع، أي إجراء ذي صلة.
أكد نتنياهو ما كان يعرفه الكثيرون ويفترضه آخرون: أن إيران كذبت في السابق حول برنامجها النووي. كما أكد أهمية ضمان منع إيران من التصرف بناء على نواياها للحصول على سلاح نووي. ومع ذلك، وبالتحديد لأن إيران كانت قد ضبطت وهي تكذب، تم فرض العقوبات عليها وأصبح تأسيس نظام تفتيش صارم أولوية لإدارة أوباما. لكن القول إن إيران كذبت ويمكن أن تكذب مرة أخرى ليس معلومات جديدة.
توفر خطة العمل الشاملة المشتركة -كما هي مكتوبة في الوقت الحالي- أدوات يمكن للولايات المتحدة وشركائها من خلالها التحقق من أن إيران لا تغش ولا تكذب في الوقت الحاضر. ولو تم تحسينها، كما اقترح الشركاء الأوروبيون -بما في ذلك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخراً- فسوف يمكن تعزيز أنظمة التحقق وتوسيعها. ويمكن للشركاء -إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي- أن يركزوا جهودهم وطاقاتهم بشكل جماعي على مواجهة انتشار الصواريخ البالستية الإيرانية وتخفيف أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط.
مع ذلك، يعني خروج ترامب من خطة العمل المشتركة المشتركة احتمال أن يصبح منع إيران من استئناف برنامجها النووي هو موضع التركيز الأساسي مرة أخرى، وهو ما سيصرف الانتباه عن التهديدات المتبادلة المذكورة أعلاه والتي يمكن القول إنها أكثر إلحاحاً.
مع ارتفاع حدة الخطاب بين إسرائيل وإيران، وبينما تصبح ساحة المعركة في سورية أقل يقيناً باطراد، يبدو أنه يجب تجنب جميع الإجراءات الإضافية الحاسمة التي يمكن أن تفاقم انعدام اليقين السائد.

*نائب مدير الاتصالات في هيئة التحرير، المجلس الأطلسي.

*نشر هذا التقرير تحت عنوان:

 Are Israel And Iran Headed To War?
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟    هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Emptyالجمعة 18 مايو 2018, 11:28 am

Israel v Iran: Are they heading for a war?

By Jonathan Marcus

Defence and diplomatic correspondent

These are the first skirmishes in a potential war between Israel and Iran that promises a fearful level of destruction - even by the standards of the modern Middle East.

It could spread across Syria and Lebanon. Israeli cities would be hit, as might strategic targets in Iran. In its initial stages, it would be Israeli air power against the long-range missile forces of Iran and its Lebanese ally Hezbollah.

It is a conflict that needs to be averted and the time to do it is now. 
Israel has long been wary of Iran's growing influence in the region.

A low-level struggle has been under way for years in which the Israelis have sought to prevent sophisticated Iranian weaponry, such as long-range and anti-shipping missiles, being passed by Iran to Hezbollah in Lebanon. Convoys have been intercepted and weapons stores bombed.

But the war in Syria has greatly increased the proximity of Iranian-backed forces to Israel's borders.

In addition to its ally Hezbollah, a variety of Iranian militias have been active in the fighting, along with officers and advisers from the Revolutionary Guard Corps.

Iran's strong support for the government of President Bashar al-Assad - along with Russian air power - ensured his survival and now Tehran is seeking to cash in on the strategic benefits.

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ _101253602_mediaitem101253600

Image copyrightAFP/GETTYImage captionRemains of a surface to air missile were found in Lebanon after a night of Israeli strikes

Iran is resolutely opposed to the Jewish state and has long backed a variety of radical groups intent on its destruction.

But the Syrian war has given Tehran the possibility of opening up an additional direct front against Israel on its northern border. Over recent months, the Israelis say, a variety of Iranian installations have been established in Syria: weapons stores, barracks, air defences and so on.



The immediate tensions stem from an Israeli air strike on what they claimed was an Iranian drone facility at the so-called T-4 air base, near Palmyra, on 9 April, which reportedly killed several Iranian military advisers.

Iran vowed to respond and since then there have been sporadic incidents that appear to be Israeli efforts to thwart just such a response.

There was an Israel Defense Forces (IDF) air strike on an underground missile depot where the explosion was so large it registered on earthquake-monitoring systems. And just a few days ago, Israel claimed it struck at missiles that were being readied to be launched.

But last night the Iranians actually appear to have got off their shots - firing some 20 rockets at Israeli military positions on the Golan Heights.


 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ _101245102_hi046668073

Image copyrightREUTERSImage captionIsraeli forces in the occupied Golan Heights were placed on high alert on Tuesday night

Israel says it destroyed the launcher from which these were fired. But it then went on to strike at most, if not all, of the Iranian installations it knows about in Syria. The intent: both to set back the development of Iran's military infrastructure in the country, but also clearly to send a powerful signal to Tehran.

In the short term, there is grounds to hope that this will not escalate into an all-out war.

The alleged Iranian attack last night - I say alleged because at this stage there is no confirmation from Iranian sources as to the precise authors of the attack - involved a single and relatively short-range system, what appears to have been a multiple-barrelled rocket launcher.

The targets were Israeli military positions - not civilian areas. Israel's response was massive. But equally, its spokesmen are insisting that they do not want a wider conflict.

Israeli Defence Minister Avigdor Lieberman noted that: "No-one wants an escalation - certainly no-one wants war."

However, Mr Lieberman made it clear that Israel would not, amongst other things, allow sophisticated Iranian air defences to be deployed in Syria which could range over Israeli air-space, effectively closing down aviation there.

Some reports suggest that an earlier Israeli air strike already destroyed Iranian air defences deployed to Syria.

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ _101248590_d951f58b-7f38-41a6-a3c8-a09e673d5f37

Image copyrightREUTERSImage captionSyrian military air defence batteries lit up the night sky over the southern city of Deraa

The stakes here are huge. Iran's strategic intent is clear. It may have been surprised by how much the Israelis seem to know about its activities in Syria, but it is unlikely to be dissuaded from its efforts.

Israel has drawn its red lines and it is clearly not going to back down either.

External powers are not well placed to influence either side.

Russia has a relationship with Iran - they both back the Assad regime - but equally there is an understanding between Prime Minister Benjamin Netanyahu and the Russian president. So far Russia has done little if anything to limit the Israeli air force's freedom of movement in the skies over Lebanon and Syria.

Washington's influence in the region is waning. The Trump administration's withdrawal from the nuclear deal with Iran will inevitably be seen by Tehran as a signal that the gloves are coming off and that the new US policy rests upon containment or maybe even regime change, rather than dialogue.

In such circumstances, Tehran will see Israel's actions as an additional indicator of US intent.

It is a gloomy picture. For the immediate future, the pattern of strike, attempted riposte, and counter-strike is likely to continue.


One clear danger is that Iran may seek to exact its revenge outside the Middle East.

Pro-Iranian factions have in the past attacked Israeli tourists abroad or Jewish organisations, notably in Latin America.

A successful terrorist attack of this kind would inevitably alter the picture, pushing Israel and Iran to the brink of a full-scale war.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟    هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Emptyالجمعة 18 مايو 2018, 11:32 am

http://www.alghad.com/file.php?fileid=928252

إذا أرادت إيران امتلاك أسلحة نووية، فسوف تمتلكها

جورج ف. ويل - (نيويورك تايمز) 11/5/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
مر الطريق إلى المشاكل التي نشهدها اليوم مع إيران عبر ملعب الإسكواش في جامعة شيكاغو. هناك، في 2 كانون الأول (ديسمبر) 1942، ولمدة 4 دقائق ونصف، قام الفيزيائي إنريكو فيرمي، الذي يقوم بإجراء حسابات على مسطرة منزلقة، بتحقيق إطلاق الطاقة من نواة ذرية. ويقول المؤرخ ريتشارد روديس إن فيرمي وزملاءه يكانوا يخاطرون بالتسبب بحادثة "تشرنوبيل صغيرة في وسط مدينة مزدحمة".
وفي واقع الأمر، كانت الإنسانية تسير مُسبقاً في الطريق إلى الحاضر الخطير في العام 1918 عندما قال الفيزيائي البريطاني إرنست روثرفورد، الذي تعرض لانتقادات لأنه فوَّت اجتماعاً عن الحرب ضد الغواصات: "لقد كنتُ منخرطاً في تجارب تشير إلى أن الذرة يمكن تفكيكها بشكل اصطناعي. وإذا كان هذا صحيحاً، فإنه ذو أهمية أكبر بكثير من موضوع حرب".
لذلك، عندما تتساءل عما يمكن فعله حيال طموحات إيران في مجال الأسلحة النووية -وحقائق الأسلحة النووية لكوريا الشمالية- فإن عليك أن تتذكر ما يلي: اعتقدَ بعض المدافعين عن الاتفاق النووي الإيراني بأن الغرض منه هو إغلاق "كل المسارات الإيرانية إلى القنبلة"، وهي من صياغة الرئيس باراك أوباما عندما كان هدفه هو تفكيك البنية التحتية لبرنامج إيران. واعتبر مدافعون آخرون عن الصفقة أنه من الحكمة التظاهر بهذا الاعتقاد. غير أن الهدف الواقعي كان أكثر تواضعاً، والذي تمثل من جعل "المسارات" أكثر طولاً وانحداراً، على أمل أن تبدأ الآليات الإيرانية الداخلية بالاختمار وجعل تلك الدولة أقل تهديداً بحلول الوقت الذي تبدأ فيه بإنتاج أسلحة نووية.
على الرغم من أن الكثير من التطور أضيف إليها بمرور السنين والعقود، فإن الوصفة الأساسية لبناء الأسلحة النووية تأتي من الأربعينيات، وتأتي تقنية الصواريخ البالستية من الخمسينيات. وكان الاتحاد السوفياتي دولة واهنة تقريباً بمجتمع ممزق، ثم بعد مرور 51 شهراً فقط على صمت الأسلحة في "يوم النصر في أوروبا" يوم 8 أيار (مايو) 1945، قام بتفجير أول سلاح نووي في آب (أغسطس) 1949. وكانت الصين مجتمعاً فلاحياً بالكامل تقريباً، يبلغ عدد سكانها 694 مليون نسمة (حوالي نصف عدد السكان اليوم)، عندما قامت في العام 1964 بتفجير أول سلاح نووي لها. وفي العام 1998، حصلت باكستان، التي يبلغ دخل الفرد فيها 470 دولاراً فقط، على هذه الأسلحة.
كانت جهود الحد من انتشار الأسلحة النووية أكثر فعالية مما بدا ممكناً قبل 60 عاماً. وخلال حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية في العام 1960، ذكر جون إف كينيدي "مؤشرات" على أنه بحلول العام 1964 ستكون هناك "10 أو 15 أو 20" قوة نووية. ثم عندما أصبح رئيساً، قال إنه بحلول العام 1975، قد يكون هناك 20 من هذه القوى. واليوم، يمكن أن تزيد العقوبات الثمن الذي تدفعه إيران مقابل محاولة الحصول على أسلحة نووية؛ تستطيع إسرائيل اغتيال العلماء العاملين في برنامج إيران النووي. ولكن، إذا كانت إيران تريد مثل هذه الأسلحة وتسعى إليها بشكل مكثف مثلما تشير إلى ذلك عقود من الجهود المكلفة، فإنها سوف تحصل عليها.
ثمة قانون للحد من التسلح: إن الاتفاقات المهمة تكون مستحيلة حتى تصبح غير مهمة، بمعنى: حتى تصبح غير ذات معنى. وإذا أرادت الدانمارك امتلاك أسلحة نووية، فإننا سننظر إلى تلك الدولة على أنها حمقاء، وإنما ليست خطيرة. والنظام الإيراني ماكر، لكن هناك استطلاعات (كيف يمكنك إجراء استطلاع في دولة بوليسية ثيوقراطية؟) تظهر دعماً كبيراً لبرنامج الأسلحة النووية وتطوير الصواريخ البالستية.
يبلغ متوسط العمر في إيران 30.3 سنة (في الولايات المتحدة: 38.1 سنة؛ وفي الاتحاد الأوروبي، 42.9). وهذه الأمة أكثر مسامية أمام دخول التأثيرات الخارجية مما يمكن أن يناسب النظام، الذي يتبني العرف الاستبدادي المألوف: تفضيل الاعتماد على الاكتفاء الفكري الذاتي. ولذلك، لم يكن شراء الوقت هدفاً تافهاً للصفقة النووية الأصلية -أو لأي شيء يأتي بعد ذلك، إذا كان ثمة شيء سيأتي.
إنه لعقاب مخجل لأوباما أن يتم التخلي عن إنجازه الأهم في السياسة الخارجية، الاتفاق النووي مع إيران، بمثل هذه البساطة. كان يجب أن يكون هذا الاتفاق معاهدة. ولو كان كذلك، لتمتع بمزيد من التأييد الشعبي، ولم يكن من الممكن محوه بالشيء نفسه الذي أنشأه أول الأمر -تصرف الرئاسة الأميركية من جانب واحد. وقد يتعلم خليفة أوباما من ذلك عندما ينتج -إذا كان سينتج- خطة بديلة لمستقبل أبعد قليلاً وأقل خطورة.
ثلاث وسبعون سنة مرت الآن على أول تفجير نووي في نيو مكسيكو. وبعد أقل من شهر من ذلك، حدث أول استخدامين، والوحيدان حتى الآن، للأسلحة النووية. كما مرت ثمان وأربعون سنة منذ أصبح الاتحاد السوفياتي ثاني قوة نووية في العالم. ولم يكن الردع كأساس للاحتواء واقعاً مريحاً، ولكنه كان ناجحاً. ومع ذلك، في أيلول (سبتمبر) 2012، صوت مجلس الشيوخ بأغلبية 90 صوتاً مقابل صوت واحد لصالح قرار غير ملزم ينص على "استبعاد أي سياسة تعتمد على الاحتواء كخيار في الرد على التهديد النووي الإيراني". وهكذا، يكون مجلس الشيوخ قد صوت قبل ست سنوات على عدم قبول سياسة ربما لا يكون لدى الولايات المتحدة بديل، بعد ست سنوات من الآن، سوى قبولها.

*نشر هذا المقال تحت عنوان: 

If Iran wants nuclear weapons, it will get them
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟    هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟ Emptyالجمعة 18 مايو 2018, 11:35 am



If Iran wants nuclear weapons, it will get them
The path to today’s problems with Iran passed through the University of Chicago squash court where on Dec. 2, 1942, for 4½  minutes physicist Enrico Fermi, making calculations on a slide rule, achieved the controlled release of energy from an atomic nucleus. Historian Richard Rhodes says that Fermi and his colleagues were risking “a small Chernobyl in the midst of a crowded city.”
Humanity was already on the path to the dangerous present in 1918 when the British physicist Ernest Rutherford , who was criticized for missing a meeting about anti-submarine warfare, said, “I have been engaged in experiments which suggest that the atom can be artificially disintegrated. If this is true, it is of far greater importance than a war.”
So, when wondering about what can be done about Iran’s nuclear-weapons aspirations — and North Korea’s nuclear-weapons facts — remember this: Some advocates of the Iran nuclear agreement thought its purpose was to block “all of Iran’s pathways to a bomb,” which was President Barack Obama’s formulation when his goal was to dismantle the infrastructure of Iran’s program. Other advocates of the deal thought it was prudent to pretend to think this. The realistic purpose, however, was the more modest one of making the “pathways” longer and steeper, in the hope that internal Iranian ferments would begin to make that nation less menacing by the time it began to create nuclear weapons.
Although much sophistication has been added over the decades, the basic recipe for building nuclear weapons comes from the 1940s, and for ballistic-missile technology from the 1950s. The Soviet Union was an almost prostrate nation with a shattered society when, just 51 months after the guns fell silent on V-E Day (May 8, 1945), it detonated its first nuclear weapon in August 1949. China was an almost entirely peasant society, with a population of 694 million (about half of today’s), when in 1964 it detonated its first nuclear weapon. In 1998, Pakistan, with its per capita income of $470, acquired such weapons.
Nuclear nonproliferation efforts have been more effective than seemed possible 60 years ago. During the 1960 presidential campaign, John F. Kennedy cited “indications” that by 1964 there would be “10, 15 or 20” nuclear powers. As president, he said that, by 1975, there might be 20 such powers. Today, sanctions can increase the price Iran pays for attempting to acquire nuclear weapons; Israel can assassinate scientists working in Iran’s nuclear program. If, however, Iran wants such weapons as intensely as its decades of costly efforts suggest, it will get them.

It is a law of arms control: Significant agreements are impossible until they are unimportant, which means until they are not significant. If Denmark wanted nuclear weapons, we would consider that nation daft but not dangerous. Iran’s regime is malevolent, but there are polls (how do you poll in a theocratic police state?) showing substantial support for the nuclear-weapons program andballistic-missile development. The median age in Iran is 30.3 years (in the United States: 38.1; in the European Union, 42.9). The nation is more porous to outside influences than can suit the regime, which has a despotism’s normal preference for intellectual autarky. So, buying time was not a negligible goal for the original deal — or for whatever comes next, if anything does.
It is condign punishment for Obama that his signature foreign-policy achievement, the deal with Iran, could be so casually jettisoned. It should have been a treaty. If it were, it would have enjoyed more public support and could not have been erased by what created it — presidential unilateralism. Obama’s successor might learn from this when — if — he produces an alternative plan for a slightly more distant and less dangerous future.
Seventy-three years have passed since the first nuclear explosion in New Mexico. Less than a month later, there occurred the first two, and so far the only, uses of nuclear weapons. Sixty-eight years have passed since the Soviet Union became the second nuclear power. Deterrence as the basis of containment has not been restful, but has been successful. Nevertheless, in September 2012, the Senate voted 90 to 1 for a nonbinding resolution “ruling out any policy that would rely on containment as an option in response to the Iranian nuclear threat.” So, almost six years ago the Senate declared unacceptable a policy that, perhaps six years from now, the United States might have no alternative but to accept.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل تتجه إسرائيل وإيران إلى الحرب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  إسرائيل وإيران: فى المجال النووى
» روسيا تكافح للموازنة بين إسرائيل وإيران
» إسرائيل وإيران للمرة الأولى في مواجهة مباشرة
» هل تستطيع روسيا أن تكون وسيطا نزيها بين إسرائيل وإيران؟
» الصراع بين إسرائيل وإيران في سوريا يمثل جانبًا من حرب أكبر بين القوى الدولية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: